الدرر السنية - موسوعة الفرق

181 - عن أنفُسِهم الحَولَ والقوَّةَ، وقد نَقَلت كُتُبُ الشِّيعةِ نَفسُها أحاديثَ كثيرةً في هذا المَعنى، واللهُ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: مُعتَقدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أركانِ الإيمانِ

182 - تَصانيفِ أبي الحَسَنِ...، صَرَّحَ بأنَّ عَقيدتَه في آياتِ الصِّفاتِ وأحاديثِها اعْتِقادُ أهْلِ السُّنَّةِ.

الأشاعرة - البابُ الأوَّلُ: تَعْريفٌ بمَذهَبِ الأشاعِرةِ وبأبي الحَسَنِ الأشْعَريِّ وأَبرَزِ عُلَمائِهِم وكُتُبِهم

183 - في فضلِهم، والأحاديثَ المُتَواتِرةَ بمَجموعِها ناصَّةٌ على كمالِهم، فمَن اعتَقدَ فِسقَهم أو فِسقَ مَجموعِهم.

الشيعة

184 - من نُصوصِ القُرآنِ أوِ الأحاديثِ الثَّابِتةِ الصَّحيحةِ كُفرٌ، فكَيفَ بمَن رَدَّ نصوصًا كثيرةً حتَّى.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: أبرَزُ مُعتَقَداتِ وأفكارِ الإسماعيليَّةِ

185 - بعضَ الأحاديثِ الموضوعةِ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، لكِنَّ الرِّواياتِ التي فيها ذِكْرُ اثني.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: الأخبارُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

186 - يكذِبُ على رَسولِ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسَلَّمَ، فيَنسُبُ إليه الأحاديثَ المَوضوعةَ فيقولُ: (روى عنِ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: أبرَزُ المُعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البَهائيَّةِ

187 - في الإمامةِ، والغُلوِّ في آلِ البَيتِ، وذَكرا في تَفسيرَيهما كثيرًا مِنَ الأحاديثِ المَوضوعةِ، والرِّواياتِ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

188 - عنهم والأحاديثُ المُتَواتِرةُ عنهم تَدُلُّ على نَقيضِ قَوْلِ النُّفاةِ، وتُوافِقُ قَوْلَ أهْلِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

189 - ، ولا يدخُلونَ النَّارَ، ولا يُعذَّبونَ أبدًا، فردُّوا أحاديثَ الشَّفاعةِ المُتواتِرةَ، وجَسَّروا كُلَّ فاسِقٍ.

المرجئة - البابُ التَّاسعُ: الحُكمُ على المُرجِئةِ والتَّحذيرُ مِن بِدعتِهم

190 - فمِنَ الأحاديثِ التي انتَحَلها الكذَّابُ الثَّقَفيُّ) [1461] ((الإحكام في أصول الأحكام.

الشيعة - الفرعُ الثَّالثُ: أمثِلةٌ على تَعطيلِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصِفاتِ اللهِ تعالى

191 - الإماميَّةِ؛ ولذلك تَراهم يضرِبونَ بظَواهرِ الأحاديثِ المُخالفةِ للقُرآنِ عُرضَ الجِدارِ، ولا يأبهون.

الشيعة - المَطلبُ الثَّاني: مُعتَقَدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في الكُتُبِ الإلهيَّةِ

192 - ، وبما يَرِدُ عليه من شواهِدِ الأحاديثِ وفوائِدِها، وبما يسطَعُ عليه من أنوارِ العباداتِ ووظائفِها، وبما.

الأشاعرة - البابُ الثَّاني: ظُهورُ عِلمِ الكَلامِ ونَشْأةُ المَذهَبِ الأشْعَريِّ وأسْبابُ انْتِشارِه وتَطوُّرِه

193 - القيِّمِ: (أمَّا الأحاديثُ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأصحابِه الدَّالةُ على الرُّؤيةِ.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

194 - يُنقَلُ شيءٌ مِن ذلك في أحاديثَ ضَعيفةٍ مَرْفوعةٍ ومَوْقوفةٍ، أو عمَّن ليس قَوْلُه حُجَّةً، وهذا هو الَّذي.

الأشاعرة - البابُ الثَّالِثُ: تَوْحيدُ الرُّبوبيَّةِ والأُلوهيَّةِ عنْدَ الأشاعِرةِ

195 - الكافَّةَ، ويستَمِعُ إلى ظُلاماتِ المُتَظَلِّمينَ.وقد سُطِّرَت أحاديثُ ونَوادِرُ كثيرةٌ عنِ المَناظِرِ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

موسوعة الفرق