الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

كِتابُ الهِبَات - الفصلُ الأوَّلُ: حُكْمُ الهِبةِ مُقابِلُ عِوَضٍ [460] وتُسمَّى عندَ الفقهاءِ (هِبةَ الثَّوابِ)، وهي: طلَبُ الواهبِ عِوَضًا ماليًّا نظيرَ هِبتِه يُنظر: ((منح الجليل)) لعُلَيش (8/214)، ((المُطْلِع على ألفاظ المقنع)) للبَعلي (ص: 352) والرُّجوعِ فيها

2890 - القناع)) للبهوتي (3/ 541). ، وقولُ أبي يوسُفَ ومُحمَّدِ بنِ الحَسنِ مِن الحنفيَّةِ [160] اشتَرَط.

كتاب المساقاة والمزارعة - المَبحَثُ الثَّالثُ: حُكمُ مُساقاةِ العامِلِ لغَيرِه وحُكمُ نَفقتِه

2891 - لا يَصِحُّ توكيلُ السَّفيهِ [78] السَّفَهُ هو: تبذيرُ المالِ، وعَدَمُ حُسنِ التَّصَرُّفِ.

كِتابُ الوَكالةِ - الفَصلُ الثَّاني: المُوكَّلُ وشُروطُه

2892 - )) للبهوتي (6/ 433). ، وهو قَولُ أبي يوسُفَ ومحمَّدِ بنِ الحَسَنِ [1138] ((درر.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنصِبةُ الشَّهادةِ

2893 - ، فإنَّها ترجِعُ إلى صفة الدَّمِ، فإن كان بتلك الصِّفة التي وصفها به رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الأوَّل: أحكام الحيض

2894 - يقولُ في الطَّلاقِ: إنَّه لا يلزَمُه ذلك، وهو قول الحسن، وعطاء، وعروة، وابن شهاب، والقاسم ابن محمد.

كِتابُ الظِّهارِ - المَبحَثُ الثَّاني: تعليقُ الظِّهارِ

2895 - أكثَرِ أهلِ العِلم) ((المغني)) (2/462). الأدلَّة: أوَّلًا: من السُّنَّة 1- قولُه صلَّى الله.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الأوَّل: كيفيَّةُ التقويمُ والحساب في زكاةِ عروض التِّجارةِ

الموسوعة الفقهية

2881 - )) لابن قدامة (3/98). الأدلَّة: أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ قال اللهُ تعالى: إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ.

2882 - ;ولا يجوزُ التَّصرُّفُ في رأْسِ مالِ السَّلَمِ والمسْلَمِ فيه قبْلَ القبضِ" ش: هذا باتِّفاقِ الفُقهاءِ.

2883 - لا يُقتَصُّ مِنَ المُسلمِ إذا قَتَل مُرتَدًّا، باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ.

2884 - )، ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/398). ، وبه قال محمَّد بن الحسن من الحنفيَّة ((العناية شرح الهداية.

2885 - نستنجيَ برجيعٍ أو بعَظمٍ)) رواه مسلم (262). 2- عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ.

2886 - فهو سُنَّةٌ مُستحَبَّةٌ؛ لأنَّه من الإحسانِ، واللهُ يحِبُّ المحسِنين، ولكِنَّه سُنَّةٌ بقيدٍ، وهو قُدرةُ.

2887 - مفلح (1/141)، ((الإنصاف)) للمرداوي (1/87). ، وهو قولُ محمَّد ابن الحسن الشَّيبانيِّ ((بدائع الصنائع.

2888 - مِن شَرعيَّتِه؛ حَسَنٌ سائغٌ شرْعًا وعقْلًا؛ لأنَّه جلْبُ مَصلحةٍ خالصةٍ عن المعارِضِ). ((السيل الجرار.

2889 - )، ((حاشية العدوي على كفاية الطالب الرباني لأبي الحسن المالكي)) (2/260). ويُنظر: ((المدونة)) لسَحنون (4/414.