الدرر السنية - موسوعة الفرق

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

175 - هَل يراه المُؤمِنونَ يومَ القيامةِ؟ قال: (نَعَم) [1439] يُنظر: ((التوحيد)) لابن بابويه (ص.

الشيعة - الفرعُ الثَّالثُ: أمثِلةٌ على تَعطيلِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصِفاتِ اللهِ تعالى

176 - والنُّفوسِ مطلقًا.7- الوِلايةُ على التَّشريعِ، بأن يكونَ له حَقُّ وضعِ القَوانينِ وتَشريعِها بحَسبِ ما يراه.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: وِلايةُ الفقيهِ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

177 - معًا إلى غَيرِ ذلك.ومِن ذلك مَثلًا:1- بحثُهم في مصيرِ اليدِ المقطوعةِ لرجُلٍ مُؤمِنٍ كفَر بَعدَ القَطعِ.

المعتزلة - البابُ السَّادسُ: العقلُ عندَ المُعتَزِلةِ

178 - عليها يومًا قطُّ، ولقد قُلِّدتُ أمرًا عظيمًا ما لي به طاقةٌ ولا يدانِ، ولودِدتُ أنَّ أقوى النَّاسِ عليه مكاني.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: مرويَّاتُ الشِّيعةِ في ثناءِ أهلِ البيتِ على أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنه

179 - تخضَعُ له، بل تَقِفُ وكأنَّها غيرُ مُكتَرِثةٍ به!وفي الجُملةِ فالشَّجاعةُ الكبيرةُ التي تحلَّى.

الخوارج - البابُ السَّادِسُ: صِفاتُ الخَوارِجِ

180 - على النَّاسِ عُلَماءَ وعامَّةً.فلمَّا جاء عَهدُ المتوكِّلِ وفَّقَه اللهُ إلى إبطالِ القَولِ بخَلقِ القرآنِ.

المعتزلة - الفَصلُ الأوَّلُ: المَدرَسةُ الاعتِزاليَّةُ القديمةُ

موسوعة الفرق

166 - القديمِ.وقد كان التَّرويجُ لهذا الفِكرِ على يَدِ ثَلاثةٍ من كِبارِ الفَلاسِفةِ الإسماعيليِّينَ.

167 - القَلَمُ، قال له: اكتُبْ! قال: ما أكتُبُ؟ قال: اكتُبْ ما هو كائِنٌ إلى يومِ القيامةِ [604.

168 - ] يُنظر: ((المفردات)) للراغب (ص: 429). .وجاء في الحديثِ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قولُه.

169 - والإقرارِ؛ المعرفةِ باللهِ ورُسُلِه وما جاء به محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جملةً، والولايةِ لأولياءِ.

170 - والتَّأثيرِ الأجنبيِّ بدلًا من ترويضِ كُلِّ ذلك لمنهَجِ اللهِ الذي لا يأتيه الباطِلُ من بَينِ يَدَيه ولا مِن.

171 - القِراءةِ والفتوى إلى مَجالِ الحُكمِ والقَضاءِ، ووضَع صاحِبُ الكافي لهذا بابًا بعُنوانِ: (بابٌ في الأئِمَّةِ.

172 - )، الأشياءُ الحَقيقيَّةُ، والذي الأزَليُّ، والتَّوحيدُ الأبَديُّ على يدِ ريدانَ، يومَ الدِّينِ، وهو عَبدُ.

173 - واجتَهَدوا فإنَّ ذلك لا يُنجيهم مِن عَذابِ اللهِ يومَ القيامةِ؛ فعن جَعفرٍ الصَّادِقِ أنَّه قال: (إنَّ.

174 - : أقتَلْتَه؟ قال: نعَم، قال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فكيف تصنَعُ بـلا إلهَ إلَّا اللهُ إذا جاءت يومَ القيامةِ.