الدرر السنية - موسوعة الفرق

226 - والنَّهيَ، فليُنكِرِ المُنكَرَ بقلبِه. فعن أبي سعيدِ الخُدْريِّ رضِي اللهُ عنه: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

227 - : الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهِ [فاطر: 35].وعن عائِشةَ رضِي اللهُ عنها: أنَّ النَّبيَّ.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوعدِ وشُبهاتُهم في ذلك ومُناقَشتُها

228 - ، فبحصولِه زال الاجتِماعُ، وإذا كانَ زائِلًا فلا يخلو:- إمَّا أن يكونَ زائِلًا بطريقةِ الانتِقالِ. - وإمَّا.

المعتزلة - الفَرعُ الأوَّلُ: عَرضُ شُبهةِ الأعراضِ وحُدوثِ الأجسامِ عندَ المُعتَزِلةِ

229 - لنَفْسِه بأسْمائِه، وواصِفًا لها بصِفاتِه، قَبْلَ إيجادِ خَلْقِه، وأنَّه قَديمٌ بأسْمائِه وصِفاتِ ذاتِه.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

230 - معَه، وذكَر بعضُ أهلِ العِلمِ أنَّ الأحنَفَ بنَ قَيسٍ التَّميميَّ اعتزَل بَعدَ ذلك في خاصَّةِ قَومِه.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: نشأةُ فِرقةِ المُعتَزِلةِ

231 - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تَصْريحُ العُلَماءِ بمُخالَفةِ الأشاعِرةِ لِما كانَ عليه السَّلَفُ الصَّالِحُ .

الأشاعرة - البابُ الخامسُ: انْقِطاعُ صِلةِ الأشاعِرةِ بأبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ وبالسَّلَفِ

232 - أنَّه لا يَسْتحِقُّ العِبادةَ غَيْرُه كانَ ذلك بِناءً مِنه على أنَّه لا رَبَّ إلَّا هو، ومَن أشْركَ معَ.

الأشاعرة - البابُ الثَّالِثُ: تَوْحيدُ الرُّبوبيَّةِ والأُلوهيَّةِ عنْدَ الأشاعِرةِ

233 - وأَخبَرَ به نَبيُّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلا نَقولُ: إنَّه مَحْدودٌ، ولا إنَّه يَفْتَقِرُ إلى مَكانٍ.

الأشاعرة - البابُ الخامسُ: انْقِطاعُ صِلةِ الأشاعِرةِ بأبي الحَسَنِ الأَشْعَرِيِّ وبالسَّلَفِ

234 - عنهما.فعن عائشة رضي اللَّهُ عنها (أنَّ فاطِمةَ بنتَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أرسَلَت إلى أبي بَكْرٍ.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في ثناءِ أهلِ البيتِ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنه

235 - أمَلٍ السِّياسيَّةِ العَلمانيَّةِ في لُبنانَ أيضًا عامَ 1974م.وفي عامِ 1974م، قَبلَ بدايةِ الحَربِ.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: نَشأةُ حِزبِ اللهِ

236 - ). أنَّه كان يقولُ على مِنبَرِ الكوفةِ: (خَيرُ هذه الأُمَّةِ بَعدَ نَبيِّها: أبو بَكرٍ وعُمَرُ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: مُعتَقدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أركانِ الإيمانِ

237 - للعالَمِ ليس لغرَضٍ، فإن قال قائِلٌ: فهل تقولونَ: إنَّ صانعَ العالَمِ صنَعه بَعدَ أن لم يصنَعْه لداعٍ دعاه.

الأشاعرة - الفَصلُ الثَّاني: مذهَبُ الأشاعرةِ في أفعالِ اللهِ وإرادتِه وحِكمتِه والرَّدُّ عليه

238 - ). .ومِمَّا رَوَوه عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: (إنَّ اللهَ أنزَل عَليَّ القُرآنَ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الخِلافةُ والإمامةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

239 - ). :1- تَرى الدَّاووديَّةُ أنَّ الدَّاعيَ المُطلَقَ بَعد داوُودَ بنِ عَجَب شاه الهِنديِّ، هو: داوُودُ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: طائِفةُ المَكارِمةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ سُلَيمانيَّةٌ)

240 - أيضًا: (إنَّ القائِمَ إذا ظَهَرَ وقَعَ الحِسابُ واستَقبَلَ بأهلِ العِقابِ العَذابَ، وضوعِفَ ثَوابُ أهلِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

موسوعة الفرق