موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 307 ). زمن البحث بالثانية ( 0.062 )

211 - بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ [الحديد: 13.

212 - محمَّدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رَحمةً، وبَعث القائِمُ عليه السَّلامُ نِقمةً) [1860] يُنظر.

213 - الَّذي دَعا إليه، وهو السُّنَّةُ، والسُّبُلُ هيَ سُبُلُ أهلِ الاختِلافِ الحائِدينَ عنِ الصِّراطِ.

214 - الاختِلافُ واضِحًا بَينَ الفَريقَينِ. وكان أتباعُ قِرْمِطٍ يَتَلَقَّونَ التَّعليماتِ من سَلَمِيَةَ ويَسيرونَ.

215 - أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى [القصص: 14] ومعناه -والله أعلمُ، فيما أشار إليه الإمامُ أبو منصورٍ رحمه الله-: أنَّ.

216 - عن الاختلافاتِ الضَّالَّةِ التي أدَّت بالمُسلِمين إلى تكفيرِ بعضِهم بعضًا وسَفَكوا بسَبَبِها دماءَهم: (ألا ترى.

217 - عليه وآلِه وسلَّم، وهو قولُه صلَّى الله عليه وآلِه وسلَّم: ((ستفترِقُ أمَّتي على بِضعٍ وسبعينَ فِرقةً.

218 - (لا تَزالُ طائِفةٌ من أُمَّتي على الحَقِّ ظاهرينَ)، فمَن أثنى عليه اللهُ ورَسولُه لا يكونُ ضالًّا، بل.

219 - رحمةَ اللهِ سابِقةٌ على غَضبِه؛ فكان ترجيحُ عُموماتِ الوعدِ أَولى [988] يُنظر: ((التفسير.

220 - سِوى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن أمَّتِه يُعتبَرُ مُحدَثًا إليه، فهو كقولِ القائِلِ: حدَث.

221 - ، وسَعيدُ بنُ رَحْمةَ، وعُقْبةُ بنُ مُكرمٍ، والعبَّاسُ بنُ عَبْدِ العَظيمِ، ومُحمَّدُ بنُ أَسلَمَ الطُّوسيُّ.

222 - ، ومن أقرَّ بلسانِه ولم يُصَدِّقْ بقلبِه كالمنافِقِ، فبالعكس، وهذا هو اختيارُ الشَّيخِ أبي منصورٍ رحمه اللهُ.

223 - طالِبٍ رحمة اللَّهُ عليه: أفرضٌ هي من اللَّهِ؟ فقال: كذلك نقولُ، وكذلك يقولُ العُلَماءُ من آلِ الرَّسولِ.

224 - الإسْلاميِّينَ واخْتِلاف المُصَلِّينَ) و(رِسالة إلى أهْلِ الثَّغْرِ ببابِ الأبْوابِ) التَّصْريحُ بإثْباتِ.

225 - محلُّ الاختلافِ في جوازِه لقَصدِ إيمانِ الموافاةِ، فذهب أبو حنيفةَ وأصحابُه إلى منعِه، وعليه الأكثرون.