الدرر السنية - موسوعة الفرق

1 - الصَّلاحُ: ضدُّ الفسادِ، وكُلُّ ما عَرِيَ مِن الفسادِ فهو صلاحٌ، وهو الفِعلُ المُتوجِّهُ إلى الخيرِ.

المعتزلة - المَطلَبُ الثَّاني: مسألةُ الصَّلاحِ والأصلَحِ

2 - الحَفيدِ، ففي قَولِهم من الإثباتِ ما هو خيرٌ من قولِ جَهْمٍ؛ فإنَّ المشهورَ عنهم إثباتُ الأسماءِ الحُسنى.

الجهمية - المَبحثُ الثَّاني: أثَرُ مقالةِ الجَهْميَّةِ على أشهَرِ الفِرَقِ باختصارٍ

3 - والسُّنَّةُ والإجماعُ.أمَّا الكتابُ فقولُه تعالى: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ.

المعتزلة - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الأمرِ بالمعروفِ والنَّهيِ عن المُنكَرِ عندَ المُعتَزِلةِ وأقسامُه

4 - وافَق الإباضيَّةُ أهلَ السُّنَّةِ في ذلك؛ فأثبَتوا القَدَرَ خَيرَه وشَرَّه من اللهِ تعالى، وأنَّ.

الخوارج - الفصلُ الرَّابعُ: عقائِدُ الإباضيَّةِ

5 - جليًّا في مسائِلَ مُتعدِّدةٍ؛ منها:1- نِسبةُ الخيرِ إلى اللهِ تعالى دونَ الشَّرِّ:كان يحيى الدِّمَشقيُّ.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مِن مصادِرِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ: بعضُ المُعتقَداتِ المُنحرِفةِ عندَ اليهوديَّةِ والنَّصرانيَّةِ

6 - وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ.

مقدمات في الفرق المنتسبة للإسلام - البابُ الرَّابعُ: أسبابُ التَّفرُّقِ

7 - ما يريدونَ من أفعالٍ وأعمالٍ، ليس للهِ مع مشيئتِهم مشيئةٌ، فهم الخالِقون لأفعالِهم خيِرها وشَرِّها دونَ.

الخوارج - المَبحَثُ الأوَّلُ: الإلهيَّاتُ

8 - استِكشافُ ما هو خَيرٌ عن طَريقِ تَحريكِ السُّبحةِ، أو كِتابِ افعَلْ أو لا تَفعَلْ في رِقاعٍ مُعَيَّنةٍ.

الشيعة - الفَصلُ الثَّاني: عَقيدةُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في توحيدِ الأُلوهيَّةِ

9 - ، وينشأُ عن الحركتينِ خيرٌ وشَرٌّ، كما ينشأُ عن حركةِ الأفلاكِ والشَّمسِ والقَمَرِ وحركةِ الرِّياحِ والماءِ.

الأشاعرة - الفَصلُ الثَّاني: مذهَبُ الأشاعرةِ في أفعالِ اللهِ وإرادتِه وحِكمتِه والرَّدُّ عليه

10 - يجِبُ الإيمانُ بالقَدَرِ خَيرِه وشَرِّه، كما دَلَّت على ذلك أدِلَّةُ الكتابِ والسُّنَّةِ، والواجِبُ.

أهل السنة والجماعة - المَبحَثُ الثَّاني: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ بَينَ الفِرَقِ التي تنتَسِبُ إلى الإسلامِ

11 - والأجوَدُ، كما يقالُ: قُرَيشٌ أوسَطُ العَرَبِ نَسَبًا ودارًا، أي: خيرُها. وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الثَّاني: وَسَطيَّةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في مسائِلِ الاعتقادِ

12 - الحَقيقيَّةِ التي تَتَجَسَّدُ بمَعرِفةِ اللَّاهوتِ متجَسِّدًا في النَّاسوتِ. ولُغَويًّا المَعروفُ هو الخَيرُ.

الشيعة - الفَصلُ الرَّابعُ: الدُّروزُ

13 - ؛ كذلك يسقُطُ العِقابُ بما يفعَلُه الإنسانُ مِن الطَّاعاتِ والخيراتِ [1067] يُنظر: ((الشيعة.

المعتزلة - المَبحَثُ الرَّابِعُ: الإحباطُ والتَّكفيرُ عندَ المُعتَزِلةِ ومُناقَشتُهم

14 - جَهنَّمَ [1065] ((قناطر الخيرات)) لابن موسى (1/318-319)، نقلًا عن ((الإباضية عقيدة ومذهبًا.