موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 999 ). زمن البحث بالثانية ( 0.029 )

286 - بالإمامةِ، فإذا نُقِل بالتَّواترِ أنَّ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم ينصَّ على إمامةِ أحدٍ من بعدِه.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: الأخبارُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

287 - ) وما بعدها. ..

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: صُورٌ مِن انحِرافاتِ المُعتَزِلةِ عن السُّنَّةِ

288 - إنَّ يَنبوعَ المعرفةِ عندَ المُعتَزِلةِ يتلخَّصُ في تقديمِ العقلِ على الأدلَّةِ الشَّرعيَّةِ.

المعتزلة - الفصلُ الخامسُ: أبرَزُ ملامِحِ الاعتِزالِ

289 - : 48). .واللهُ سُبحانَه يقولُ: مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الأُلوهيَّةِ

290 - ] ((تفسير شُبَّر)) (ص: 531). ، ومَعلومٌ أنَّ غَديرَ خُمٍّ كان في حَجَّةِ الوداعِ قَبلَ وفاةِ النَّبيِّ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

291 - والدَّهشةِ تمحيصًا وتأمُّلًا!وقد ذكَر هيكل في كتابِه أنَّ أكثَرَ هذه المعجزاتِ المنسوبةِ للنبيِّ صلَّى اللهُ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّابعُ: المَدرَسةُ العقلانيَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ وأثَرُها في الفِكرِ والعُلومِ الإسلاميَّةِ

292 - إنَّ مِن أصولِ الدِّينِ العظيمةِ، وقواعِدِه المُهمَّةِ التي هي مِن جِماعِ الدِّينِ: ما وصَّى اللهُ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - المَبحَثُ الثَّاني: مَضارُّ الفُرقةِ على المُجتمَعِ المُسلِمِ

293 - أخبر النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن المرأةِ بأنَّها ناقِصةُ عَقلٍ ودِينٍ [667.

الخوارج - المَبحَثُ الخامِسُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإمامةِ العُظمى

294 - إنَّ اختيارَ لُغةٍ واحِدةٍ للعالَمِ كُلِّه تَكونُ مُشتَرَكةً فيما بَينَهم للتَّفاهمِ فِكرةٌ.

الشيعة - المبحَثُ الرَّابعُ: أبرزُ تعاليمِ البَهائيَّةِ

295 - وقبلَ النَّومِ، وأنَّه لا يعرِفُ الأشياءَ إلَّا بَعد وُقوعِها، وأنَّه مِثلُ الأُخْطُبوطِ! ووصفوه.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ بَينَ الأُمَمِ الكافِرةِ

296 - ، وقِيامِه بنُصْرةِ مَذاهِبِ السَّلَفِ في كَثيرٍ مِن المَسائِلِ، إلَّا أنَّه كانَ مُتَأثِّرًا ببعضِ أُصولِ.

الأشاعرة - البابُ الخامسُ: انْقِطاعُ صِلةِ الأشاعِرةِ بأبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ وبالسَّلَفِ

297 - بإخوانِنا الذين ماتوا وهُم يُصلُّونَ إلى بَيتِ المَقدِسِ؟ فأنزَل اللهُ: وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ.

المرجئة - الفصلُ الثَّاني: بيانُ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ودُخولُ الأعمالِ في مُسمَّاه، والرَّدُّ على المُرجِئةِ في ذلك

298 - ، يزعُمونَ أنَّ القُرآنَ ما نُقِص منه ولا زِيدَ فيه على ما أنزَل اللهُ تعالى على نَبيِّه عليه السَّلامُ.

الشيعة - المَطلبُ الثَّاني: مُعتَقَدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الكُتُبِ الإلهيَّةِ

299 - ومن ذلك أنَّ عبدَ اللَّهِ بنَ عَمرِو بنِ عُثمانَ بنِ عَفَّانَ كانت زوجتُه فاطمةَ بنتَ الحُسَينِ بنِ.

الشيعة - المطلبُ الثَّالثُ: مرويَّاتُ أهلِ البيتِ في الثَّناءِ على عُثمانَ رَضِيَ اللَّهُ عنه

300 - محفوظٌ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن غَيرِ وَجهٍ يُشيرُ إلى أنَّ التَّفرِقةَ والاختِلافَ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ