الدرر السنية - موسوعة الفرق

331 - استَطاعَ (الحُسَينُ بنُ حَوشَبٍ) المُلَقَّبُ بـ (مَنصورِ اليَمَنِ) أن يَجمَعَ حَولَه عَدَدًا مِنَ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: الانتِشارُ ومَواقِعُ النُّفوذِ

332 - وعُمرَ، بل بايَع مِن بعدِه لإمامِ أهلِ البَيتِ في عصرِه، وهو عليٌّ الرِّضا بنُ موسى الكاظِمِ بنِ جَعفَرٍ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّالِثُ: الأطوارُ السِّياسيَّةُ لفِرقةِ المُعتَزِلةِ

333 - ). .ومن ذلك ما روَوه عن أبي حمزةَ الثُّماليِّ عن عَليِّ بنِ الحُسَين زينِ العابِدين أنَّه قال: (مَن لَعَن الجِبتَ.

الشيعة - الفَصلُ الأوَّلُ: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ للصَّحابةِ ولأهلِ البيتِ

334 - ليس كُلُّه كُفرًا.قال ابنُ القيِّمِ مُبيِّنًا أنَّ الفُسوقَ منه ما هو كُفرٌ يُخرِجُ عن الإسلامِ، ومنه.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

335 - كِتابُ اليهودِ المُقدَّسُ عِندَهم يتَكوَّنُ مِن 39 سِفرًا، الخَمسةُ الأولى منها ينسُبونَها إلى موسى.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

336 - عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه سُئِل: مَن أهلُ بيتِك؟ قال: (آلُ عليٍّ، وآلُ جَعفَرٍ، وآلُ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لأهلِ البيتِ

337 - بَينَ الإيمانِ والإسلامِ عِندَهم ومِن خلالِ نُصوصِ أئمَّتِهم، وكذلك مسألةُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه.

المعتزلة - البابُ الرَّابعُ: الإيمانُ عندَ المُعتَزِلةِ

338 - الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً.

الخوارج - المَبحَثُ السَّابعُ: آراءُ الخَوارِجِ في التَّقيَّةِ ومَوقِفُهم من القَعَدةِ

339 - مُخالِفًا لمَذهَبِ السَّلَفِ الصَّالِحِ، وقد بَدَأَتِ المُخالَفةُ لمَذهَبِ السَّلَفِ مِن أبي الحَسَنِ.

الأشاعرة - البابُ الخامسُ: انْقِطاعُ صِلةِ الأشاعِرةِ بأبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ وبالسَّلَفِ

340 - النَّبَويَّةُ، وهو غَيرُ مَهديِّ الشِّيعةِ الذي يزعُمونَ أنَّه غابَ عنهم مُدَّةً طَويلةً مِنَ الزَّمانِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: المَهديُّ ورَجَعَتُه وخُروجُه عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

341 - وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ[المائدة: 18].ومِن كلامِ بَهاءِ اللَّهِ: (مَن عَرَفني قد عَرَف المَقصودَ، مَن توجَّه.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: أبرَزُ المُعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البَهائيَّةِ

342 - لمعرفةِ رأيِ المُعتَزِلةِ في الصَّلاحِ والأصلَحِ لا بُدَّ أن نسوقَ شيئًا مِن أقوالِهم أو أقوالِ مَن.

المعتزلة - المَطلَبُ الثَّاني: مسألةُ الصَّلاحِ والأصلَحِ

343 - وما تَبَنَّوه من حُكمٍ وعقيدةٍ وسُنَّةٍ منسوبةٍ إلى النَّبيِّ، وسمَّوا مَن تابَع الحُكَّامَ بأهلِ السُّنَّةِ.

الشيعة - الفصلُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ للأئِمَّةِ الأربعةِ

344 - عليٍّ رضِي اللهُ عنه؛ إذ كانت بَيعتُه في أيَّامِ الفِتنةِ مِن غَيرِ اتِّفاقِ جميعِ الصَّحابةِ؛ إذ بَقِي.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

345 - : مَن عَرَفَني فقدْ عَرَفَني، ومَن لم يَعرِفْني فأنا أُعَرِّفُه بنَفْسي، أنا فُلانُ بنُ فُلانٍ، كُنْتُ.

الأشاعرة - البابُ الأوَّلُ: تَعْريفٌ بمَذهَبِ الأشاعِرةِ وبأبي الحَسَنِ الأشْعَريِّ وأَبرَزِ عُلَمائِهِم وكُتُبِهم

موسوعة الفرق