قراءة وتعريف

عدد النتائج ( 153 ). زمن البحث بالثانية ( 0.026 )
1 - حديثُ عِتْبانَ بْنِ مالكٍ رضي الله عنه - دراسة تحليليَّة : سأَفْعَلُ إن شاءَ اللهُ . قال عِتبانُ : فغدا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم وأبو بكرٍ حين ارتفَعَ النهارُ ، فاستَأْذَنَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم فأَذِنْتُ له ، فلم يَجْلِسْ حتى دخَلَ البيتَ ، ثم قال لي: أين تُحِبُّ أن أُصَلِّيَ مِن بيتِك ؟ فأَشَرْتُ إلى ناحيةٍ مِن البيتِ ، فقام النبيُّ صلى الله عليه وسلم .
2 - أحكامُ الاشتباهِ في النَّسَبِ في الفِقهِ الإسلاميِّ- دراسة مقارنة في الإثبات عند الجمهور. أمَّا الباب الثَّاني، فخَصَّصه المؤلِّفُ لأنواعِ الاشتباه في النَّسَب وآثاره، جاء أيضًا في فصلين: الفصل الأوَّل كان للحديث عن أنواعِ الاشتباه في النسب، وتناول فيه المؤلِّفُ مسائلَ الاشتباه بسببِ اللِّعان، ذاكرًا تَعاريفَ اللِّعان عند الفقهاء، وممَّا ذكره مِن تعاريفهم: (أنَّه .
3 - المسائِلُ العَقَديَّةُ المتعلِّقةُ بذاتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الشَّريفةِ (قراءة وتعريف) التعريف بموضوع الكتاب: بعث اللهُ سبحانه وتعالى نبيَّنا محمدًا صلَّى اللهُ عليه وسلَّم شاهدًا ومبشِّرًا ونذيرًا، وداعيًا إلى الله بإذنِه وسِراجًا منيرًا، وجعله خاتَمَ النبيِّين وجعل رسالتَه خاتمةَ الرِّسالاتِ، فلا يتحقَّقُ الإيمانُ برسالته إلا بالإيمان به؛ وذلك لعظيمِ منزلته عند الله عزَّ وجلَّ .
4 - إشارات الإمام البُخاري -رَحِمَه الله- إلى اخْتِلاف الأسانيد في الجامِع الصَّحيح - دِراسَة مَنْهَجيَّة تَحليلِيَّة ، عن أبي هُريرةَ، عن النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم: (إذا قال الرَّجُلُ لِأخيه يا كافِرُ...) قال البُخاريُّ بعدَ ذِكرِ الحَديثِ: وقال عِكرِمةُ بنُ عَمَّارٍ، عن يحيى بنِ عبدِ الله بنِ يَزيدَ، سَمِعَ أبا سَلَمَةَ، سَمِعَ أبا هُريرةَ، عن النَّبِيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم.   قال الدَّارقُطنيُّ: يحيى .
5 - التُّروك النبويَّة (تأصيلًا وتطبيقًا) التعريف بموضوع الكتاب : كتاب هذا الأسبوع يتناول تروك النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، وأهميَّة التشريع بالتَّرك؛ وذلك أنَّ التروك النبويَّة تمثِّل أحد قِسمي السُّنة، فإذا كانت السُّنة النبويَّة هي أفعالَه صلَّى الله عليه وسلَّم، فإنَّ الفعل ما هو إلَّا فعل إيجابيٌّ أو سلبيٌّ، وهذا الأخير .
6 - كفاية النبيه شرح التنبيه في فقه الإمام الشافعي حفيل، صنفه إمام معتمد جليل).   وقد اهتم العلماء بهذا المتن حتى عدَّ بعضهم له أربعين شرحًا، بالإضافة إلى من قام باختصاره ونظمه والتعليق عليه إلى غير ذلك.   ومن شروحه الفائقة شرح (كفاية النبيه) لابن الرفعة الذي حمل لواء الشافعية في عصره حتى قال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية : (رأيت شيخًا .
7 - المُبَيَّن في قواعدِ تكفيرِ المُعَيَّن إلى القَتلِ بغيرِ حَقٍّ، وبدأها بنَقلِ نَصِّ ابنِ القَيِّم: (مِن الكبائِرِ تكفيرُ مَن لم يُكَفِّرْه اللهُ ورَسولُه). ثمَّ ذكَرَ أدِلَّةَ القاعدةِ، ومنها حديثُ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عنهما، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أيُّما رَجُلٍ قال لأخيه: يا كافِرُ، فقد باء بها أحدُهما؛ إن كان كما قال، وإلَّا .
8 - أعمال القلوب القلوبِ وأعمالِ الجوارح، ذاكرًا قولَ ابنِ تيميةَ: (... الظَّاهِرُ والباطِنُ متلازمان، لا يكونُ الظَّاهِرُ مستقيمًا إلَّا مع استقامةِ الباطن، وإذا استقام الباطِنُ فلا بدَّ أن يستقيمَ الظَّاهِرُ؛ ولهذا قال النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم: "ألا إنَّ في الجسَدِ مُضغةً إذا صلَحت صلَحَ لها سائِرُ الجسَدِ .
9 - الحُجرة النبويَّة الأخلاق، ومحاسن الطِّباع. بعدَ ذلك تحدَّث المؤلِّف عن الميلاد الجديد, وبُزوغ الشَّمس المحمديَّة في مكَّة المكَّرمة, ويتتبع خُطوات التاريخ؛ لينتقل إلى هجرة الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم ودخول المدينة, كما تحدَّث عن البِناء الأوَّل للمسجد النبويِّ, وعن حُجرات النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، وجانبٍ .
10 - موسوعة التفسير المأثور ؛ لاستخراج وجمع مادة الكتاب.   كما أشاروا في مقدمة الكتابِ إلى عددٍ من الأمور المهمَّة، مثل  أهمية الموسوعة، التي تتلخَّص في الحاجة إلى مؤلَّفٍ شامل يستوعب أحاديثَ النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وأقوالَ السلف الصالح في تفسير القرآن الكريم، مجموعًا في مكانٍ واحد، معزوًّا إلى مصادره الأصلية .
11 - موسوعةُ محاسِنِ الإسلام ورَدِّ شُبُهاتِ اللِّئام فيه ما يربو على سِتِّ مائة شُبْهةٍ أساسيَّة، وفي ثناياها شُبُهات فرعية، وقد قُسِّمَت هذه الموسوعة إلى عِدَّة أقسام؛ مُقَسَّمة على اثني عشر مجلَّدًا؛ وهي كالآتي: شبهات العقيدة، والقرآن وعلومه، والسنَّة وعلومها، وعن الأنبياء والنبيِّ عليهم السلام، وعن زوجات النبي صلى الله عليه وسلم، وعن الصحابة رضي الله عنهم .
12 - تحريرُ معنى البِدعةِ. والرَّدُّ على الجانِبِ التَّأصيليِّ من كتابِ ((مفهومُ البدعةِ)) (قراءة وتعريف) التَّعريفُ بموضوعِ الكتابِ: لا يخفى أنَّ البِدَعَ خَطَرُها عظيمٌ، وهي قَدحٌ في دينِ اللهِ، واستدراكٌ على المشَرِّعِ الحكيمِ؛ لهذا كان التَّحذيرُ من الابتداعِ في الدِّينِ شديدًا، كما في الحديثِ الذي في صحيحِ مسلمٍ، عن جابِرِ بنِ عبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم .
13 - أثرُ السنَّةِ النبويةِ في تكوينِ العقليةِ العلميةِ ورَّثوا العلمَ، فمن أخذه أخذَ بحظٍّ وافرٍ)). وممَّا ذكره المؤلِّفُ كذلك من الأمورِ الدالَّةِ على فضلِ العلمِ: أنَّه الشيءُ الوحيدُ الذي أمر اللهُ نبيَّه أن يسألَه المزيدَ منه؛ قال تعالى: {وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا} [طه: 114]، وقال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((اللهمَّ انفعْني بما علَّمتَني .
14 - لتأخذوا مناسككم – عامة مسائل الحج والعمرة مقرونة بالدليل , وتحن إلى تلك الأماكن, وما إن يأتي موسم اللقاء حتى ينطلق الناس رجالاً وركباناً وعلى كل ضامر, فتراهم يتقاطرون إليه زرافات ووحداناً, أغنياء وفقراء, راكبين ومشاة, تحقيقاً للوعد الذي وعده الله إياه حين قال له "يأتوك ". أنه الحب لهذه المنازل والبقاع, التي ملئت قداسة, وتجلت فيها مظاهر الهيبة, وتزينت .
15 - كل بدعة ضلالة – قراءة ناقدة وهادئة لكتاب مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة ما عليه عامة العلماء، ومن حيث معناها الشرعي فلم يُنقل عن أحد من المتقدمين القول بهذا التقسيم، وكلهم متفقون على أنَّ كل بدعة ضلالة، وأول من قال بهذا التقسيم هو العز بن عبد السلام. وذكر طائفة ممن يرون أن كل بدعة ضلالة؛ منهم ابن عمر, وأبو حنيفة, ومالك, والشافعي, وأحمد بن حنبل, وأبو عبيد القاسم بن سلام, وابن تيمية .