الدرر السنية - موسوعة الفرق

391 - إلَّا بذلك، وما ذاك إلَّا لخُطورةِ فِعلِه على الأمَّةِ، بل وجعَل دمَه هَدْرًا لا دِيةَ ولا قِصاصَ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

392 - 1- ذَرُّ بنُ عبدِ اللهِ المُرْهِبيُّ الهَمْدانيُّ أبو عُمرَ الكوفيُّ، كان مِن ثِقاتِ أهلِ الكوفةِ.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: مُرجِئةُ الفُقَهاءِ

393 - أصاب الأشاعِرةُ في كثيرٍ من رُدودِهم على المُعتَزِلةِ الذين أوجبوا على اللهِ سُبحانَه فِعلَ.

الأشاعرة - الفَصلُ الثَّاني: مذهَبُ الأشاعرةِ في أفعالِ اللهِ وإرادتِه وحِكمتِه والرَّدُّ عليه

394 - قولِهم أنَّ العبدَ مسلوبُ الإرادةِ والاختيارِ لأفعالِه.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: الرَّدُّ على مَذهَبِ الجَهْميَّةِ في القَدَرِ وقَولِهم بالجَبْرِ في أفعالِ العبادِ

395 - المبحَثُ الأوَّلُ: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصَحابةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الشيعة - الفصلُ الثَّالثُ: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصَحابةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وآلِ بَيتِه وعُمومِ المُسلمينَ

396 - المطلَبُ الأوَّلُ: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لزَوجاتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: تَكفيرُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ بَيتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

397 - علي عبد الله صالح بيانًا تبرَّؤوا فيه صَراحةً من فِكرِ الحُوثيِّ، وجاءَ في البَيانِ ما يلي.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

398 - الرَّاغِبُ: (الخلافُ والاختِلافُ والمُخالَفةُ: أن يأخُذَ كُلُّ واحِدٍ طريقًا غَيرَ طريقِ الأوَّلِ في فِعلِه.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الثَّاني: تعريفُ الاختِلافِ لغةً واصطِلاحًا

399 - واسِعٌ في العِراقِ مَقَرُّه البَصرةُ، وكان يرأسُه وَكالةً عن المَرجِعيَّةِ الكَرْمانيَّةِ عَبدُ اللهِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: انقِسامُ الشَّيخيَّةِ أو الرَّشتيَّةِ

400 - ، وكما قال الدَّرْزيُّ عَبدُ اللَّهِ النَّجَّارُ: (تَنُمُّ مِن تَعابيرِه كلماتٌ فارِسيَّةٌ دَخيلةٌ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

401 - بِدعتَه حتَّى قتَله هِشامُ بنُ عبدِ الملِكِ [396] يُنظر: ((السنة)) لعبد الله بن أحمد (2/ 386.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّالِثُ: الأطوارُ السِّياسيَّةُ لفِرقةِ المُعتَزِلةِ

402 - في خطبتِه: (خيرُ هذه الأمَّةِ بعدَ نبيِّها أبو بَكرٍ وعُمَرُ). وفي بعضِ الأخبارِ أنَّه عليه السَّلامُ خَطَب.

الشيعة - الفصلُ الرَّابعُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في نَهيِ أهلِ البيتِ عن شَتمِ الصَّحابةِ، وثنائِهم عليهم، ومُصاهرتِهم، والتَّسَمِّي بأسمائِهم رَضِيَ اللَّهُ عنهم

403 - اللهَ لم يخلُقِ المعاصيَ ولا أرادها، وأمَّا الفرَّاءُ فإنَّه ذكَر الإعرابَ ونزَّل المعنى، واللَّامُ.

المعتزلة - الفصلُ الرَّابعُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في التَّعامُلِ معَ اللُّغةِ العربيَّةِ لتقريرِ عقائِدِها

404 - المضافَ إلى اللهِ سُبحانَه خلْقٌ له، أحدَثَه وأضافَه إلى نفسِه!كما تقولُ: عبدُ اللهِ، وخَلقُ اللهِ، وفِعلُ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

405 - ). ، ومنها حديثُ جَريرِ بنِ عبدِ اللهِ البَجَليِّ رضِي اللهُ عنه قال: ((كنَّا جُلوسًا ليلةً معَ النَّبيِّ.

المعتزلة - الفصلُ الأوَّلُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في تفسيرِ القرآنِ الكريمِ

موسوعة الفرق