قراءة وتعريف

عدد النتائج ( 225 ). زمن البحث بالثانية ( 0.028 )
1 - البِدَع القوليَّة والعَمليَّة حولَ القرآنِ الكريمِ في واقعِ المسلِمينَ المعاصِر الجُمُعة، وغيرِها من المسائِل. و الفصل الثَّالث: جعلتْه للحديثِ عن بِدع النَّاسِ القوليَّة أثناءَ قِراءة القرآن وبَعدَها؛ مثل: تَلحِين القرآنِ على لحنِ أهلِ الفُسوق، والقِراءةِ بشَواذِّ القِراءاتِ، وقِراءة القرآنِ جماعةً، وتوزيع قِراءة القرآنِ على الحاضرين، وغيرِها من الأُمور. وفي الفصل الرَّابع .
2 - المَقُولاتُ التي أَبطلَها القرآنُ ومَنْهَجُه في إبطالِها التي هي مَحَطُّ البحثِ، وغير ذلك من طُرُق البحثِ العلميِّ المعروفة؛ كالتوثيق، وتخريج الأحاديث، وترجمة الأعلام. وأمَّا البابُ الأوَّل: فكان للحديثِ عن منهجِ القرآن العظيمِ في إيرادِ المقولات الباطِلَة، ومنهجِه في إبطالها، وجاءَ هذا البابُ في فصلين: الفصل الأوَّل (الجانب التطبيقيُّ): تحدَّث فيه عن مَوْقفِ .
3 - التدبُّرُ والبَيانُ في تفسيرِ القرآنِ بصَحيحِ السُّنَن تفسيرِه وأحكامِه، ولقد بينَّ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم حروفَ القرآنِ، وما قد يخفى من معانيه؛ كما أخبر تعالى بقَولِه: {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [النحل: 44].   وكتاب هذا الأسبوع في تفسيرِ القرآنِ العظيمِ؛ جمَعَ .
4 - التفسير في اليمن - عَرْضٌ ودِراسة في عهد الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم، وفي عهد صحابتِه الكِرام رَضِي الله عنهم، والتفسيرَ في عهد التابعين، وعهد أتْباع التابعين، وما بعدَهم من عُهود. وجعَل الفصل الثانيَ للحديثِ عن مصادرِ التفسير في اليمنِ، فتناوَلَ مصادِرَه من حيث طُرُقُ التفسير، فذَكَر تفسيرَ القرآن بالقرآن الكريم، والسُّنَّةِ .
5 - الأحاديث المشكلة الواردة في تفسير القرآن (عرض ودراسة) التعريف بموضوع الكتاب : لما أنزل الله عز وجل كتابه (منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات) أمر نبيه صلى الله عليه وسلم ببيانه ، فجاءت السنة شارحة للقرآن ومبينة له ، إلا أنه ربما ورد حديث يوهم معارضة آية ، أو ربما ورد في حديث تفسير لآية يوهم معنى مشكلا مما يدخل في حكم المتشابه.  .
6 - النَّوازِل الفِقهيَّة المتعلِّقة بالقُرآنِ الكَريمِ (قراءة وتعريف) الحادثةِ في هذا العصْرِ ما يَتعلَّقُ بالقُرآنِ الكريمِ، سَواءٌ في كِتابتِه، أو تِلاوتِه، أو تَسجيلِه، أو الاستماعِ إليه، أو فَهْمِه، أو ما يُسمَّى بالمصْحفِ الإلكترونيِّ، أو غيْرِ ذلك مِن النَّوازلِ الكثيرةِ، خُصوصًا مع انتشارِ التِّقنيةِ الحديثةِ، وإقبالِ النَّاسِ عليها وعلى تَوظيفِها في خِدمةِ العُلومِ .
7 - البدع العملية المتعلقة بالقرآن الكريم المساجد بالقرآن, واختصاص المحراب ببعض الآيات, وتعليق المصحف في القبلة, وافتتاح المحافل بسورة الفاتحة, أو جمع القراءات فيها, أو استئجار القُرَّاء لها, أو تعليق الآيات القرآنية على الجدر في المجالس, أو افتتاح المجلس وختمه بقراءة. وأنهى المؤلف فصول كتابه بالفصل السادس والأخير، وكان الحديث فيه عن البدع .
8 - التسليم للنص الشرعي والمعارضات الفكرية المعاصرة ; بفهمه, فبدأ بالحديث عن المعالم  الأساسية في دلالة النصوص الشرعية, كأوصاف القرآن في القرآن, فهو موصوف بأنه بيِّن, مبارك, مصدِّق للكتب السماوية السابقة, لا شك فيه, وغيرها من الأوصاف, وكذلك من الدلائل أوصاف الرسول والرسالة في القرآن, وكذلك ما يتناول القرآن من ذم الشك والريب والتلبيس, والذم للإعراض .
9 - نقدُ الحديث بالعَرضِ على الوقائِع والمعلومات التاريخيَّة : ((قبل أن يُوحَى إليه)). وحديث الإفك مِن رِواية حُصَين بن عبدِ الرَّحمن عن أبي وائلٍ عن مسروقٍ عن أم رومانَ، في صحيح البخاريِّ، والكلام على بعض المواضِع التي استشكَلَها العلماءُ وكذلك ما رواه الإمام مسلمٌ في فضائل أبي سفيانَ، من حديث ابنِ عبَّاسٍ: ((كان المسلمونَ لا ينظرونَ إلى أبي سفيانَ ...)) ثم ذكر .
10 - موسوعةُ محاسِنِ الإسلام ورَدِّ شُبُهاتِ اللِّئام التعريف بموضوع الكتاب منذ أن جاءت رسالةُ الإسلامِ، وأعداءُ الله لها بالمرصادِ؛ وذلك لأنَّهم عَرَفوا أنَّ مصدر عِزَّة هذا الدين وعِزَّة أهله، وسِرَّ تجدُّدِه في نُفُوس المسلمينَ؛ هو تمسُّكُهم بهذا القرآنِ العظيم وسُنَّة نبيِّهم الأمين، وقد اتَّخذت هذه العداوةُ صُوَرًا متعددةً، وأشكالًا مختلفةً .
11 - اختلافُ السَّلفِ في التَّفْسيرِ بين التَّنظيرِ والتَّطْبيقِ النَّاسِ على فَهْمِ القرآنِ، وتَفَهُّمِ معانيه؛ فالعربيَّة طَبيعَتُهم وسَليقَتُهم، والمعاني الصَّحيحَةُ مَرْكوزةٌ في فِطَرِهم وعُقُولهم، يُدْركونَ تلك المعاني من غَيْرِ مُوقِفٍ ولا مُعَلِّمٍ.   ثم كان الفصل الثاني عن الاختلافِ وأنواعِه، وقد جعَل المؤلِّفُ الحديثَ في هذا الفصْلِ في ستة مباحث .
12 - الاختصارُ في التَّفسير التعريف بموضوع الكتاب: لقد نَهَج علماءُ المسلمين في التأليف مناهِجَ مختلفةً، سواءٌ في الصِّياغة أو في البِناء والمؤلَّف، ومن مناهجِهم التي ساروا عليها في مؤلَّفاتِهِم: الاختصارُ، وتناولوا بالاختصارِ جميعَ الفنون والمجالات. ومن بين هذه المجالات تفسيرُ القرآن الكريم؛ فهو مِن أكثر المجالاتِ .
13 - سُوَرُ القرآنِ الكريمِ: أسماؤها- فضائلُها وخصائصُها- مَكِّيُّها ومَدنِيُّها... (قراءة وتعريف) التعريف بموضوع الكتاب: إنَّ كتابَ اللهِ (القرآنَ العظيمَ) هو الحقُّ المبينُ، أنزَله على عَبدِه ورسولِه الأمينِ؛ ليكونَ هدايةً للإنسِ والجنِّ أَجمعينَ، ويُخرِجَهم من ظُلماتِ الباطلِ والشَّكِّ إلى نُورِ الحقِّ واليقينِ؛ فمَن استَمْسَك به فقد اعتَصَم بالحبلِ القَويمِ، وهُدِي إلى الصِّراطِ .
14 - موسوعة التفسير المأثور وأتباع التابعين- رحمهم الله- في تفسير القرآن العظيم.   والكتابُ اشتمل على (24) مجلدًا، خُصِّص المجلدُ الأول منها للمقدِّمات المنهجيَّة والعلمية، وقد ذكَرَ فريقُ العمل أن الموسوعة استغرق العمل عليها عشر سنين (1427- 1437) قاموا فيها بجرد مئات الكتُبِ في التفسير والحديث، والعقيدة والفقه وغيرها .
15 - تفسيرُ سورةِ الفاتحةِ بمُعتقَدِ أهلِ السنَّةِ والجماعةِ، مع نبذِ ما يخالِفُه. بدأ كتابُ تفسيرِ سورة الفاتحةِ أوَّلًا بمقَدِّمة، يليها الحديثُ عن الاستعاذة، فبيَّنَ مَشروعيَّتَها، ولفْظَها، وذكَرَ إجماعَ العُلَماءِ على أنَّها ليست من القرآنِ، ولا آيةً منه، ثم أتبَعَ ذلك بمعناها، وفوائدِ الاستعاذةِ ولطائِفِها .