الدرر السنية - موسوعة الفرق

451 - ، بحيث لو أقدَم عليها مُقدِمٌ أو أحجَم عنها مُحجِمٌ، استوجَب على اللهِ ثوابًا أو عقابًا، وقد يحسُنُ.

الأشاعرة - الفَصلُ الرَّابعُ: مَذهَبُ الأشاعِرةِ في مسألةِ التَّحسينِ والتَّقبيحِ والرَّدُّ عليه

452 - : ((الكافي)) للكليني (1/ 300). .وقد سُئِل عَليُّ بنُ يقطينَ عن المَهديِّ: (إنَّ أمْرَنا لم يحضُرْ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: المَهديُّ ورَجَعَتُه وخُروجُه عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

453 - الأشْعَريِّ: (سُئِلَ نَفَعَ اللهُ بعُلومِه ورَضِيَ عنه: هلْ يُمكِنُ الآنَ الاجْتِماعُ بالنَّبِيِّ صلَّى اللهُ.

الأشاعرة - البابُ الثَّاني: ظُهورُ عِلمِ الكَلامِ ونَشْأةُ المَذهَبِ الأشْعَريِّ وأسْبابُ انْتِشارِه وتَطوُّرِه

454 - ، وهو في مشيئةِ اللهِ؛ إن شاء عذَّبه، وإن شاء غفر له، وعفا عنه) [274] ((تفسير الماتريدي)) (4/ 150.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

455 - في ((المعجم الأوسط)) (3348) من حديثِ أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه، بلفظِ: ((من ترك الصَّلاةَ متعَمِّدًا.

الشيعة - المَبحَثُ السَّابعُ: شَريعةُ الدُّروزِ

456 - )) لغالب عواجي (3/1131). .قال المَقريزيُّ: (حدَث بَعدَ عَصرِ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم مَذهَبُ.

الجهمية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ العامُّ بالجَهْميَّةِ ومجمَلُ اعتِقادِها وأشهَرُ رِجالاتِها

457 - )) (10/443-444). .قال العُقَيليُّ: (حَدَّثَنا عبدُ اللَّهِ بنُ أحمدَ قال: سمِعتُ أبي يقولُ: هِشامُ.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: الرُّواةُ الشِّيعةُ ومَرويَّاتُهم التَّاريخيَّةُ

458 - ؟!)) [1153] أخرجه مسلم (97) من حديثِ جُندُبِ بنِ عبدِ اللهِ البَجَليِّ رَضِيَ اللهُ عنه. .ففي.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

459 - ، وتعزَّله بمعنى: تنحَّى عنه، ومنه تعازَل القومُ بمعنى: تنحَّى بعضُهم عن بعضٍ، وكُنْتُ بمَعزِلٍ عن كذا وكذا.

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالمُعتَزِلةِ لُغةً واصطِلاحًا

460 - ؛ فأوَّلُ مَن نشَرها منهم هو لَبيدُ بنُ الأعصَمِ عدُوُّ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، الذي كان يقولُ.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مِن مصادِرِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ: بعضُ المُعتقَداتِ المُنحرِفةِ عندَ اليهوديَّةِ والنَّصرانيَّةِ

461 - باطِلٌ، وإنَّ الميزانَ باطِلٌ! مع كلامٍ كثيرٍ. فقال: أدخِلْه عَلَيَّ. فأدخَلْتُه عليه، فقال: يا بِشرُ.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: قَولُ الجَهْميَّةِ بإنكارِ الصِّراطِ والرَّدُّ عليه

462 - )) [379] رواه مسلم (2713) مطولًا من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. . بل هو سُبحانَه فوقَ كُلِّ شيءٍ.

الماتريدية - المطلَبُ الأوَّلُ: مَذهَبُ الماتُريديَّةِ في أسماءِ اللهِ الحُسنى تقريرًا وأمثلةً

463 - الدُّنيا [339] لفظُه: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال.

الخوارج - المَبحَثُ الأوَّلُ: الإلهيَّاتُ

464 - ] أخرجه مسلم (101) مطوَّلًا مِن حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. ، وأحاديثِ الفَضائِلِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: مَنهَجُ الأشاعِرةِ في أَدِلَّةِ تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

465 - بنُ عَطاءٍ، وذلك عندَما تكلَّم في حُكمِ مُرتَكِبِ الكبيرةِ، فقال: إنَّه في مَنزِلةٍ بَينَ.