الدرر السنية - موسوعة الفرق

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

205 - الأوَّلَ مَيمونُ بنُ ديصانَ كان مَجوسيًّا من سبِي الأهوازِ، ودَعا ابنُه عَبدُ اللَّهِ بنُ مَيمونٍ النَّاسَ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

206 - من مصادِرِهم المعتَمَدةِ لديهم، ثمَّ ذِكرِ آراءِ غَيرِهم..

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: نشأةُ فِرقةِ الشِّيعةِ وجُذورُها التَّاريخيَّةُ

207 - -كما تذكُرُ مصادِرُهم- ونُسِبوا إلى عبدِ اللهِ بنِ إباضٍ؛ لشُهرةِ مواقِفِه مع الحُكَّامِ المُخالِفين لهم، وقد.

الخوارج - البابُ التَّاسِعُ: الإباضيَّةُ

208 - أوَّلًا: تعريفُ أفعالِ التَّولُّدِقال الإسكافيُّ: (كُلُّ فِعلٍ يتهيَّأُ وُقوعُه على الخطأِ دونَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابعُ: أفعالُ التَّولُّدِ

209 - تُطلَقُ السُّنَّةُ على كُلِّ ما جاء عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من أقوالِه وأفعالِه.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالسُّنَّةِ لُغةً واصطِلاحًا

210 - به النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم النَّاسَ فليست آيةً له، وقطْعٌ بأنَّ اللهَ تعالى لا يقدِرُ على إظهارِ آيةٍ.

الأشاعرة - الفَصلُ السَّادِسُ: مذهَبُ الأشاعِرةِ في الخوارقِ والمُعجِزاتِ والرَّدُّ عليه

موسوعة الفرق

196 - ما كَلَّف بهوعَلَّلوا ذلك بأنَّ التَّكليفَ مع المنعِ مِن الفِعلِ قبيحٌ، فلا يحسُنُ من اللهِ تعالى.

197 - الفرْعُ الثَّاني: ثناءُ عبدِ اللَّهِ بنِ عَبَّاسٍ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنهم.

198 - الْخَبَائِثَ [الأعراف: 157]، وتكَلَّم الأشاعِرةُ في جوازِ أن يُكلِّفَ اللهُ العِبادَ ما لا يُطيقونَ فِعلَه.

199 - ) باختصارٍ. .قال عبدُ اللهِ بنُ أحمَدَ بنِ حَنبَلٍ: حدَّثنا سُوَيدُ بنُ سعيدٍ الهَرَويُّ، قال: سألْنا.

200 - ، وكان يُريدُ أن ينقُلَ إليه جَسَدَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، غَيرَ أنَّ اللَّهَ سُبحانَه دَفعَ.

201 - بَعدَ سَوقِه آيةَ الأنفالِ: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ.

202 - رِضا شَمس الدِّينِ، الذي زارَ النُّصَيريَّةَ سَنةَ 1376هـ للتَّعَرُّفِ على أحوالهم موفَدًا مِن عَبدِ.

203 - نَبيَّه صلَّى اللهُ عليه وآلِه أن ينصِبَ عَليًّا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ للنَّاسِ، ويُخبرَه بوِلايتِه.

204 - أو غَيرِه؛ لِما روَت أمُّ سَلَمةَ رضِي اللهُ عنها: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّه.