الدرر السنية - موسوعة الفرق

271 - اللهِ غَيرُ المُرادِ؛ فإرادتُه لِما خلَقه هي خَلقُه له، وخَلقُ الشَّيءِ عندَه غَيرُ الشَّيءِ، بل الخَلقُ.

المعتزلة - الفصلُ الثَّالثُ: أبرَزُ فِرَقِ المُعتَزِلةِ

272 - على المُسلِمينَ والقِتالِ بَينَهم، مِثلُ قولِه: صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن حمَل علينا السِّلاحَ فليس منَّا.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

273 - الوَحيَ بالرَّأيِ، ومع هذا كانوا قليلينَ أوَّلًا مقموعينَ مذمومينَ عِندَ الأئمَّةِ، وأوَّلُهم شيخُهم.

الجهمية - الفَصلُ الأوَّلُ: أثَرُ مقالةِ الجَهْميَّةِ على بَقيَّةِ الفِرَقِ

274 - [170] أخرجه مسلم (1218) من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، بلفظ: (قالوا: نشهَدُ أنَّك.

الجهمية - الفَصلُ الثَّالثُ: مَذهَبُ الجَهْميَّةِ في عُلُوِّ اللهِ تعالى والرَّدُّ عليه

275 - الصَّحَّافِ، وسَعى إلى الجَهرِ بـ أشهَدُ أنَّ أميرَ المُؤمِنينَ عَليًّا وليُّ اللهِ، أو ما يُعرَفُ عِندَ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: انقِسامُ الشَّيخيَّةِ أو الرَّشتيَّةِ

276 - لها يُؤدِّيه إلى القولِ بأنَّ الجسمَ أقدَرُ مِن اللهِ تعالى؛ لأنَّ اللهَ عندَه أنَّه ما خلَق غَيرَ الأجسامِ.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادسُ: رأيُ العلَّافِ ومعاني مَعمَرٍ وأحوالُ أبي هاشِمٍ في الصِّفاتِ

277 - وَقْتَينِ، فروحُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنْدَهم قد فَنِيَتْ وبَطَلَتْ، ولا روحَ الآنَ عنْدَ اللهِ.

الأشاعرة - البابُ السَّادسُ: مَفْهومُ الإيمانِ والكُفْرِ عنْدَ الأشاعِرةِ

278 - وأشرافِها الذين بايعوا زيدًا حضروا يومًا عِندَه، وقالوا له: رحِمَك اللَّهُ! ماذا تقولُ في حَقِّ أبي بَكرٍ.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في ثناءِ أهلِ البيتِ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنه

279 - مُؤمِنًا عندَ نَفسِه، وبَينَ الاستِثناءِ في كونِه مُؤمِنًا عندَ اللهِ؛ فعندَهم أنَّ الإيمانَ إذا تحقَّق.

المرجئة - المَبحَثُ الثَّاني: أدلَّةُ المانِعينَ مِن الاستِثناءِ في الإيمانِ والرَّدُّ عليها

280 - ). ، وكما أشرك في نظرِه عَليٌّ رَضيَ اللهُ عنه أشرك كذلك ابنُه الحَسَنُ رَضيَ اللهُ عنه؛ فقد أقبل.

الخوارج - المَبحَثُ الثَّاني: مَوقِفُ الخَوارِجِ من عامَّةِ المُسلِمين المُخالِفين لهم

281 - مخلوقٌ، وإنَّ اللهَ معه في الأرضِ، فقال له: يا أبا الحسَنِ لم أجِئْ لهذا، إنَّما جِئتُ في كِتابِ خالِدٍ.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: قَولُ الجَهْميَّةِ بإنكارِ الصِّراطِ والرَّدُّ عليه

282 - )) [23] أخرجه البخاري (6011)، ومسلم (2586) باختلافٍ يسيرٍ من حديثِ النُّعمانِ بنِ بَشيرٍ رَضِيَ اللهُ.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الألقابُ الصَّحيحةُ

283 - ). . ويرى حُسَينٌ الحُوثيُّ أنَّ الخُلفاءَ الرَّاشِدينَ الثَّلاثةَ رَضيَ اللهُ عنهم من سَيِّئاتِ عُمَرَ.

الشيعة - المطلَبُ الرَّابعُ: أبرَزُ مُعتَقَداتِ الحُوثيِّين وأفكارِهم

284 - المَطلَبُ الثَّاني: مُناقَشةُ رأيِ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ.