موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 308 ). زمن البحث بالثانية ( 0.057 )

181 - المُضطَهَدةِ من جهةِ خُصومِهم، وهم عامَّةُ النَّاسِ، الأمرُ الذي أدَّى إلى عدَمِ التَّمكُّنِ من الدِّراسةِ.

الخوارج - البابُ الرَّابعُ: فِرَقُ الخَوارِجِ

182 - لم يدخُلْ في الأوَّلِ، وقالوا: هذا في كُلِّ ما عُطِف فيه خاصٌّ على عامٍّ...، فعلى قولِ هؤلاء يُقالُ.

المرجئة - الفصلُ الثَّاني: بيانُ معنى الإيمانِ وحقيقتِه عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ودُخولُ الأعمالِ في مُسمَّاه، والرَّدُّ على المُرجِئةِ في ذلك

183 - )) (12/114). .وقال ابنُ القَيِّمِ: (اعلَمْ أنَّ في لسانِ القَومِ من الاستعاراتِ، وإطلاقِ العامِّ.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ السُّلوكِ والأخلاقِ عِندَ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ

184 - الأمرِ والنَّهيِ، وبها يتعلَّقُ الخطابُ، وهذا قولُ عامَّةِ أهلِ السُّنَّةِ. وأفعالُ العبادِ الاختياريَّةُ.

الماتريدية - الفَرعُ الثَّاني: المسائِلُ ذاتُ الخلافِ اللَّفظيِّ بَينَ الماتُريديَّةِ والأشعَريَّةِ

185 - إلى اليهودِ على يدِ فِيلُونَ اليهوديِّ [1933] فِيلون الإسكندريُّ وُلِد بالإسكندريَّةِ عامَ (20.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: اليهودُ وعَقائِد الإماميَّةِ

186 - عنِّي حتى أقرأَ أنا عليك، فقال: إذا مُنِع العامُّ لبَعضِ الخاصِّ لم ينتَفِعِ الخاصُّ. فأمَرَ معنَ بنَ.

الشيعة - الفصلُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ للأئِمَّةِ الأربعةِ

187 - طاعةٍ إيمانٌ ودينٌ، وإنَّ مُرتَكِبي الكبائِرِ مُوَحِّدون وليسوا بمُؤمِنين) [500] ((المقالات.

الخوارج - المَبحَثُ الرَّابعُ: حُكمُ الخَوارِجِ على مُرتَكِبي كبائِرِ الذُّنوبِ

188 - الماسونُ في بيروتَ ذلك العامَ، ثمَّ وقَف نشاطَه على الدَّعوةِ إلى الماسونيَّةِ في بَعضِ الصُّحُفِ.

189 - استِثناءٍ يُقدِّمُه) [500] ((مجموع الفتاوى)) (7/ 448). .4- الجوابُ عن استِدلالِهم.

المرجئة - المَبحَثُ الثَّاني: أدلَّةُ المانِعينَ مِن الاستِثناءِ في الإيمانِ والرَّدُّ عليها

190 - يَرَونَ أنَّ الإيمانَ يزيدُ ويَنقُصُ، وهم بذلك يخالِفون عامَّةَ الخَوارِجِ [424] ((الإباضية.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: آراءُ الخَوارِجِ في الإيمانِ

191 - الانفِرادِ بشيءٍ غَيرِ معروفٍ عندَ عامَّةِ النَّاسِ؛ ليُذكَروا به، ولا يكونوا كغَيرِهم مِن جُملةِ أهلِ.

المعتزلة - البابُ السَّادسُ: العقلُ عندَ المُعتَزِلةِ

192 - وكُفرِهم.ومَعَ ذلك يُحاوِلُ الكثيرُ منهم في الوقتِ الحاضِرِ أن يُبَرهِنَ أمامَ الرَّأيِ العامِّ أنَّهم مُسلمونَ.

الشيعة - الفَصلُ الخامسُ: النُّصَيريَّةُ

193 - عامَّةً أساسًا لها، وإنَّما مضَت على أساسٍ عربيٍّ خالِصٍ) [1801] ((مجلة العربي)) العدد الأول.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّابعُ: المَدرَسةُ العقلانيَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ وأثَرُها في الفِكرِ والعُلومِ الإسلاميَّةِ

194 - باتِّجاهِ الرَّأيِ العامِّ دونَ أن يَتَعَرَّضَ الإمامُ المُستَقِرُّ لخَطَرٍ، ومِن هذا ما نَقرَؤه في عِدَّةِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أئِمَّةُ الإسماعيليَّةِ ومَراتِبُهم

195 - ما ذكرْتُموه. فإن قيل: قولُه تعالى: لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ [الأنعام: 103] عامٌّ في دارِ الدُّنيا ودارِ.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها