الدرر السنية - موسوعة الفرق

346 - في بُغضِهما إلى المغالاةِ التي قد تؤدِّي إلى الكُفْرِ الصَّريحِ؛ قال الأشعَريُّ: (الخَوارِجُ بأسْرِها يُثبِتون.

الخوارج - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ من الخُلَفاءِ الرَّاشِدين وبعضِ الصَّحابةِ رِضوانُ اللهِ عليهم

347 - ). . قال ابنُ تيميَّةَ: (المُرجِئةُ تقولُ: هو -أي مُرتكِبُ الكبيرةِ- مُؤمِنٌ تامُّ الإيمانِ، لا نَقصَ.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: حُكمُ مُرتكِبِ الكبيرةِ عندَ المُرجِئةِ

348 - الرِّسالةِ) [1808] ((حياة محمد)) (ص: 34). !وقال أيضًا: (مَضَرَّةُ الرِّواياتِ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّابعُ: المَدرَسةُ العقلانيَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ وأثَرُها في الفِكرِ والعُلومِ الإسلاميَّةِ

349 - ). .وقد انفرَد بأقوالٍ؛ منها ما يلي:الأوَّلُ: قال: إنَّ حقيقةَ الطَّاعةِ هي مُوافَقةُ الإرادةِ، وقد قيل.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

350 - ) [653] ((شرح مسلم)) (3/ 19). . وقالَ تاجُ الدِّينِ السُّبْكيُّ: (للأشاعِرةِ قَوْلانِ مَشْهورانِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: مَنهَجُ الأشاعِرةِ في أَدِلَّةِ تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

351 - الفِعلَ.وأحكامُ الكُفرِ المجمَعُ عليها على ضربَينِ:الأوَّلُ: حُكمُ أهلِ الكتابِ: قال تعالى: قَاتِلُوا الَّذِينَ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابعُ: الأصلُ الرَّابعُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: المنزِلةُ بَينَ المنزِلتَينِ

352 - قال اللهُ تعالى: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

353 - قال اللهُ عزَّ وجلَّ: وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

354 - قال القاضي عبدُ الجبَّارِ: (اعلَمْ أنَّ المقصودَ بالأمرِ بالمعروفِ إيقاعُ المعروفِ، وبالنَّهيِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

355 - زُهَيرٍ السَّعديُّ، وأنكروا عليه أمرَ الحكومةِ، وطَلَبوا منه أن يتوبَ. وقال له زُرعةُ: أمَا واللهِ يا.

الخوارج - البابُ الثَّامِنُ: مَوقِفُ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم من الخَوارِجِ

356 - (9/ 241). .قال المَلَطيُّ: (بالبَصرةِ أوَّلُ ظُهورِ الاعتِزالِ؛ لأنَّ أبا حُذَيفةَ ‌واصِلَ ‌بنَ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: نشأةُ فِرقةِ المُعتَزِلةِ ومكانُ ظُهورِها

357 - رُؤية المُؤمِنينَ في الجَنَّةِ لرَبِّهم سُبحانَه حَقٌّ لا مِريةَ فيه، كما قال اللهُ تعالى: وُجُوهٌ.

الشيعة - الفرعُ الثَّالثُ: أمثِلةٌ على تَعطيلِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصِفاتِ اللهِ تعالى

358 - هؤلاء لم يكُنْ غاليًا، فلم يكونوا يسُبُّون الصَّحابةَ، ولا يُفَضِّلون عَليًّا على أبي بَكرٍ وعُمَرَ. قال.

الشيعة - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بفِرقةِ الشِّيعةِ ونَشأتُها وجُذورُها التَّاريخيَّةُ والمراحِلُ التي مرَّ بها مفهومُ التَّشَيُّعِ وأبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

359 - على صِدقِهم [547] يُنظر: ((الماتريدية دراسة وتقويمًا)) للحربي (ص: 379-395). . قال.

الماتريدية - الفَصلُ الثَّالثُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ في النُّبُوَّةِ وما يتعلَّقُ بها

360 - ، ومعرفةِ ما جاء به محمَّدٌ، والولايةِ لأولياءِ اللهِ سُبحانَه والبراءةِ من أعداءِ الله)2.وقال.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإيمانِ

موسوعة الفرق