موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 243 ). زمن البحث بالثانية ( 0.03 )

16 - )، ((أثر الحركات الباطنية في عرقلة الجهاد ضد الصليبيين)) ليوسف الشيخ عيد (ص: 258)، ((خيانات الشيعة وأثرها.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

17 - : ((ما سبَقَكم أبو بكرٍ بصَومٍ ولا صلاةٍ، ولكِنْ بشيءٍ وَقَر في قلبِه)) [971] يُنظر: ((مجالس.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في ثناءِ أهلِ البيتِ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنه

18 - على شَكلٍ طائِرٍ أبيضَ يطيرُ في السَّماءِ، وأنَّه سَيعودُ لإحياءِ مَراسِمِ حَفلِ عيدِ الغَديرِ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

19 - ما ورَدَ في عَقيدَتِهم وكُتُبِهم مِن كَلِماتِ الصَّلاةِ والحَجِّ والزَّكاةِ والصِّيامِ لا يُريدونَ.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

20 - صلاة جعفر (5/194، 197)، وصلاة فاطمة (5/243)، وصلاة يوم المباهلة (5/287). .وتَقولُ مَرويَّاتُهم.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَولُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الإيمانِ والوعدِ والوعيدِ

21 - النَّارَ مُخلَّدًا فيها؛ لأنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى توعَّده بذلك، ولا بُدَّ أن يُنفِّذَ وعيدَه، لكنَّ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: الأصلُ الثَّالثُ مِن أُصولِ المُعتَزِلةِ: الوعدُ والوعيدُ وما يتعلَّقُ بهما

22 - لك بهذه الجُملةِ العِلمُ بأنَّ الشَّفاعةَ ثابِتةٌ للمُؤمِنينَ دونَ الفُسَّاقِ مِن أهلِ الصَّلاةِ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّالثُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في الشَّفاعةِ وشُبُهاتُهم في ذلك ومُناقَشتُها

23 - لفَرائِضِ العِبادةِ فقد فتَحوه على مِصراعَيه دونَ ضَوابِطَ، ومِمَّا قالوا: إنَّ الصَّلاةَ لها ظاهِرٌ وباطِنٌ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابِعُ: الأصولُ التي انطَلَقَ منها القَرامِطةُ

24 - /650). .وقد أوَّل المُرجِئةُ هذه الآيةَ على معنى: تصديقِكم وُجوبَ الصَّلاةِ، وهذا تكلُّفٌ وخُروجٌ.

المرجئة - الفصلُ الثَّاني: بيانُ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ودُخولُ الأعمالِ في مُسمَّاه، والرَّدُّ على المُرجِئةِ في ذلك

25 - المَعبودِ، فعليهم مِنك صِلاتُ الصَّلاةِ ما دامَت عَينُ اليقينِ.مَولانا بك آمَنَّا، ولَك أقرَرْنا أنَّ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

26 - عليه وسلَّم وسَطًا في قومِه، أي: أشرَفُهم نسَبًا، ومنه الصَّلاةُ الوُسطى، التي هي أفضَلُ الصَّلواتِ.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الثَّاني: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في مسائِلِ الاعتقادِ

27 - تخفيفِ الصَّلاةِ، فيصعَدُ إلى ربِّه ثُمَّ يعودُ إلى موسى عِدَّةَ مِرارٍ [173] أخرجه البخاري.

الجهمية - الفَصلُ الثَّالثُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في عُلُوِّ اللهِ تعالى والرَّدُّ عليه

28 - إن كان مُؤمِنًا، ولو صلاةً واحِدةً في بعضِ الأوقاتِ، أو أن يُسبِّحَ اللهَ تسبيحةً، أو يَدعُوَه، أو يَستَغفِرَه.

المرجئة - البابُ التَّاسعُ: الحُكمُ على المُرجِئةِ والتَّحذيرُ مِن بِدعتِهم

29 - المُكَرمِّيَّةِ هذا: (ممَّا تفرَّدوا به أنَّهم زعموا أنَّ تارِكَ الصَّلاةِ كافرٌ، وليس هو مِن قِبَلِ تَركِه.

الخوارج - المَبحَثُ الرَّابعُ: حُكمُ الخَوارِجِ على مُرتَكِبي كبائِرِ الذُّنوبِ

30 - ، ولكِنَّه لاحَظَ عَدَمَ اكتِراثِهم بفرائِضِ الدِّينِ مِن صَلاةٍ وحَجٍّ، وعَدَمَ وُجودِ مَساجِدَ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: نَشأةُ النُّصَيريَّةِ ومُؤَسِّسُها