الدرر السنية - موسوعة الفرق

286 - المطلَبُ الرَّابعُ: مَوقِفُ عَليِّ بنِ أبي طالبٍ رَضِيَ اللَّهُ عنه وأهلِ بَيتِه من ابنِ سَبَأٍ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: السَّبَئيَّةُ

287 - - 132). .قال عبدُ اللهِ بنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما: (من قرَأ القُرآنَ واتَّبَع ما فيه، هداه.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ السُّلوكِ والأخلاقِ عِندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ

288 - )) [1140] أخرجه البُخاريُّ (6874)، ومُسلمٌ (98) من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

289 - ؛ لأنَّ هذه التَّسميةَ أُخِذَت من قولِ زَيدِ بنِ عَليٍّ لبَعضِ الشِّيعةِ: (رفَضْتُموني) فسُمُّوا.

الشيعة - الفصلُ الرَّابعُ: أبْرزُ فِرَقِ الشِّيعةِ

290 - ). 7- عبدُ الوهَّابِ الشَّعرانيُّ الصُّوفيُّ (973هـ). 8- كمالُ الدِّينِ أحمدُ بنُ حَسَن بنِ سِنان.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الموازنةُ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشاعرةِ

291 - على واحدةٍ من تلك الاتِّجاهاتِ الفِقهيَّةِ المُنحَرِفةِ.ففي مسألةِ تعَدُّدِ الزَّوجاتِ، قال محمَّد عَبدُه.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّابعُ: المَدرَسةُ العقلانيَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ وأثَرُها في الفِكرِ والعُلومِ الإسلاميَّةِ

292 - يقسِمُ جاء عبدُ اللهِ بنُ ذي الخُوَيصِرةِ التَّميميُّ فقال: اعدِلْ يا رسولَ اللهِ. فقال: وَيلَك! مَن.

الخوارج

293 - بريءٌ منهم، وأنَّهم بُرآءُ منِّي، والذي يحلِفُ به عبدُ اللهِ بنُ عُمرَ، لو أنَّ لأحدِهم مِثلَ أحُدٍ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَضارُّ الفُرقةِ على الفردِ

294 - )) لعليو (ص: 64) وما بعدها. بتصرفٍ يسير. وللاستزادة يُنظر: ((المُعتزِلة بين القديم والحديث)) للعبده وعبد.

المعتزلة - البابُ الخامسُ: منهَجُ المُعتَزِلةِ في تفسيرِ القرآنِ وموقِفُهم مِن السُّنَّةِ واللُّغةِ العربيَّةِ

295 - الكتابِ والسُّنَّةِ، وأنَّه الذي يقتضيه العقلُ والأدلَّةُ خِلافًا للإلْفِ والعادةِ.وذكَر القاضي عبدُ.

المعتزلة - الفَصلُ الرَّابِعُ: عوامِلُ انتِشارِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ

296 - والحديث)) للعبده وعبد الحليم (ص: 26- 30، 103- 128)، ((العصرانيون بين مزاعم التجديد وميادين التغريب.

المعتزلة - البابُ الثَّاني: أبرَزُ عُلَماءِ فِرقةِ المُعتَزِلةِ وكُتُبِها وأبرَزُ مدارِسِها وفِرَقِها وأطوارِها الفِكريَّةِ والسِّياسيَّةِ وأبرَزُ ملامِحِ الاعتِزالِ

297 - حَرَكةِ مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ الوهَّابِ في العالَمِ الإسلاميِّ في مُحارَبةِ الشِّركِ، واستِعصاءِ الشِّيعةِ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالثُ: زيارةُ قُبورِ الأئِمَّةِ

298 - فيه هذه الرِّوايةُ عن عُمارةَ بنِ زَيدٍ، عن أبي عامِرٍ واعِظِ أهلِ الحِجازِ، قال: أتَيتُ أبا عَبدِ اللهِ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّالثُ: زيارةُ قُبورِ الأئِمَّةِ

299 - ) من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ الشِّخِّيرِ رَضِيَ اللهُ عنه. صحَّحه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (4806.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

300 - قال القاضي عبدُ الجبَّارِ: (وأمَّا نَشرُ الصُّحُفِ فقد نطَق به القرآنُ؛ قال الله تعالى: وَإِذَا.

المعتزلة - الفَصلُ الثَّاني: أمورُ الآخِرةِ

موسوعة الفرق