الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

406 - الأربَعةِ: الحنفيَّة (فثبت أنَّ المسحَ على الجبيرةِ ما دام العُذرُ قائمًا، أصلٌ لا بدَلٌ. قال- رحمه اللهُ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل السَّابع: المسح على الجبائر

407 - الوقتَ من أوَّله، وهذا لمن كان له عذرٌ من نسيان أو ضرورة) ((التمهيد)) (3/273، 281). وقال أيضًا: (مَن.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دخولُ الوقتِ

408 - شَهرَينِ مُتَتابعَينِ سِتِّينَ يَومًا؛ كَفَّارةً لفِعلِها، وتَبرِئةً لذِمَّتِها). ((فتاوى اللجنة الدائمة.

كتابُ الجنايات - الفرعُ الرَّابعُ: كَفَّارةُ القَتلِ الخَطَأِ

409 - ((المبسوط)) للسرخسي (1/96)، ((بدائع الصنائع)) للكاساني (1/10) ، ورُوي رجوعُ أبي حنيفة إليه في مرَضِه.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّاني: حُكمُ المَسحِ على الخُفَّين وما يلحَقُ بهما

410 - ، حيثُ قال: ((شهِد عندي رِجالٌ مَرْضيُّون، وأرضاهم عندي عُمرُ: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نَهى.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: حُكْمُ صلاةِ التطوُّعِ في أوقاتِ النَّهْيِ

411 - مَرِض فلم تَعُدْه، أمَا عَلِمْتَ أنَّك لو عُدْتَه لوَجَدْتَني عِندَه؟...)) [7231] أخرجه مسلم (2569.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحَثُ الأوَّلُ: أحكامُ المرضِ

412 - ، أو مَرَضُه، أو ضَعفُه وعَدَمُ اعتمادِه على نفسِه، أو اشتغالُه بطَلَبِ العلمِ، أو أن يمنعَ الأبُ بعضَ أولادِه.

المَسائِلُ المُتعَلِّقةُ بالأُسرةِ مِن كِتابِ الوَقفِ، والهِبةِ والعَطيَّةِ، والوَصايا [1373] هذه المسائِلُ مِن أبوابِ الوَقفِ والهِبةِ والعَطية والوَصايا: هي التي تتعَلَّقُ بفِقهِ الأُسرةِ دون باقي مَسائِلِها وتُنظرُ تفاصيلُها في مواضِعِها من الموسوعةِ الفِقهيَّةِ - إعداد القِسم العلمي بمؤسَّسةِ الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ - الفَصلُ الثَّاني: العَدلُ في الهِبةِ والعَطيَّةِ بينَ الأولادِ، وكيفيَّةُ العَدلِ

417 - ). ، وهو مذهَبُ الظَّاهِريَّة قال ابنُ حَزْم: (زكاةُ الفِطرِ مِن رمضان فرضٌ واجبٌ على كُلِّ مُسلمٍ, كبيرٍ أو صغيرٍ.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل الأوَّل: التعريف، والحُكم، والحِكمة

الموسوعة الفقهية

406 - الأربَعةِ: الحنفيَّة (فثبت أنَّ المسحَ على الجبيرةِ ما دام العُذرُ قائمًا، أصلٌ لا بدَلٌ. قال- رحمه اللهُ.

407 - الوقتَ من أوَّله، وهذا لمن كان له عذرٌ من نسيان أو ضرورة) ((التمهيد)) (3/273، 281). وقال أيضًا: (مَن.

408 - شَهرَينِ مُتَتابعَينِ سِتِّينَ يَومًا؛ كَفَّارةً لفِعلِها، وتَبرِئةً لذِمَّتِها). ((فتاوى اللجنة الدائمة.

409 - ((المبسوط)) للسرخسي (1/96)، ((بدائع الصنائع)) للكاساني (1/10) ، ورُوي رجوعُ أبي حنيفة إليه في مرَضِه.

410 - ، حيثُ قال: ((شهِد عندي رِجالٌ مَرْضيُّون، وأرضاهم عندي عُمرُ: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نَهى.

411 - مَرِض فلم تَعُدْه، أمَا عَلِمْتَ أنَّك لو عُدْتَه لوَجَدْتَني عِندَه؟...)) [7231] أخرجه مسلم (2569.

412 - ، أو مَرَضُه، أو ضَعفُه وعَدَمُ اعتمادِه على نفسِه، أو اشتغالُه بطَلَبِ العلمِ، أو أن يمنعَ الأبُ بعضَ أولادِه.

413 - أن تُخرَجَ منه، فيكونُ لها عُذرٌ في الخروجِ، وإن كان المُتوَفَّى عنها حامِلًا فأجَلُها أن تضَعَ حَملَها، فإن.

414 - التي يُسَمِّيها العلماء جِلسة الاستراحة - أنه إن احتاج إليها لكِبَرٍ، أو ثقل، أو مرض، أو ألم في ركبتيه أو ما أشبه.

415 - ذلك، كالمَرضى والزَّمْنى وغَيرِهم، إلَّا خِلافًا في الرُّهبانِ المُنقَطِعينَ في الصَّوامِعِ والدياراتِ، وحَيثُ.

416 - الخير الصادر في رمضان، غفَر الله لنا ولك؟ فقال: ما أعرِفه ولا أُنكره. قال ابن حبيب: معناه لا يعرفه.

417 - ). ، وهو مذهَبُ الظَّاهِريَّة قال ابنُ حَزْم: (زكاةُ الفِطرِ مِن رمضان فرضٌ واجبٌ على كُلِّ مُسلمٍ, كبيرٍ أو صغيرٍ.

418 - ؛ كالصَّلاةِ المفروضَةِ، وصَوْمِ رمضانَ، فليس للزَّوجِ مَنْعُ زوجَتِه منه؛ لأنَّه فَرْضُ عينٍ عليها ((المغني.

419 - ، إنْ تَرَكَها بلا عذرٍ لم يأثَمْ ولم يلزَمْه القضاءُ، وممن قال بهذا: أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب.

420 - ؛ كالناسي، الصحيحُ أنَّه لا يبطل صلاته، والجاهل بمعنى (أنعمت) عذرُه أقوى من عُذْرِ الناسي، فإنه يعلم أنَّه.

الموسوعات (17190)

الصفحات المتجددة (171)