الدرر السنية - موسوعة الفرق

166 - والأمم)) لابن الجوزي (7/ 292)، ((تاريخ الإسلام)) للذهبي (8/558). .فما طبيعةُ هذا الولاءِ: هل.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: أبرَزُ عُلَماءِ المُعتَزِلةِ

167 - هو أبو الحَسَنِ، علِيُّ بنُ إسْماعيلَ بنِ إسْحاقَ بنِ سالِمِ بنِ إسْماعيلَ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ.

الأشاعرة - البابُ الأوَّلُ: تَعْريفٌ بمَذهَبِ الأشاعِرةِ وبأبي الحَسَنِ الأشْعَريِّ وأَبرَزِ عُلَمائِهِم وكُتُبِهم

168 - المَصاحِفَ، فلمَّا سَمِعَ ذلك الشَّيخُ أمير عَلي الأميتهوريُّ دَخَل لكهنؤ، وحَرَّضَ الوُلاةَ وكانوا مِنَ.

الشيعة - المبحَثُ الثَّاني: خياناتُ بَعضِ الشِّيعةِ للأُمَّةِ الإسلاميَّةِ

169 - اللهُ عنهما، وبَينَ عُثمانَ وعَليٍّ رَضيَ اللهُ عنهما.فلا يَعتَرِفُ الخَوارِجُ بالإمامةِ الكامِلةِ.

الخوارج - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَوقِفُ الخَوارِجِ من الخُلَفاءِ الرَّاشِدين وبعضِ الصَّحابةِ رِضوانُ اللهِ عليهم

170 - فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: رأيُ المُعتَزِلةِ في الوسيلةِ في الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ، وحُكمُ الخُروجِ على السُّلطانِ وقِتالِ المُخالِفِ لهم، وهل يُفرِّقونَ بَينَ قِتالِ الكافِرِ والفاسِقِ؟ ومُناقَشتُهم في ذلك

171 - منها: وقعةُ الجَمَلِ، الغاراتُ، مَقتَلُ حُجرِ بنِ عَديٍّ، مَقتَلُ الحُسَينِ بنِ عَليٍّ [628.

الشيعة - المطلَبُ الثَّاني: المُصَنَّفاتُ الشِّيعيَّةُ في التَّاريخِ

172 - الحَيضِ.ونَقل القُرطُبيُّ في تَفسيرِ هذه الآيةِ عن بَعضِ العُلماءِ أنَّه قال: (حَرَّمَ اللهُ تعالى الفرجَ حالَ.

الشيعة - المَطلبُ الثَّالثُ: إباحةُ إتيانِ النِّساءِ مِنَ الدُّبُرِ

173 - من السِّباعِ! وذهب إلى قولِه تعالى: قُلْ لَا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: التَّعريفُ بفِرَقِ الخَوارِجِ

174 - / 275). .وذهب المُؤَرِّخُ الشِّيعيُّ النُّوبَختيُّ إلى أنَّ هذا اللَّقَبَ أطلقه مُحمَّدُ بنُ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: الكَيْسانيَّةُ والمُختاريَّةُ

175 - ). .وقال ابنُ المُطهَّرِ الحليُّ: (ذهب الجميعُ منهم إلى القولِ بالقياسِ، والأخذِ بالرَّأيِ، فأدخلوا في دينِ.

الشيعة - الفصلُ الثَّاني: إساءاتُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ للأئِمَّةِ الأربعةِ

176 - بالقُرآنِ النَّاطِقِ، والقُرآنَ بالقُرآنِ الصَّامِتِ، ويروونَ عن عَليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه قال: (أنا.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: الخِلافةُ والإمامةُ عِندَ الشِّيعةِ الإماميَّةِ

177 - القُرآنُ كلامُ اللهِ مُنزَّلٌ غَيرُ مَخلوقٍ، وعلى هذا دَلَّ الكِتابُ والسُّنَّةُ وإجماعُ السَّلَفِ.

الشيعة - الفرعُ الثَّالثُ: أمثِلةٌ على تَعطيلِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصِفاتِ اللهِ تعالى

178 - : وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: بَعضُ أشهَرِ تَفاسيرِ الشِّيعةِ

179 - في هذه الأمَّةِ، فقال: ((إنَّ بَني إسرائيلَ افترقَت على إحدى وسبعينَ فِرقةً، وإنَّ أمَّتي ستفترِقُ على ثِنتينِ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الثَّالثُ: النَّهيُ عن التَّفرُّقِ

180 - ) [625] ((المجروحين من المحدثين والمتروكين)) (3/91). .وقال الذَّهبيُّ: (هِشامٌ لا يُوثَقُ.

الشيعة - المطلَبُ الأوَّلُ: الرُّواةُ الشِّيعةُ ومَرويَّاتُهم التَّاريخيَّةُ

موسوعة الفرق