الدرر السنية - موسوعة الفرق

376 - إنَّه ليتنفَّسُ الآن تنَفُّسَ الحَيِّ! فقال: أما إذ عرَفْتَ سِرَّ آلِ محمَّدٍ فادخُلْ، قال: فدخَلْتُ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: السَّبَئيَّةُ

377 - التَّعْيينِ، بِناءً على الوَقْفِ على قَوْلِه تَعالى: وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ [آل عمران: 7]، فيكونُ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: مَنهَجُ الأشاعِرةِ في أَدِلَّةِ تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

378 - ما يَشاءُ في أيِّ وَقْتٍ وحينٍ، وهذا شيءٌ غَريبٌ أَوقَعَهم في إشْكالاتٍ مُتَناقِضةٍ، وقد تَقدَّمَ نَقْلُ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الخامِسُ: اضْطِرابُ المَنهَجِ الأَشْعَرِيِّ وتَناقُضُه في تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

379 - مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجًا وَأَنْتُمْ شُهَدَاءُ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ [آل.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

380 - بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ [آل عمران: 105]. وأمَر اللهُ عزَّ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

381 - إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ [النساء: 59]، الآية، فردَّ التَّنازُعَ إلى الشَّريعةِ، فلو كانتِ الشَّريعةُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

382 - إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

383 - من الخَوارِجِ الذين لم يلتَحِقوا بجيشِ النَّهْرَوانِ، وإلى وجودِ مَن بَقِيَ من هذا الجيشِ بَعدَ المعركةِ، وكانوا.

الخوارج - البابُ الخامِسُ: حَرَكاتُ الخَوارِجِ الثَّوريَّةُ

384 - الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ [الحجرات: 9]، قالوا: إنَّ اللهَ تعالى أمَر بإصلاحِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

385 - للتَّجَلِّياتِ الإلهيَّةِ بزَعمِهم وقَعَ في شَخصِ زَعيمِهمُ البَهاءِ، فيرَونَ دينَهم ناسِخًا لكُلِّ ما سَبَقَ.

الشيعة - الفَصلُ السَّابعُ: البابيَّةُ والبَهائيَّةُ

386 - الطاهرة)) (12/323). .وقال البَحرانيُّ أيضًا: (وإلى هذا القَولِ ذَهَب أبو صَلاحٍ وابنُ إدريسَ.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: أبرَزُ عَقائِدِ الشِّيعةِ المُحَرِّضةِ على خيانةِ الأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

387 - يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ [القيامة: 22 - 23]، والأحاديثُ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ.

الشيعة - الفرعُ الثَّالثُ: أمثِلةٌ على تَعطيلِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصِفاتِ اللهِ تعالى

388 - شاكِرٌ طافت به وتمسَّحتبأعوادِه أو أدبَرَت لا يساعِفُوإنِّي امرؤٌ أحبَبتُ آلَ محمَّدٍوآثَرتُ وَحيًا.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: الرَّافِضةُ (الإماميَّةُ)

389 - تَسميةُ بعضِ آلِ البيتِ بناتِهم باسمِ عائشةَ بنتِ أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنهما، منهم:1- موسى الكاظِمُ.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في ثناءِ أهلِ البيتِ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنه

390 - آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

موسوعة الفرق