مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 163 ). زمن البحث بالثانية ( 0.062 )
1 - حركة الإمام أحمد بالصورة به بأس ولكنه حدث بأحاديث مناكير عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه و سلم، فأما إذا جاء الحلال والحرام أردنا قوماً هكذا وقبض أبو الفضل على أصابع يديه الأربع من كل يد ولم يضم الإبهام وأرانا أبو الفضل يديه وأرانا أبو العباس.أهـ وقال في موضع آخر: سمعت عباساً يقول سمعت أحمد بن حنبل .
2 - صِفاتُ اللهِ صفاتٌ حَقيقيةٌ بدَلالةِ الكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماعِ والرَّدُّ على شُبُهاتِ المُتَكَلِّمينَ (الأشاعِرةِ) مَن أثبَتَ حَقيقةَ الصِّفةِ فقد شَبَّهها بصِفاتِ المَخلوقينَ، وكأنَّه ليسَ هناكَ حَقيقةٌ إلَّا المَخلوقُ المُشاهَدُ، مَعَ أنَّ جَميعَ ما أخبَرَ اللَّهُ عنه مِنَ الغَيبيَّاتِ -سَواءٌ صِفاتُه سُبحانَه وتعالى، أو صِفاتُ أهوالِ يَومِ القيامةِ، أو صِفاتُ الجَنَّةِ ونَعيمِها، أوِ النَّارِ وجَحيمِها- كُلُّ .
3 - الفتوى ومسألة الحرية ولا منشأ شبه متعذر إلا إذا قبلنا تشويه المدلولات المعهودة لنا بحشرها تحت مظلة هذا المصطلح الغريب في دلالته على ثقافتنا، وإن لم يكن غريبا من حيث تكوينه اللغوي.   جاء إلينا هذا المصطلح كالزيت الساخن الذي يشوه كل ما يغمس فيه، ورغم ذلك فقد سارعنا إلى غمس أجمل ما لدينا داخله دون أن نلتفت إلى حجم .
4 - مَسألةُ التمسُّحِ بقَبْر النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وتقبيلِه الزَّعفرانيُّ في كتابه: وضعُ اليد على القَبرِ ومَسُّه وتقبيلُه: مِن البِدَعِ التي تُنكَرُ شرعًا، ورُوِيَ أنَّ أنسَ بنَ مالكٍ رضِي اللهُ عنه رأَى رجُلًا وضَع يدَه على قبرِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فنهاه، وقال: (ما كنَّا نَعرِف هذا على عَهدِ رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وقد أنكره مالكٌ والشافعيُّ .
5 - حُكم صِيام يوم السَّبت في غير الفرض : - أن الحديثَ مَعلولٌ بالنَّكارة، أو الاضْطِراب، أوِ النسخ؛ قال ابنُ تَيميةَ: (رُويَ عن السلَفِ أنهم أنْكَروه). وقال الإمامُ أحمدُ: (كان يحيى بنُ سَعيد يتَّقيهِ، وأبى أنْ يُحدِّثَني به). وقال أبو داوُدَ: (قال مالكٌ: هذا كَذِبٌ)، ونحوُه قولُ الإمام أحمدَ: (قد جاء في صيام يومِ السبت ذاك الحديثُ مُفرَدًا .
6 - الاحتِفالُ بالمَولِد النَّبويِّ - شُبهاتٌ ورُدودٌ ]. والصَّلاةُ والسَّلامُ على سيِّدِنا، وقدْوَتِنا، وحبِيبِنا وحبِيبِ ربِّنا، وقرَّةِ أعيُنِنا، وشفِيعِنا يومَ القِيَامة، محمَّدِ بن عبدِالله وعلى آلِه وصَحْبِه ومَن تبِع هُداه إلى يومِ الدِّين.   أمَّا بعدُ: فإنَّ ممَّا أحْدَثه الناسُ في القُرونِ المتأخِّرةِ بعدَ القرونِ الثَّلاثةِ الأُولى .
7 - إيضاحاتٌ لإشكالاتٍ حوْلَ صَوْمِ يَومِ عاشوراءَ     إيضاحاتٌ لإشكالاتٍ حوْلَ صَوْمِ يَومِ عاشوراءَ   الشيخ الدكتور/ أسامة بن عبدالله خيَّاط إمام وخطيب المسجد الحرام والمدرس في الحرم الشريف   الحمدُ للهِ ربِّ العَالمينَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على سيِّد الأوَّلينَ والآخِرينَ، نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله .
8 - ولا تهنوا حتى أصيبَت جاريةٌ كانت تلعب بين يدي الخليفةِ وتُضحِكُه، وكانت من جملةِ حَظاياه، وكانت مولَّدة تُسمَّى عرفة جاءَها سهمٌ من بعض الشبابيك فقَتَلها وهي ترقُصُ بين يَدَيِ الخليفةِ! فانزعج الخليفةُ مِن ذلك، وفزع فزعًا شديدًا" وقد أحصى ابنُ كثير عددَ القتلى الذين قتَلَهم التتارُ في بغداد فقط من بينِ ثمانمائة .
9 - الشُّذوذُ في القولِ بجوازِ توَلِّي المرأةِ مَنصِبَ الإمامةِ والقَضاءِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مرورًا بعهدِ الخُلَفاءِ الراشدينَ إلى يومِنا هذا أنَّ أحدًا من أئمَّةِ المسلمين ولَّى المرأةَ هذا المنصِبَ. قال ابن قدامة: "ولا تَصلُحُ للإمامةِ العظمى ولا لتوليةِ البلدانِ؛ ولهذا لم يُوَلِّ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولا أحَدٌ من خُلَفائِه ولا مَن بَعْدَهم امرأةً .
10 - أحكام شهر الله المحرم في يومِ عاشوراءَ إلَّا الصيامُ، ولم يثبُتْ في قيامِ ليلتِه، أو الاكتحالِ أو التطيُّبِ أو التوسِعةِ على العيالِ، أو غيرِ ذلك؛ لم يَثبُتْ في ذلك دليلٌ عن رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.   _________________ الحاشية: (1) متفق عليه. (2) لطائف المعارف 70. (3) رواه عن أبي ذرٍّ .
11 - غداً سأحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم؟     غدًا سأحتفِلُ بمَوْلِدِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الشيخ ناصر العلي الغامدي جامعة أُم القُرى     وُلِدَ الهُدى فالكائِناتُ ضياءُ * وفَمُ الزمانِ تبسُّمٌ وسَناءُ يا خيرَ مَن جاء الوُجودَ تحيَّةً * مِن مُرْسَلِينَ إلى الهُدى بكَ جاؤوا يومٌ .
12 - أين أخطأ المقاصديّون الجدد في نظرتهم إلى مقاصد الشريعة (2/2) ]. ومن الأساليب الدالة على هذا المقصد كذلك تلك الآيات والأحاديث التي تدل على أنّ الله جل وعلا أراد أن يبتلي عباده بالتكاليف التي أهمها إظهارهم خوفهم له وأنه فوق كل خوف، وحبهم له وأنه فوق كل حب، وكذا الخضوع والذل والانكسار بين يديه، ثم الرغبة إليه، والتوجه والالتجاء إليه دون غيره، وبمعنى آخر عبادته وحده لا شريك .
13 - مَشروعيَّةُ صِيامِ يوْمِ عَرَفةَ واستِحبابُه والرَّدُّ على النَّوْكَى والمتَهَوِّكين مِن الصحابةِ؛ منهم: عثمانُ بنُ عفَّانَ في يَومٍ حارٍّ يُظلَّلُ عليه، وعائِشةُ أمُّ المؤمنين كانتْ تصومُ يومَ عَرفةَ في الحجِّ([4]). 4- وممَّا يدُلُّ على أنَّ صومَ يومِ عَرفةَ كان معروفًا لدَى الصحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم في عَهدِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما جاءَ عن أُمِّ الفَضلِ بِنتِ الحارثِ .
14 - موقف العلامة محمد بن عثيمين من التصوير ;إنَّ أشَدَّ النَّاس عذابًا يومَ القيامة الذين يضاهون بخَلْقِ اللهِ" قالت عائشة: فجعَلْناه وسادةً أو وسادتين. متَّفَق عليه. وكذلك قولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "إنَّ أصحابَ هذه الصُّوَرِ يومَ القيامةِ يُعَذَّبون، فيقالُ لهم: أحْيُوا ما خلَقْتُم" ثم قال: "إنَّ البيتَ .
15 - وقفات مع مؤتمر (ماردين دار السلام) في الدين أو بحثاً عن المغانم)  فإنه وإن كان جهاد الدفع مقدماً على جهاد الطلب، إلا أنَّ الجهاد إنما شُرع لإعلاء كلمة الله ولإظهار التوحيد وطمس الشرك وأن يدين الناس بدين الإسلام، والله عزَّ وجلَّ يقول: { قَاتِلُوا الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا .