الدرر السنية - موسوعة الفرق

16 - : 632). .وأمَّا الأصلُ الأخيرُ عِندَهم -وهو (الأمرُ بالمعروفِ، والنَّهيُ عن المُنكَرِ)- فإنَّه.

المعتزلة - البابُ التَّاسعُ: أثرُ الأُصولِ الاعتزالِيةِ في قَضَايا عِلمِ أُصولِ الفِقهِ

17 - ]. قال الشَّوكانيُّ: (أمَر سبحانَه رسولَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بكَلِمةٍ جامِعةٍ لأنواعِ الطَّاعةِ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

18 - له، والخشيةِ منه، ونحوِ ذلك. وكَثُر في المتفَقِّرةِ والمتصَوِّفةِ من ينحَرِفُ عن الطَّاعاتِ الشَّرعيَّةِ، فلا.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ السُّلوكِ والأخلاقِ عِندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ

19 - به باللِّسانِ، والعَملُ بالجوارِحِ، وإنَّ كُلَّ طاعةٍ وعَملِ خَيرٍ فَرْضًا كان أو نافِلةً، فهي إيمانٌ.

المعتزلة - البابُ الرَّابعُ: الإيمانُ عندَ المُعتَزِلةِ

20 - أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

21 - للألوهيَّةِ، وذا لا يتحقَّقُ إلَّا بقَبولِ الأمرِ والنَّهيِ؛ فالإيمانُ لا ينفَكُّ عن الإسلامِ حُكمًا، فلا.

الماتريدية - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ عندَ الماتُريديَّةِ

22 - تعلَّق المُعتَزِلةُ حولَ رأيِهم في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ بشُبُهاتٍ نُجمِلُها.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

23 - المَبحَثُ الثَّاني: السَّمْعيَّاتُ.

الخوارج - الفَصلُ الثَّاني: آراءُ الخَوارِجِ في بعضِ مَسائِلِ الإلهيَّاتِ والسَّمعيَّاتِ

24 - : مُراعاةُ تَفاوُتِ النَّاسِ في فِعلِ الطَّاعاتِ.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ السُّلوكِ والأخلاقِ عِندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ

25 - ، ومَن حمَله على الطَّاعةِ سِرًّا وعَلنًا، وقد مال إليه القَلانِسيُّ، فلا يَبعُدُ على ذلك إطلاقُ القولِ.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: أقوالُ فِرَقِ المُرجِئةِ في زِيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

26 - ؛ فإنَّ المُشرِكَ قد سَدَّ على نفسِه أبوابَ المغفرةِ، وأغلَق دونَه أبوابَ الرَّحمةِ؛ فلا تنفَعُه.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الثَّاني: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ بَينَ الفِرَقِ التي تنتَسِبُ إلى الإسلامِ

27 - ذلك قولُ اللهِ تعالى: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران: 103].قال.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - الفصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الافتِراقِ لغةً واصطِلاحًا

28 - البابُ الثَّامِنُ: آراءُ المُعتَزِلةِ في السَّمعيَّاتِ.

المعتزلة

29 - المَبحَثُ الأوَّلُ: صِفتا السَّمْعِ والبَصَرِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

30 - الاختِلافَ فلا تَقدِرُ على النَّهيِ عنه لوُجودِ التَّعَصُّبِ؛ وإظهارِ الأحقادِ الكامِنةِ على أهلِ بَيتِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

موسوعة الفرق