قراءة وتعريف

عدد النتائج ( 284 ). زمن البحث بالثانية ( 0.033 )
1 - منزلة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه عند أهل السنة والجماعة والرد على شبهات الطاعنين فيه قولُ عليٍّ رضي الله عنه: ((إنَّه لعَهدُ النبيِّ الأُمِّي إليَّ، وأنَّه لا يُحبُّني إلَّا مؤمنٌ، ولا يُبغضني إلَّا منافقٌ))، فزَعموا أنَّ معاويةَ كان مِن أعداءِ عليٍّ ومِن مُبغضيه! والجواب: أنْ يُقال: مِن أين لكم أنَّ معاويةَ كان من مُبغضي علي؟ ومنذ متى كان الاختلافُ دليلَ البُغضِ والعداء؟! وقد .
2 - عائشة أم المؤمنين – موسوعة علمية عن: حياتها, وفضلها, ومكانتها العلمية وعلاقتها بآل البيت, ورد الشبهات حولها. التعريف بموضوع الكتاب: عائشة رضي الله عنها، الصديقة بنت الصديق، هي أفقه نساء الأمة على الإطلاق, وأحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم, الطعن فيها طعن في عرض أشرف الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم, وتكذيب لله عزَّ وجلَّ في بيان براءتها، وطعن في الشريعة ، فعائشة حفظت لنا الكثير من سنة النبي .
3 - الشجرة الزكية في أنساب بني هاشم من الكتاب عن جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه وذريته, ذاكرا بعض الشخصيات والأسر المنحدرة من ذريته, فمن الشخصيات ذكر إسحاق بن أبي علي محمد أمير المدينة النبوية وما تفرع من ذريته, ومن الأسر ذكر أسرة الطيار, وترجم لبعض فروعها وشخصياتها. وأما الفصل السادس من الكتاب فقد أفرده المؤلف لذكر علي بن أبي طالب رضي الله .
4 - أهل البيت عند شيخ الإسلام ابن تيمية برضاه. وبيَّن أنَّ شيخ الإسلام يرى أنَّ عليًّا رضي الله عنه أقرب إلى الحقِّ من معاوية رضي الله عنه, وأنه لم يُكفِّر أحدًا من مقاتليه، بل كان يرى أنهم إخوانهم قد بغوا عليهم, حيث قال شيخ الإسلام: (نحن نعلم بالاضطرار من سيرة عليٍّ رضي الله عنه أنَّه لم يكن يُكفِّر الذين قاتلوه). وذكر المؤلِّف أقوال .
5 - جهودُ ابنِ تيميَّةَ في الدِّفاعِ عن آلِ البيت الألوهيَّة أو النبوَّة في بعض أهل البيت، ودعوى حلولِ الرَّب في عليٍّ رضي الله عنه وأهل بيتِه، وتفضيل الأئمَّة على الأنبياءِ والرُّسُل، وغيرها، ثم ذكر بُغضَ فِرَق الشيعة لبعض آلِ البيت وقَدحَهم فيهم، ثم تكلَّم عن كَذِب فِرَق الشيعة على آلِ البيتِ، وموقف الخوارج والنَّواصب من آل البيت، ومَن وافق أهلَ السنَّة .
6 - عدالة الصحابة رضي الله عنهم عند المسلمين الصحابة) وهذه الشبهات هي: 1.     غصب الخلافة من علي رضي الله عنه وعدم العمل بالنص الوارد في تعيينه. 2.     القتال الذي دار بين الصحابة وأنه يتنافى مع عدالتهم. 3.     اتهام الصحابة بتحريف القرآن والكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم. 4.     .
7 - أحكام المولود في الفقه الإسلامي , كما تناولت رعاية الأم والحكم الشرعي لها, وحكم توفير القابلة لها. أما الكتاب فقد تألف من فصلين اثنين: الفصل الأول: خصصته المؤلفة لتناول الحقوق الذاتية للمولود. واشتمل هذا الفصل على أحد عشر مبحثاً, تنوعت مواضيعها, ومما ورد فيها من المباحث مبحث الذكر من أجل المولود, وتناولت فيه المؤلفة عددًا من الأذكار .
8 - الأحاديث الواردة في شأن السبطين الحسن والحسين من الكتاب ترجم المؤلف فيه للسبطين رضي الله عنهما فتحدث في الفصل الأول عن الحسن: اسمه ومولده ومكانته , وعن صفاته الخَلقية والخُلقية , وعرج على مكانته وكرمه وعبادته ليختم الفصل بالحديث عن سبب وفاته , وعن زوجاته وأولاده . والفصل الثاني ذكر ترجمة الحسين رضي الله عنه فتحدث عن اسمه ومولده ومكانته .
9 - تهذيبُ كتابِ البدايةِ والنهايةِ للحافظِ ابن كثير (قراءة وتعريف) رضي اللهُ عنه وبطولتِه الفذَّةِ في وقايةِ الأمَّةِ وصيانتِها عن سَفكِ الدِّماءِ، وتقديمِ رُوحِه الطَّاهرةِ دونَ دماءِ الأمَّةِ وأرواحِها، مع كثرةِ أعمالِه الصَّالحةِ وحِفظِ كتابِ اللهِ من التَّبديلِ والتَّحريفِ يومَ أن كَتَب المصاحِفَ العثمانيَّةَ بمشورةِ الصَّحابةِ رضي اللهُ عنهم. والبابُ .
10 - الحُجرة النبويَّة من حياته صلَّى الله عليه وسلَّم فيها. ثم تَحدَّث عن إرهاصات الوداع ومقدِّماته, وعن مرَض الحبيب صلَّى الله عليه وسلِّم وموته, وعن حال الصَّحابة بعد وفاته, كما تطرَّق إلى ذِكر وصايا النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم في مرَض وفاته, وعن دفْنه في حُجرة عائشةَ رضي الله عنها. كما تناول بالحديثِ الحِكمةَ مِن .
11 - الآثار المسندة عن الصحابة رضي الله عنهم في المناسك جمعاً وترتيباً وتخريجاً إياه إلى المعين الصافي التي لم تكدره الشوائب, ولم تغيره النوائب, وهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم, كيف لا, وقد اختارهم الله لصحبة نبيه, واصطفاهم له من سائر خلقه, وجعلهم مبلغين عنه, ناقلين لعلمه, وناشرين لدعوته. كتاب هذا الأسبوع ينقل لنا طائفة من آثار الصحابة - رضوان الله عليهم - المسندة .
12 - القيادة في المنشآت الخيرية وشواهد من السيرة ، مُستشهدًا بمشاركة ابن عبَّاس رضي الله عنهما في مجالس أمير المؤمنين عُمر رضي الله عنه. واستشهد أيضًا بقول عمرو بن العاص لجماعةٍ قد نَحَّوُا الفتيانَ عن مجلسهم: لا تَفْعلوا! أو سعوا لهم وأَدْنوهم وألْهموهم؛ فإنَّهم اليوم صِغارُ قوم يوشك أن يكونوا كبارَ قوم آخرين، قد كنَّا صغارَ قوم أصبحنا كبارَ آخرين .
13 - الأَجوبة على الأسئلةِ الحديثيَّة فاطمةَ رضي الله عنها. وهلْ لورقةَ بنِ نَوفلٍ صُحبةٌ؟ وأجاب عن سؤال: أيُّهما بُنِيَ أولًا؛ المسجد الأقصى، أم مسجِد قُبَّة الصخرة؟ وأجاب بأنَّ المسجدَ الأقصى بُنِي قبلَ مَسجدِ قُبَّة الصخرة بزمانٍ طويلٍ. وسُؤال: هل الذَّبيحُ هو إسماعيل أم إسحاق؟ مرجِّحًا أنَّه إسماعيلُ عليه السَّلام. وكان آخِر سُؤالٍ .
14 - موقف الصحابة من الفرقة والتفرق بالتعريف بهم وبمعتقداتهم وفرقهم ونشأتهم، وأما موقف الصحابية منهم فكان في إحدى عشرة نقطة، كلها تحت: (قواعد التعامل مع الشيعة عند علي بن أبي طالب رضي الله عنه) حيث بدأ بالرفض للتشيع مطلقاً والرد على شبهاتهم والمناقشة والمحاجة والتحذير وإعلان البراءة والوصية بالاعتدال بالحب. وأما فصل (القدرية وموقف الصحابة .
15 - شرح مناسك الحج والعمرة للألباني بصحيح الخبر والأثر والنظر الذي اختصره الشخ من كتابه: ((حجة النبي صلى الله عليه وسلم كما رواها عنه جابر رضي الله عنه)) قاصدًا بذلك تيسير العلم لعامة الناس وتبسيط مناسك الحج, فعمد المؤلف إلى هذا المختصر وقام بشرحه والتعليق عليه. أشار المؤلف في بداية كتابه عن أهمية ما قام به في هذا العمل وأهم ما ذكر في ذلك أن كتاب الشيخ الألباني رحمه .