موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1096 ). زمن البحث بالثانية ( 0.038 )

361 - كان الإمامَ بعدَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولكِنَّهم أثبتوا بيعةَ أبي بَكرٍ وعُمَرَ باختيارِ الأمَّةِ.

الشيعة - المطلَبُ الثَّالِثُ: أشهَرُ الفِرَقِ الزَّيديَّةِ

362 - - أنَّه عَلَمٌ بالغَلَبةِ على كُلِّ مَن يتولَّى عليًّا رضي اللَّهُ عنه وأهلَ بَيتِه.قال الفَيروزاباديُّ.

الشيعة - الفَصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ

363 - على ذلك الرَّازيُّ، فيقولُ: (وإنَّما النِّزاعُ في كونِ الفِعلِ مُتعلَّقَ الذَّمِّ عاجِلًا وعقابِه آجِلًا، وفي كونِ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّاني: الأصلُ الثَّاني مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: العَدلُ

364 - ذلك هو مقتضى سُنَّةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ فعن عُبادةَ بنِ الصَّامتِ رَضِيَ اللَّهُ عنه قال.

الشيعة - الفصلُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ للأئِمَّةِ الأربعةِ

365 - إلَّا اللهُ وأنَّ محمَّدًا عَبدُه ورسولُه، وتولَّى أولياءَ اللهِ وتبَرَّأ من أعدائِه، وأخذ بما جاء.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإيمانِ

366 - ألَّا يكونَ كذلك؛ ألا ترى أنَّه كما يُقالُ: إنَّ اللهَ توعَّد العُصاةَ بالعِقابِ، قد يُقالُ: توعَّد.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: الأصلُ الثَّالثُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: الوعدُ والوعيدُ وما يتعلَّقُ بهما

367 - (7062، 7063) واللَّفظُ له، ومسلم (2672). .وعن أنسٍ رضِي اللهُ عنه، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

368 - له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بها.3- الاعترافُ بأنَّهم جميعًا ذوو فَضلٍ لكِنَّهم يتفاضَلون فيما بَينَهم.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الثَّاني: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ بَينَ الفِرَقِ التي تنتَسِبُ إلى الإسلامِ

369 - ). .وذكَر الذَّهبيُّ أنَّ عبدَ اللهِ بنَ مُحمَّدِ بنِ الحَنفيَّةِ أبا هاشِمٍ قد مات "كَهلًا" سنةَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: أبرَزُ عُلَماءِ المُعتَزِلةِ

370 - الخطَّابِ (أنَّ رجُلًا كان على عَهدِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان اسمُه: عبدَ اللهِ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الثَّالثُ: الحُكمُ على الفِرَقِ المُنتسِبةِ للإسلامِ

371 - نِسبتِها إلى اللّهِ تعالى، فإن تبيَّنَ له صحَّةُ ذلك فعليه أن يستوعِبَ وَحيَ اللّهِ إليه، ويستخدِمَ العَقلَ.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الأوَّلُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في تقريرِ العقيدةِ الصَّحيحةِ

372 - قد انتَقَل أوَّلًا إلى السَّبَئيَّةِ عن طَريقِ عَبدِ اللهِ بنِ سَبَأٍ اليَهوديِّ، ولا يُستَبعَدُ اطِّلاعُه.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

373 - ، فجاء البَشيرُ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فأخبَره حتَّى أخبَره خَبرَ الرَّجلِ كيف صنَع.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

374 - إلى انسدادِ طريقِ الوصولِ إلى معرفةِ النَّبيِّ عليه السَّلامُ، فظَنٌّ باطِلٌ، بل كُلُّ كرامةٍ للوَليِّ تكونُ.

الماتريدية - الفَصلُ الثَّالثُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ في النُّبُوَّةِ وما يتعلَّقُ بها

375 - المُعتَصِمَ لمَّا قالَ لهم: ناظِروه، قالَ له عَبْدُ الرَّحْمنِ بنُ إسْحاقَ: يا أبا عَبْدَ اللهِ ما تَقولُ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ