الدرر السنية - موسوعة الفرق

301 - ). .ويبقى هنا إشكالٌ في هذا التَّعبيرِ، وهو: هل يَسْتَتيبون جميعَ المُخالِفين لهم عِندَما يكونون في دارِهم.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: مَوقِفُ الخَوارِجِ من عامَّةِ المُسلِمين المُخالِفين لهم

302 - ، فيُقالُ لهم: ما أراد اللهُ عزَّ وجلَّ مِن العِبادِ إذ قال لهم: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ.

المرجئة - الفصلُ الثَّاني: بيانُ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ودُخولُ الأعمالِ في مُسمَّاه، والرَّدُّ على المُرجِئةِ في ذلك

303 - الإسلاميَّةِ وأركانِها حتَّى يتَسَنَّى لهم أن يأتوا بشَريعةٍ تُخالِفُ وتَنسَخُ شَريعةَ الإسلامِ؛ ففي رِسالةِ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّابعُ: شَريعةُ الدُّروزِ

304 - دُخولُه فيه) [696] ((المغني في أبواب العدل والتوحيد)) (7/94). .الرَّدُّ:يُقالُ لهم.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّامنُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في القرآنِ ومُناقَشتُهم

305 - لهم حينَئِذٍ زَعمُهم بأنَّ مُحَمَّد عَلي الشِّيرازيَّ هو المَوعودُ المُنتَظَرُ، وقد توفِّي والدُه.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالبابيَّةِ والبهائيَّةِ وزُعَمائِهما ونَشأتُهما

306 - ). .وقال عنِ المُفسِّرينَ السَّابقينَ: (لهم زَلَّاتٌ وأخطاءٌ قديمةٌ كثيرةٌ جِدًّا جِدًّا جاءَت من بَعدِ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

307 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأنَّه رأى الجنَّةَ وتناوَل منها عُنقودًا، وقال لهم: ((ولو أخَذْتُه لأكَلْتُم.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: السَّمْعيَّاتُ

308 - كامِلينَ في الدِّينِ والإيمانِ والطَّاعةِ، بل لهم حَسناتٌ وسيِّئاتٌ، ويستحِقُّونَ بهذا العِقابَ، وبهذا.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابعُ: الأصلُ الرَّابعُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: المنزِلةُ بَينَ المنزِلتَينِ

309 - ] ((شرح الأصول الخمسة)) (ص: 144). .المُناقَشةُ:يُقالُ لهم: إنَّ التَّرتيبَ الذي ورَد في الآيةِ إنَّما.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

310 - للحَنفيِّ أن يُزوِّجَ بِنتَه مِن رجُلٍ شافِعيِّ المَذهَبِ، ولكن يتزوَّجُ مِن الشَّافِعيَّةِ تنزيلًا لهم.

المرجئة - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الاستِثناءِ في الإيمانِ عندَ المُرجِئةِ

311 - إنَّ النُّصَيريَّةَ لهم ثالوثٌ يُؤمِنونَ به، وهو: (ع. م. س).فالعَينُ: هو عَليُّ بنُ أبي طالبٍ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهَمُّ العَقائِدِ والأفكارِ النُّصَيريَّةِ

312 - ولم يستَغْنوا عن نَصبِ أميرٍ منهم؛ فأميرُهم نَجْدةُ بنُ عامِرٍ نفسُه -وهو أوَّلُ زعيمٍ لهم- لم يُطبِّقْ.

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

313 - ذلك القَصرُ: أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ.

المرجئة - المَبحَثُ الثَّاني: أدلَّةُ المانِعينَ مِن الاستِثناءِ في الإيمانِ والرَّدُّ عليها

314 - - الشِّيعةَ في صَعدةَ ضِدَّ السَّلفيِّينَ الذين كان لهم مَركزٌ عِلميٌّ ودَعَويٌّ في قَريةِ دُماجٍ جَنوبَ شَرقِ.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالحُوثيِّينَ ونَشأتُهم وأبرَزُ شَخصيَّاتِهم وأبرَزُ مُعتَقَداتِهم وأفكارِهم

315 - تَبَيَّنَ له أنَّ سِنانَ وأتباعَه يُبَيِّتونَ له ولجُندِه من أهلِ السُّنَّة كيدًا ويُضمِرونَ لهم شَرًّا.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: طائِفةُ الحَشَّاشينَ

موسوعة الفرق