الدرر السنية - موسوعة الفرق

466 - الأُخرى في المَشرِقِ غيرِ عُمانَ؛ فقد بَسَط نافِعُ بنُ الأزرَقِ نفوذَه على الأهوازِ إلى كَرْمانَ.

الخوارج - البابُ التَّاسِعُ: الإباضيَّةُ

467 - يسيرٍ من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه، ولفظُ البخاريِّ: ((أدُّوا إليهم حَقَّهم.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

468 - قال القاضي عبدُ الجبَّارِ، وهو يُعرِّفُ التَّوحيدَ لغةً: (التَّوحيدُ في أصلِ اللُّغةِ عبارةٌ عمَّا.

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: الأصلُ الأوَّلُ مِن أُصولِ المُعتَزِلة: التَّوحيدُ

469 - هذه المقالةُ من جَعْدِ بنِ دِرهَمٍ، وأخذَها عنه الجَهْمِ بنِ صَفوانَ وأظهَرها؛ فنُسِبَت مقالةُ الجَهْميَّةِ.

الجهمية - البابُ الثَّاني: نشأةُ مذهبِ الجَهْميَّةِ ومصدرُ مقالتِهِ

470 - في تَطويرِ هذه النَّظَريَّةِ.أوَّلًا: الكَرَكيُّوهو أبو الحَسَنِ عَليُّ بنُ الحُسَينِ بنِ عَبدِ العالي.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: وِلايةُ الفقيهِ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

471 - وإمامةَ الشَّيخينِ أبي بَكرٍ وعُمَرَ رضي اللَّهُ عن الجميعِ.2- رَفضُهم مناصرةَ زيدِ بن عَليٍّ.2- رَفضُهم.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: الرَّافِضةُ (الإماميَّةُ)

472 - عَليُّ بنُ الحُسَينِ بنِ عَليٍّ الملقَّبُ بزَينِ العابدينَ: هو الإمامُ المعصومُ الرَّابعُ عِندَ.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في ثناءِ أهلِ البيتِ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنه

473 - : ((الأصول ‌التي ‌بنى ‌عليها المبتدعة مذهبهم في الصفات)) لصوفي، ((بيان تلبيس الجهمية))، ((درء تعارض العقل.

المعتزلة - البابُ العاشِرُ: وَقَفاتٌ مع أبرَزِ الخَلَلِ المَنهَجيِّ لدى المُعتَزِلةِ

474 - الإمامةِ لعَليِّ بنِ أبي طالبٍ رضي اللَّهُ عنه وأولادِه من بعدِه، ورفْضُ مَن عداهم من أئِمَّةِ المسلمين.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: الرَّوافِضُ الاثنا عَشْريَّةُ

475 - والنهاية)) (15/ 39). .وقال مُحَمَّدُ بنُ عبدِ الوهَّابِ: (المَجوسُ أمَّةٌ تُعظِّمُ الأنوارَ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: طائِفةُ القَرامِطةِ

476 - ، ولا يدخُلُ في أصلِ الإيمانِ [615] يُنظر: ((السنة)) لعبدِ اللهِ بن أحمد (1/347)، ((مجموع الفتاوى.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: بيانُ ضلالاتِ المُرجِئةِ

477 - رسالة: ((كشف الشبهات)) لمُحَمَّد بن عَبْد الوَهَّاب، وكِتاب: ((غاية الأماني في الرد على النبهاني.

الأشاعرة - البابُ الثَّالِثُ: تَوْحيدُ الرُّبوبيَّةِ والأُلوهيَّةِ عنْدَ الأشاعِرةِ

478 - دَيَّانُ النَّاسِ يومَ القيامةِ؛ فعن المفصلِ بنِ عُمَرَ الجعفيِّ عن أبي عَبدِ اللهِ قال: سَمِعتُه يقولُ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: مُعتَقدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أركانِ الإيمانِ

479 - عليه أهلُ التَّحريفِ في صِفاتِ اللهِ عزَّ وجَلَّ.مِثالُه قَولُ اللهِ تعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: الخَوارِجُ بَينَ ظاهِرِ النَّصِّ والتَّأويلِ

480 - ] ((شرح غاية المراد)) (ص: 107- 108). .وممَّا استشهد به الرَّبيعُ بنُ حبيبٍ لهذا الرَّأيِ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: السَّمْعيَّاتُ

موسوعة الفرق