الدرر السنية - موسوعة الفرق

31 - في بيانِ ما يكثُرُ وُقوعُه، وأشَدُّ مِن ذلك في كثرةِ السُّؤالِ البَحثُ عن أمورٍ مُغيَّبةٍ ورَد الشَّرعُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

32 - اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هذه الآيةَ: هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

33 - إلى نَفسي إن عُدتُ إلى امرَأتي هكذا فعَليَّ صَدَقةٌ دِرهَمٌ، وقد ثَقُل ذلك عَليَّ، قال: (ليس عليك شَيءٌ.

الشيعة - المَطلبُ الثَّالثُ: إباحةُ إتيانِ النِّساءِ مِنَ الدُّبُرِ

34 - ) وما بعدها. .وقال مُحَمَّد عَلي إيازي: (يرِدُ سُؤالٌ هنا: هَل هذا الكِتابُ المَوجودُ بأيدينا.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

35 - العِزَّةِ: يا عَليُّ، ادخُلِ الجَنَّةَ أنت وشيعَتُك، لا حِسابَ عليك ولا عليهم، فيدخُلونَ الجَنَّةَ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

36 - إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن ذِكرِ عَذابِ القبرِ، وسؤالِ الملَكَينِ، والحَوضِ، والميزانِ.

الماتريدية - البابُ الثَّالثُ: أسُسُ وقواعِدُ تقريرِ العقيدةِ عندَ الماتُريديَّةِ

37 - الإيمانُ به، فليس لنا أن نُؤمِنَ ببعضِ الكِتابِ، ونَكفُرَ ببعضٍ، وليس الاعْتِناءُ بمُرادِه في أحَدِ.

الماتريدية - الفصلُ السَّادِسُ: من أسُسِ وقواعِدِ تقريرِ العقيدةِ عندَ الماتُريديَّةِ: القولُ بالتَّأويلِ والتَّفويضِ

38 - أميرِ المُؤمِنين. سلامُ اللَّهِ عليك، أمَّا بعدُ! فإنَّ النَّاسَ منتَظِروك، ولا رأيَ لهم غيرُك.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ البيتِ

39 - على التَّفْويضِ بقَوْلِه سُبْحانَه: هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: مَنهَجُ الأشاعِرةِ في أَدِلَّةِ تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

40 - بمبايعِكم حتَّى يُقتَلَ، وليس بمقتولٍ حتى يُقتَلَ معه ولَدُه وأهلُ بَيتِه وطائفةٌ من عشيرتِه، فاترُكوه فليس.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: الرُّواةُ الشِّيعةُ ومَرويَّاتُهم التَّاريخيَّةُ

41 - القبرِ ونعيمِه لمن كان لذلك أهلًا، وسؤالِ الملَكَينِ، فيَجِبُ اعتقادُ ثُبوتِ ذلك والإيمانُ.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: السَّمْعيَّاتُ

42 - نمَّى آراءَهم وأوجَد لهم آراءً جديدةً.2- أنَّ نماءَ مَوهِبةِ المُناظَرةِ عندَهم بسببِ اتِّصالِهم بهذه.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

43 - الفِقْهِ: المُطالَبةَ بتَأثيرِ الوَصْفِ في الحُكْمِ، وهذا السُّؤالُ أَعظَمُ سُؤالٍ يَرِدُ على القِياسِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: مَنهَجُ الأشاعِرةِ في أَدِلَّةِ تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

44 - ولا غايةٌ، ولا حِكمةٌ ولا قُوَّةٌ في الأجسامِ، ولا طبيعةٌ ولا غريزةٌ؛ فليس في الماءِ قُوَّةُ التبريدِ.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في القَدَرِ وقَولِهم بالجَبْرِ في أفعالِ العبادِ

45 - على المُسلِمينَ والقِتالِ بَينَهم، مِثلُ قولِه: صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن حمَل علينا السِّلاحَ فليس منَّا.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

موسوعة الفرق