موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 661 ). زمن البحث بالثانية ( 0.029 )

196 - ، وهو مُستَلزِمٌ لأحَقِّيَّةِ مَذهَبِنا، وأحَقِّيَّةِ أئِمَّتِنا الاثنَي عَشَرَ، وكُلُّ مَن قال بإمامةِ الاثنَي.

197 - على آرائِهم في الإيمانِ من أحكامٍ، وإن كانت كُلُّ هذه الاختلافاتِ في الرَّأيِ لم تكُنْ لفِرَقٍ رئيسيَّةٍ فيهم.

198 - النَّبيُّ مِن أمَّتِه، ويُحالُ بَينَهم وبَينَه لِما أحدَثوا بَعدَه، فذلك كُلُّ حَدَثٍ في الدِّينِ لا يرضاه.

199 - ؛ أدَّى كُلُّ ذلك إلى وَضعِهم نظريةً أخرى، وهي نظريَّةُ الصَّلاحِ والأصلَحِ..

200 - قد تغيَّر تغيُّرًا تامًّا، وهي في كُلِّ ذلك تسيرُ مِن سيِّئٍ إلى أسوَأَ، وتزدادُ انحِرافًا وبُعدًا عن الحقِّ.

201 - معقولةٍ -كالإمامِ الغائِبِ الذي ينتظِرونَ رجعتَه كُلَّ ليلةٍ!- وكذلك تبنَّى المُعتَزِلةُ تدريجيًّا فِكرَ.

202 - طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (نَسَخَ رَمَضانُ كُلَّ صَومٍ، ونَسَخَتِ الزَّكاةُ كُلَّ صَدَقةٍ، ونَسَخ.

203 - حاجةٌ إذا عَرَف كُلُّ واحدٍ الحَقَّ الذي عليه للآخَرِ فوفَّاه حَقَّه، ولم يتعَدَّ أحَدٌ على أحدٍ بظُلمٍ.

204 - اللهِ قال: (إنَّ اللهَ تَبارَك وتعالى حَرَّم على شيعَتِنا المُسكِرَ مِن كُلِّ شَرابٍ، وعَوَّضَهم مِن.

205 - ، ووَحْدانيَّةُ الصِّفاتِ، ووَحْدانيَّةُ الأفْعالِ، وكلُّها واجِبةٌ لمَوْلانا جَلَّ وعَزَّ وَحْدَه؛ فوَحْدانيَّةُ.

206 - الثَّالثُ: أنَّ الباطِنيَّةَ أضافوا النَّقصَ إلى التَّالي، كالمَجوسِ أضافوا النَّقائِصَ كُلَّها.

207 - تامر (ص: ٥٢). وقال ابنُ النَّديم عن عَبدانَ: (هو أكثَرُ الجَماعةِ كُتُبًا وتَصنيفًا، وكُلُّ مَن عمِلَ.

208 - الإسلام ابن تيمية)) لعبدِ اللهِ السند (ص: 507). .قال ابنُ تيميَّةَ: (كُلُّ أهلِ السُّنَّةِ.

209 - ، فذَكَر كُلُّ صحابيٍّ صِفةً من الصِّفاتِ، كُلُّ هذا تحذيرًا من مَسلَكِهم؛ فالخَوارِجُ هم:1- الَّذِينَ.

210 - كُلُّ ما يجري في الكونِ هو بأمرِ اللهِ وتَقديرِه لا شَريكَ له سُبحانَه، لكِنْ أورَدَ الشِّيعةُ.