مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 127 ). زمن البحث بالثانية ( 0.068 )
1 - الشُّذوذُ في القولِ بجوازِ توَلِّي المرأةِ مَنصِبَ الإمامةِ والقَضاءِ هو من دسائِسِ المبتَدِعةِ في الأحاديثِ"([4]). اتِّفاقُ الأئمَّةِ في هذه المسألةِ: ولذلك فإنَّ جماهيرَ أهلِ العِلمِ مِن السَّلَفِ والخَلَفِ على ما تقَدَّم من أنَّه لا يجوزُ أن تتولَّى المرأةُ مَنصِبَ القضاءِ، وأنَّ من ولَّاها أَثِمَ. وهذا مذهَبُ المالكيَّةِ، والشافعيَّةِ، والحنابلةِ ([5 .
2 - ضوابط في زينةالمرأة يَأْخُذْنَ مِنْ رُءُوسِهِنَّ حَتَّى تَكُونَ كَالْوَفْرَةِ". [أخرجه البخاري ح (251)، ومسلم ح (320)، واللفظ له]. 2- حَلْقُ شَعرِ الرَّأسِ: الحَلْقُ أخذُ الشَّعرِ كُلِّه وإزالته بالموسى، وحَلْقُ المرأةِ رأسَها لا يجوزُ إلَّا عند الَّضرورة وتُقَدَّرُ الضَّرورةُ بقَدْرِها؛ لأنَّ حَلْقَه من غير ضرورةٍ .
3 - أقوالُ الفقهاءِ في تغطيةِ وجهِ المرأةِ بين الفَهم والوَهم الأجنبيَّة وكفِّها، وأنَّهما الزينةُ المباح إظهارُها بشَرْط عدم الاشتهاء!! والسؤال هنا: هل يُبيح أبو حنيفة كشْفَ الوجه مطلقًا، وهل يُجوِّز للنساءِ الخروجَ بين الرِّجال كذلك، وهل يصحُّ للرجِّال النظرُ لوجوههنَّ كيفما شاؤوا إذا لم يَحصُل اشتهاءٌ؟ إنَّ مَن يقرأ هذا النصَّ قدْ يتوهَّم ذلك، ولكن مَن يطَّلع .
4 - موقف العلامة محمد بن عثيمين من التصوير لا يحِلُّ له النَّظَرُ إليه، كنَظَرِ الرَّجُلِ إلى المرأةِ الأجنبيَّةِ، فهذا موضوعُ شَكٍّ وترَدُّدٍ)). (ج 12/326) وقد ذكر بعد ذلك مَنْشَأَ هذا الشَّكِّ والترَدُّدِ عنده وهو أمران: الأول: تردُّدُه في دلالةِ حديث "لا تباشِرُ المرأةُ المرأةَ فتنعتُها لزوجها ِحتى كأنَّه ينظُرُ إليـها" هل .
5 - درس عملي في المحكم والمتشابه لمبيحيه بغرض تجلية الأمر . روى أبو داوود وغيره عن حمزة بن أبي أسيد الأنصاري عن أبيه: أنه سمع رسول الله r يقول وهو خارج من المسجد فاختلط الرجال مع النساء في الطريق فقال رسول الله r للنساء: ((استأخرن فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق (أي: ليس لكن أن تسرن وسطها) عليكن بحافات الطريق)) فكانت المرأة تلتصق بالجدار .
6 - الإرجاءُ الفِكريُّ ، مُسبِغًا عليها مَظلَّةً شَرعيَّةً، خادعًا بها الرَّاعيَ والرَّعِيَّةَ؛ فيَسألونَه (أو ربَّما تبَرَّع هو محتَسِبًا) لبيانِ حُكمِ عَمَلِ المرأةِ -مثلًا- وأنَّه كشُربِ العَسَلِ، مع أنَّ أهلَ الأهواءِ لا يريدون عَمَلَ المرأةِ لذاتِه، بل لِما وراءه من إخراجِ المرأةِ المسلمةِ، وإفسادِها! وهل جادل أحدٌ مِن أهلِ .
7 - حُكمُ دعْمِ الاحتِفالاتِ البْدِعيَّةِ كالمولدِ النَّبويِّ لنُصرةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم السَّلَفيِّ والمِنهاجِ البِدْعيِّ: فارِقٌ عَقَديٌّ، وهو الفارِقُ بين السُّنَّةِ والبِدْعةِ؛ فلا يجوزُ تكوينُ مشاريعَ مُلَوَّثةٍ، وبرامِجَ مُختَلطةٍ بين السُّنَّةِ والبِدعةِ، بل الواجِبُ الاتِّباعُ المحْضُ، والسَّبيلُ الصَّافي لمنهجِ السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ. وقد قال عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: (مَن عَمِلَ .
8 - حكْمُ بِناء الكنائسِ والمعابد في الجَزيرة العربيَّة ، ولا قَلَّايةً ولا صَومعةً( [6]))، وفي كتاب ((الأموال))( [7]) لأبي عُبيد القاسم بن سلَّام، و((مصنف ابن أبي شَيبة))( [8]) بإسنادٍ ضعيف عن عِكرمة، قال: سُئِل ابن عبَّاس عن أمصار العرب، أو دار العرب؛ هل للعجم أن يُحدِثوا فيها شيئًا؟ فقال: ( أيُّما مِصرٍ مَصَّرتْهُ العربُ فليسَ للعَجمِ أن يبنوا فيهِ بناءً، ولا بيعةً .
9 - مسلسل عمر .. رؤية شرعية واقعية هذا العملِ لمَن لم يُشاهِدْه، فهو أبلَغُ وسيلةِ تَعليمٍ لهم). لهذا كان لا بُدَّ من وَقفةٍ واقعيَّةٍ بجانبِ الوَقفةِ الشرعيَّةِ مع هذا النوعِ منَ المسلسلاتِ، وقد حاوَلْتُ ذلك في هذه الوُرَيقاتِ، وذلك بالإجابةِ عن ثلاثةِ أسئلةٍ: السؤالُ الأوَّلُ: هلِ المسلسلُ إسلاميٌّ؟ السؤالُ الثاني: هل له آثارٌ .
10 - مسألة الأخذ من اللحية وتقصيرها : ((الإقناع في مسائل الإجماع)) (2/ 299)،  وقال الشيخ عبد العزيز بن باز في مجموع الفتاوى (3/373): ((حكمُ اللِّحيةِ في الجُملةِ فيه خِلافٌ بين أهلِ العِلمِ؛ هل يجِبُ توفيرُها أو يجوزُ قَصُّها, أمَّا الحَلقُ فلا أعلَمُ أحدًا من أهلِ العِلمِ قال بجوازِه)).   أمَّا الأخذُ منها وتقصيرُها وتهذيبُها .
11 - تتَبُّـعُ الرُّخَصِ الزَّركشي أنَّ من فروع المسألة: هل يجوزُ للشَّافعي مثلًا أن يشهَدَ على الخَطِّ عند المالكيِّ الذي يرى العَمَلَ به أم لا ؟ صرَّح ابنُ الصبَّاغِ بأنَّه لا يجوز، وهو ظاهِرُ كلامِ الشافعيَّة؛ فإنهم قالوا: ليس له أن يشهَدَ على خَطِّ نَفْسِه، والظَّاهِرُ الجوازُ إذا وَثِقَ به وقَلَّد المخالف، ويدل عليه: تصحيحُ .
12 - مسألة زواج السَّيِّد الشريف من غير الشريفة, والعكس   وفي الصحيحين أيضاً: ((تُنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين ترِبت يداك)) قال القرطبي في (المفهم) (6/43): ((هذه الأربع الخصال هي الْمُرغِّبة في نكاح المرأة. وهي التي يقصدها الرِّجال من النساء. فهو خبرٌ عما في الوجود من ذلك، لا أنه أمرٌ بذلك. وظاهره إباحة .
13 - حركة النهضة التونسية في الميزان حلَّ مُشكلاتِ الأسرةِ مُتوقِّفًا على السماحِ بالتعدُّدِ.   3- الموقِفُ مِنَ الاختلاطِ وتعليمِ المرأةِ وعَملِها: في السبعينيَّات: - الاختِلاطُ سبيلٌ للفُجورِ، وحقُّ المرأةِ في التعليمِ محدودٌ فيما يكفُلُ قيامَها بوظيفتِها الطبيعيَّةِ: شؤونِ المنزِلِ ورعايةِ الأطفالِ، واشتغالُها لا يجوزُ .
14 - غداً سأحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم؟ في هذا اليومِ السَّنَويِّ فقطْ؟!   يا أللهُ! هل حُبي وكثرةُ ذِكري للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقطْ في هذا اليومِ؟! ألستُ أحِبُّه وأذكُرُه كلَّ يومٍ؟! أيُّ معنًى لتخصيصِ يومٍ واحدٍ في السَّنةِ نتذكَّرُ فيه رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟! هل نَسيناهُ حتى نتذكرَه؟! هل يجوزُ ألَّا نفرحَ .