مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 136 ). زمن البحث بالثانية ( 0.059 )
1 - التهنئة بالعام الهجري الجديد التَّهنِئةُ بالعامِ الهِجريِّ الجَديدِ عَلَوي بن عبدالقادِر السَّقَّاف المُشرِف العامُّ على مؤسَّسة الدُّرر السَّنية   الحمدُ للهِ ربِّ العالَمين، والصَّلاة والسَّلامُ على خاتمِ الأنبياء والمرسَلين. أمَّا بعدُ: فإنَّ التَّهنئةَ تكونُ على أحوال: إمَّا أن تكونَ بما يُسَرُّ .
3 - ميمري و إيباك .. الأذرعة المتكاملة   ( ميمري ) و ( إيباك ) .. الأذرعة المتكاملة الشيخ الدكتور محمد بن سعود البشر  22/3/1431هـ   مؤسستان أمريكيتان بالغتا التأثير في الرأي العام النخبوي والشعبي في الولايات المتحدة، هما : مؤسسة ميمري وايباك. تتكاملان في وظائفهما لتحدثا التأثير المطلوب، ومن ثم تحقيق أهداف .
4 - إعلانُ الخِلافةِ الإسلاميَّةِ - رؤيةٌ شرعيَّةٌ واقعيَّةٌ إعلانُ الخِلافةِ الإسلاميَّةِ - رؤيةٌ شرعيَّةٌ واقعيَّةٌ عَلَوي بن عبدالقادر السَّقَّاف المشرف العام على مؤسَّسة الدُّرر السَّنية 18 شوال 1435هـ   الحمدُ لله ربِّ العالَمين، والصَّلاة والسَّلام على رسولِ الله، وعلى آله وصحْبه ومَن والاه. أمَّا بعدُ: فإنَّ الخِلافةَ .
5 - أسمارُ "النَّقْدِ التَّاريخيِّ" ... وزخارِفُ "البَحثِ العِلْميِّ" (الحَلْقةُ السادسةُ) العبارةِ: "حوالَي عام (500هـ-1107م) كما يقولُ الغزاليُّ: (انظر كتاب اختلاف الفقهاء للطَّبري، طبعة كرن (ص14)". ولْنلحَظْ هنا الفرقَ بين عبارةِ المُستَشرِقِ وبين نَقلِ الأستاذِ لها؛ فالأستاذُ عدَّل عبارةَ المُستَشرِقِ لتبدوَ أكثَرَ قَبولًا؛ فالمُستَشرِقُ يقولُ: إنَّ الحنابلةَ [لم ينالوا .
6 - طلابُ العلمِ والدعاةُ في رمضان ، هذا ما يعرفهُ ويردِّدُهُ كثيرٌ من المسلمينَ، والجميعُ مشتركونَ فيه إلا مَنْ حَرَمَهُ اللهُ، فتجدَ الداعيةَ وغيرَ الداعيةِ وطالبَ العلمِ والعاميَّ يصومونَ رمضانَ ويصلونَ التراويحَ ويُكثرونَ من قراءةِ القرآن، فما الذي يُميِّزُ طالبَ العلمِ والداعيةِ إلى اللهِ في رمضانَ عن غيرِه؟ هل يكتفي بصيامِ النهارِ وصلاةِ .
7 - حركة النهضة التونسية في الميزان   حركةُ النهضةِ التونُسيَّةِ في الميزانِ عَلَوي بن عبد القادر السَّقَّاف المشرِف العامُّ على مُؤسَّسة الدُّرَر السَّنية 13 مِن ذي الحجة 1432هـ   إنَّ فوزَ (حركةِ النهضةِ) في تونُسَ على اليَساريِّينَ والعَلمانيِّينَ لا شكَّ فيه خيرٌ، لكِنْ لا يَمنعُنا ذلك مِنَ الحديثِ .
8 - بين (مقاصد الشريعة) و (مقاصد النفوس)! إلا عليها، وهذا كله لإدراكه أن طبيعة المقاصد وما فيها من كليات عامة يستدعي دخولَ غير المؤهلين واستغلالَ بعض المنحرفين، وهو ما يؤدي إلى تعطيل الشريعة، وهذا ما دعا بعض المنحرفين الذين يفهمون حقيقة المقاصد الشرعية أن يسمي المقاصد بأنها (تبرير) للأحكام الشرعية ليس إلا، وقد صدق؛ فالمقاصد ليست إلا بحثاًَ عن (فلسفة .
9 - السَّلفيَّة والآبائيَّة هذه الصِّيغةَ من مَقالٍ كتَبه أحدُ الأساتذةِ المَغاربة، واسمُه الدكتور/ محمد آزرقان، بعُنوان ((مشكلة الفِكْر السَّلفيِّ))، والتقييمُ العامُّ للمَقال أنَّه من جنسِ مِئات المَقالات التي تصدُرُ عن السَّلفيَّة بمُختلِف لُغاتِ العالَم، تحتوي على العديدِ من الانطباعات التي استقرَّت في ذِهن الكاتبِ؛ نتيجةَ قراءاتٍ .
10 - حُكمُ دعْمِ الاحتِفالاتِ البْدِعيَّةِ كالمولدِ النَّبويِّ لنُصرةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والنُّصرةِ العامَّةِ لأصولِ الإسلامِ وشعائِرِه، ومنها نُصرةُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. ولا ينبغي أن يُفهَمَ من ذلك مشاركةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ لأتباعِ الفِرَقِ الضَّالَّةِ في مشاريعَ مُشتَرَكةٍ للدَّعوةِ إلى الدِّينِ، أو تربيةِ الأُمَّةِ على العِلمِ والإيمانِ؛ لأنَّ الفارِقَ بين المنهاجِ .
11 - حُكمُ دعْمِ الاحتِفالاتِ البْدِعيَّةِ كالمولدِ النَّبويِّ لنُصرةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والنُّصرةِ العامَّةِ لأصولِ الإسلامِ وشعائِرِه، ومنها نُصرةُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. ولا ينبغي أن يُفهَمَ من ذلك مشاركةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ لأتباعِ الفِرَقِ الضَّالَّةِ في مشاريعَ مُشتَرَكةٍ للدَّعوةِ إلى الدِّينِ، أو تربيةِ الأُمَّةِ على العِلمِ والإيمانِ؛ لأنَّ الفارِقَ بين المنهاجِ .
12 - التسلسل في التكفير كلام السلف، فنحن أمام مسلكين لفهم السلف:المسلك الذي عليه ابن تيمية، ولا يختص به بطبيعة الحال، لكنَّه أشهر من بيَّنه ونصره بالدلائل والحجج، وهو المسلك الذي عليه عامَّة العلماء من قرون، ولا يكاد أن يخالف فيه عالم معاصر.المسلك الذي جرى عليه هؤلاء الناس، ويرون أنَّه هو منهج السلف، وإجماعهم.والملاحظ أنَّهم .
13 - الشُّذوذُ في القولِ بجوازِ توَلِّي المرأةِ مَنصِبَ الإمامةِ والقَضاءِ امرأةً" ([2]). وقالت لجنةُ كبار عُلَماء الفتوى بالأزهرِ: "الوِلايةُ العامَّةُ -ومنها رئاسةُ الدَّولةِ- قصَرَتْها الشريعةُ الإسلاميةُ على الرِّجالِ إذا توافرت فيهم شُروطٌ مُعَيَّنةٌ، وقد جرى التطبيقُ العَمَليُّ على هذا من فَجرِ الإسلامِ إلى الآن، فإنَّه لم يَثبُتْ أنَّ شيئًا من هذه الوِلاياتِ .
14 - التوازن الفكري من يريد به الفكر المتوسط بين طرفي النقيض أو بين الإفراط والتفريط، فهو عند هؤلاء مرادف للوسطية, ومنهم من يعني بالتوازن الفكري: الفكر الذي هو عليه فأفكاره متوازنة وأفكار غيره مختلة, وهؤلاء طائفة غير قليلة ليس في فكرنا العربي المعاصر وحسب، بل في الفكر والرأي العام العالميَّيْن.   أما ما أعنيه هنا .
15 - سيادةُ الشريعةِ: مِن الـمَعلومِ من دِينِ الإسلامِ بالضرورةِ ; نشَرَه عام 1576م، عرَّفَ فيه السيادةَ بأنَّها: "سُلطةٌ عُليا على المواطنينَ والرعايا لا يَحُدُّها القانونُ". وفي توضيحِه لمَعْنى السيادةِ فرَّقَ بودان بينَ السيِّدِ (صاحبِ السيادةِ)، وبينَ الحاكِمِ؛ "فالسيِّدُ أو صاحبُ السيادةِ، هو مَن كانت سُلطتُه دائمةً. أمَّا الحاكمُ فسُلطتُه .