قراءة وتعريف

عدد النتائج ( 17 ). زمن البحث بالثانية ( 0.025 )
1 - جمْع المتفرِّقات، بما تخالف المرأةُ فيه الرَّجُلَ في العِبادات التعريف بموضوع الكتاب: كتاب هذا الأسبوع جمَع فيه مؤلِّفه المسائلَ التي تخالف فيها المرأةُ الرجلَ في العبادات, ودرَسها دراسةً فقهيَّة. وقد تألَّف الكتاب من سِتَّة فصول؛ انضوى تحت كلِّ فصل عِدَّة مباحث، وتحت كلِّ مبحث عِدَّة مطالبَ, فكانت الفصول تمثِّل الكتُب الفقهيَّة، ككتاب الطهارة .
2 - الأحكامُ المُتعَلِّقةُ بالسِّحرِ والسَّحَرةِ في الفِقهِ الإسلاميِّ الرَّاقي أنَّ الضَّربَ يقَعُ على الجنِّيِّ لا على المسحورِ، وغيرُها من الشُّروطِ. أمَّا عن حُكمِ رُقيةِ الرَّجلِ للمرأةِ، فأشار إلى أنَّ الرُّقيةَ ضَربٌ مِن العلاجِ، والأصلُ أنَّه لا يعالِجُ الرَّجُلُ المرأةَ، ولا تعالجُ المرأةُ الرَّجُلَ إلَّا عند الضَّرورةِ. وكذلك تكَلَّمَ عن حُكمِ أخذِ الأُجرةِ .
3 - عبدالرحمن بدوي ومذهبه الفلسفي ومنهجه في دراسة المذاهب عرض ونقد بآية أو حديث مهما كان زنديقا فهو في دائرة الإسلام. ولكنّ الله تعالى منَّ على بدوي بالعود الحميد إلى الإسلام، وهذا ما أفرد له المؤلف مبحثا يدلل به على هذا الأمر، وذكر للرجل بعض الكتب التي دافع فيها عن الإسلام عندما كان في إلحاده، ومنها كتاب (دفاع عن القرآن ضد منتقديه) و(دفاع عن محمد ضد المنتقصين .
4 - المَقُولاتُ التي أَبطلَها القرآنُ ومَنْهَجُه في إبطالِها لبعض المسائل؛ مِثل قول الرجُل لزوجتِه: أنتِ عليَّ كَظَهْرِ أمِّي، وانتسابِ الرجلِ لغير أبيه. كما تحدَّث عن المقولاتِ المتعلِّقة بتحكيم الشَّريعة؛ كالإعراضِ عن تحكيمِ الشريعة، والاعتراضِ على أمر الله وشَرْعِه، وافتراءاتِ المشركين في التحليلِ والتحريم، وغيرِها من المقولات. وأمَّا الفصل الثَّالث .
5 - موسوعةُ محاسِنِ الإسلام ورَدِّ شُبُهاتِ اللِّئام ، وقِوامة الرجُل على المرأة، وخروج المرأة، وتعليمها، والمساواة بين الرجل والمرأة، وشبهة تعدُّد الزوجات وغيرها.   وفي المجلد الثاني عشر والأخير تناول الشُّبُهات اللُّغوية، وشبهات الإعجاز العلمي؛ ذكر فيه بعض الشُّبهات والرد عليها؛ كشبهة رفع المعطوف على المنصوب، ونصب المعطوف على المرفوع، ونصب الفاعل .
6 - فقه الاعتكاف الحكم، وبيَّن حكمه لغير المرأة وحكمه لها, وأنه سنَّة في حق المرأة كالرجل؛ لأنَّ الأصل أن ما ثبت في حق الرجل ثبت في حقِّ المرأة إلا لدليل, أما بالنسبة لحكمه في غير رمضان والعشر الأواخر منه فقد رجح المؤلف ما ذهب إليه الجمهور من شرعية الاعتكاف كل وقت. كما تناول في هذه الفصل أيضاً أقسام الاعتكاف وزمنه .
7 - إشارات الإمام البُخاري -رَحِمَه الله- إلى اخْتِلاف الأسانيد في الجامِع الصَّحيح - دِراسَة مَنْهَجيَّة تَحليلِيَّة ، أو يُبَيِّنُ ضِمنِيًّا أحيانًا أُخرى، ويُصَرِّحُ بالمُخالِفِ وهو الغالِبُ، وأحيانًا يُبهِمُه، كما في حديثِ أنسٍ: صلَّى رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم ونحن معه بالمدينةِ الظُّهرَ أَربعًا... قال البُخاريُّ بعدَ الحديثِ: قال بعضُهم: هذا عن أيُّوبَ، عن رَجُلٍ، عن أنسٍ. فأَبهَم البُخاريُّ المُخالفَ ولم يُصَرِّح .
8 - مَقالاتٌ في تَناقُضات الأَشعريَّة المناطقة في كتُبهم، بحيث لا يعدُّ القولينِ للرجُل الواحد في زَمانين مختلفين تناقضًا؛ إذ ربَّما يكون الأولُ مرجوعًا عنه، أو منسوخًا، أو غير ذلك. ومِن صُور التناقض التي ذكرها: إعمالَهم لأصلٍ في موضع من المواضع، وإهماله في موضِع آخَر مع عدَم الفرق الصَّحيح. وذكَر المؤلِّف أنه أعاد النظر في كلِّ قول .
9 - أحكام الإكراه وتطبيقاته في الفقه الإسلامي من خلال تهديده بضرر أشد.  كما تناول في نفس هذا الفصل مسائل متعلقة بالإكراه والحدود, منها الإكراه على الزنا، فذكر أنه لا خلاف أن المرأة المستكرهة على الزنى لا حدَّ عليها, بينما الرجل وقع فيه الخلاف, ورجح المؤلف قول الجمهور أنه يسقط عنه الحد لشبهة الإكراه, والحدود تدرأ بالشبهات. ومن المسائل أيضاً، مسألة .
10 - المسائِلُ العَقَديَّةُ المتعلِّقةُ بذاتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الشَّريفةِ (قراءة وتعريف) مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ} [فصلت: 6]. ومِن السُّنَّةِ قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((اللهُمَّ إنَّما أنا بَشَرٌ، فأيُّما رجُلٍ مِن المسلِمينَ سَبَبْتُه، أو لعَنْتُه، أو جلَدْتُه؛ فاجعَلْها له زكاةً .
11 - الأَجوبة على الأسئلةِ الحديثيَّة إلى رَجُلَينِ يَقتُلُ أحدُهما الآخَرَ، يَدخُلانِ الجَنَّةَ...))، وحديث ((إذا الْتَقَى المسلمانِ بسَيفيهما، فالقاتلُ والمقتولُ في النَّار)). - وفَصَّل الحديث في إحْدى الشُّبَه النَّصرانيَّة المتعلِّقة بعِلم اختلافِ الحديثِ، واتِّخاذِ ذلك ذريعةً للطَّعنِ في الحديثِ النبويِّ الشريفِ. أمَّا المَوضوع الرَّابع .
12 - طه حسين من الانبهار بالغرب إلى الانتصار للإسلام التعريف بموضوع الكتاب كثيرون هم الكُتَّاب والمفكِّرون الذين أثاروا الجدلَ حول ما قدَّموا من أفكار، لكن طه حسين كاد ينفرد بأنَّ كل حياته الفكريَّة - التي جاوزت نِصف قرن - قد كانت بكاملها معركةً فكريَّة شديدةً وعنيفة حول ما قدَّمه الرجل من أفكار وآراء! بل إنَّ الكثيرَ من أفكاره وآرائه .
13 - منهاج أهل السنة والجماعة في التعامل مع الفتن العامة الفتن, ذاكرًا أنها نوعان: 1. خاصة: وهي ما بينته السنة بـ ((فتنة الرجلِ في أهلهِ ومالهِ وولدهِ وجارهِ، تكفِّرُها الصلاةُ والصومُ والصدقةُ والأمرُ والنهيُ)). 2. وعامة: وهي التي تعمُّ الصالحَ والطالحَ, والذكرَ والأنثى, والكبيرَ والصغيرَ. وعدد المؤلف عددًا منها. بعد ذلك شرع المؤلف في ذكر الأسباب المؤدية .
14 - الغرورُ العِلميُّ وأثرُه في العَقلِ العِلميِّ وأبجديَّاتِ الطَّلبِ (قراءة وتعريف) والزَّهوِ). والثاني: (الغرور العلمي ومحنة النوع والعين) وبيَّن فيه أنَّ المؤثِّرَ الحقيقيَّ: هو النيَّةُ والمخبَرُ والطوِيَّة، وأنَّه مهما وُصِف رجلٌ بغرورٍ وزهوٍ، فغايةُ الأمر أن يكونَ حُكمًا بالظاهرِ لا حُكمًا في الواقعِ والحقيقة.   ثم بدأ المؤلِّفُ في سَردِ الفُصولِ؛ فممَّا بدأ به: (الغرور .
15 - المُبَيَّن في قواعدِ تكفيرِ المُعَيَّن إلى القَتلِ بغيرِ حَقٍّ، وبدأها بنَقلِ نَصِّ ابنِ القَيِّم: (مِن الكبائِرِ تكفيرُ مَن لم يُكَفِّرْه اللهُ ورَسولُه). ثمَّ ذكَرَ أدِلَّةَ القاعدةِ، ومنها حديثُ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عنهما، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((أيُّما رَجُلٍ قال لأخيه: يا كافِرُ، فقد باء بها أحدُهما؛ إن كان كما قال، وإلَّا .