موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 518 ). زمن البحث بالثانية ( 0.054 )

31 - ، فمَن صدَّق بالقلبِ، أي: أقرَّ بوَحدانيَّةِ اللهِ تعالى، واعترَف بالرُّسلِ تصديقًا لهم فيما جاؤوا به مِن.

32 - على سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وآلِه وصَحبِه أجمَعينَ.أسألُك اللهمَّ مَولاي بحَقِّ هذا قُدَّاسِ الأذانِ، وبحَقِّ مَتَّى.

33 - النَّدَمِ، وحَقيقَتُه الإنابةُ، وحُكي عن مُجاهدٍ أنَّه قال: "هو قَولُ آدَمَ: اللهمَّ لا إلهَ إلَّا أنتَ.

34 - عن أحدٍ مِن الصَّحابةِ والتَّابِعينَ لهم بإحسانٍ، ولا عن أحدٍ مِن أئمَّةِ المُسلِمينَ، وإنَّما.

35 - قد كان يقولُ يومَ فراغِه مِن تسليمِ الصَّلاةِ: ((اللَّهُمَّ أنت السَّلامُ، ومنك السَّلامُ)) [155.

36 - ؟ قالوا: اللهُ ورَسولُه، قال: اللَّهمَّ فاشهَدْ، ثُمَّ قال: ألا مَن كُنتُ مَولاه فِعليٌّ مَولاه، وسَلَّموا.

37 - لهم إذا فعَلوا ذلك على اللهِ عَزَّ وجَلَّ جَميعَ هذا الثَّوابِ!فقُلتُ: جُعِلتُ فِداك! وأنتَ الضَّامِنُ.

38 - بأن يمنَعَ الشَّفاعةَ للمُؤمِنينَ أيضًا، ولو كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يشفَعُ لهم لكان قد أغنى.

39 - : اللَّهمَّ أصلِحْنا بما أصلَحْتَ به الخُلَفاءَ الرَّاشِدين، فمَن هما؟ قال: حبيباي، وعمَّاك أبو بَكرٍ وعُمَرُ.

40 - هذا. فقُلتُ لهم: أرأيتُم إن قرأتُ عليكم من كتابِ اللهِ ومن سُنَّةِ نبيِّه -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- ما يَرُدُّ.

41 - لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا [آل عمران: 173.

42 - واصِلٌ دُعاءَ الحَسنِ البَصريِّ: (اللَّهمَّ إنِّي قد بلَّغْتُ ما بلَغني عن رسولِك، وفسَّرْتُ مِن مُحكَمِ.

43 - ولا نِصابَها في الأقدَسِ ولا في غَيرِه مِن كُتُبِ المازَنْدرانيِّ البَهاءِ والبَهائيَّةِ، اللَّهمَّ إلَّا.

44 - فيه سوى كثرةِ العَدَدِ، اللهُمَّ إلَّا أن يكونَ لأحدٍ ممَّن ينتهي القولُ إليه حُجَّةُ عَقلٍ يُعلَمُ.

45 - رجُلٌ فقال: "اللَّهُمَّ رَبَّ القُرآنِ اغفِرْ له". فوثَب إليه ابنُ عبَّاسٍ فقال: "‌مَهْ.