مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 170 ). زمن البحث بالثانية ( 0.069 )
1 - مُختَصَرٌ في عَقيدةِ المُسلِمينَ فيما يَقَعُ في الكَونِ مِن خَيرٍ وشَرٍّ، وكَوارِثَ، ونِعَمٍ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [آل عمران: 165].   سادِسًا: الذي يَقَعُ بغَيرِ فِعلِ الإنسانِ، مِن خَيرٍ وشَرٍّ، هو ابتِلاءٌ لِلنَّاسِ كُلِّهم، لِلمُسلِمِ والكافِرِ، والبَرِّ والفاجِرِ؛ قال اللهُ جَلَّ وعَلا: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ .
2 - كَلِمَةُ إنصَافٍ لكِتاب: "مَعالِم السُّنَّة النَّبويَّة" - وفي الحديثِ رقْم (337) أوردَ أثَرَ عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رضِيَ اللهُ عنه، قالَ: «ما أنتَ بمُحدِّثٍ قومًا حديثًا لا تَبْلُغُه عُقولُهم إلَّا كان لبعضِهم فِتنَةً». عزاه المؤلِّفُ إلى (مُقدِّمةِ مُسْلمٍ) ولم يذكُرْ له حُكمًا، ومَعلومٌ عندَ أهلِ الاختِصاصِ أنَّ مُقدِّمةَ الإمامِ مُسلمٍ ليس لها حُكمُ .
3 - طلابُ العلمِ والدعاةُ في رمضان ، هذا ما يعرفهُ ويردِّدُهُ كثيرٌ من المسلمينَ، والجميعُ مشتركونَ فيه إلا مَنْ حَرَمَهُ اللهُ، فتجدَ الداعيةَ وغيرَ الداعيةِ وطالبَ العلمِ والعاميَّ يصومونَ رمضانَ ويصلونَ التراويحَ ويُكثرونَ من قراءةِ القرآن، فما الذي يُميِّزُ طالبَ العلمِ والداعيةِ إلى اللهِ في رمضانَ عن غيرِه؟ هل يكتفي بصيامِ النهارِ وصلاةِ .
4 - فاحكم بينهم... أو أعرض عنهم صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ. 2 - ضرورةُ مُراجَعةِ كلامِ أهلِ العِلمِ والنَّظرِ في أقوالِهم وتفسيراتِهم؛ فمِنَ الكسلِ المَعْرِفِيِّ والعجْزِ العِلميِّ أنْ يَخوضَ المُسلِمُ في مِثلِ هذه القضايا الكبيرةِ، وهو خُلُوُّ الذِّهْنِ عن الاستفادةِ من تُراثِ قُرونٍ تَعاقَبَتْ فيها الأذهانُ والأقلامُ في التحريرِ .
5 - صفات الخوارج في السنة النبوية اللَّهِ رَطْبًا، لا يُجاوِزُ حَناجِرَهُمْ)، (يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لا يُجاوِزُ تَراقِيَهُمْ). قال الإمامُ النَّوَويُّ في شرحِ صحيحِ مُسلمٍ: "ليس حَظُّهمْ منَ القُرآنِ إلَّا مُرورَه على اللِّسانِ، فلا يُجاوِزُ تَراقِيَهم لِيَصِلَ قُلوبَهمْ، وليس ذلك هو المَطْلوبَ، بل المَطْلوبُ تَعقُّلُه .
6 - تَنزيهُ الحَنابلةِ الأبرارِ عن القَولِ بجَوازِ التَّهنئةِ بأعيادِ الكُفَّارِ يَنسُبُ فيه صاحبُه للإمامِ أحمدَ رِوايةً اختارها شَيخُ الإسلامِ ابنُ تَيميَّةَ-رَحِمهما اللهُ- في جَوازِ تَهنئةِ الكفَّارِ بأعيادِهم الكُفريَّةِ! ولا شكَّ أنَّ هذا غلَطٌ، ومَنشَأُ هذا الغلطِ هو الفَهمُ الخاطِئُ لكلامِ الأصحابِ-رَحِمهم اللهُ- عندَ ذِكرِ الرِّواياتِ في جَوازِ تَهنئةِ الكفَّارِ وتَعزيتِهم .
7 - مسلسل الحسن والحسين ومعاوية - رؤية فنية شرعية يُعرَضانِ على قنواتِ كيبل (المدفوعة)، ومع هذا حصَلا على كلِّ هذا النجاحِ.    المقصودُ أنْ نَفهَمَ أهدافَ المُحادِّينَ للشريعةِ (مُلَّاكِ القنواتِ الفضائيَّةِ) عِندَ عَرْضِهم مسلسلَ (الحسن والحسين ومعاوية)، فهُمْ لم يكُنْ دافِعُهم خدمةَ الإسلامِ وتقريبَ صورةٍ مِن تاريخِهِ لعمومِ المسلمينَ .
8 - حديث: ((رأيت ربي في صورة شاب أمرد)) (رواية ودراية) في (بيان تلبيس الجهمية 1/325-328):  ((لفظُ الرُّؤيةِ وإن كان في الأصلِ مُطابقًا، فقد لا يكونُ مطابقًا، كما في قَولِه: {أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآَهُ حَسَنًا}، وقال: {يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ}، وقد يكونُ التوهُّمُ والتخيُّلُ مُطابِقًا من وجهٍ دونَ وَجهٍ .
9 - تنبيهات لتقويم الأقوال والمقالات مِثال تطبيقي: (مقال: سماع الصحابة في أعراسهم للمُوسيقى للدكتور العوني) الآلةَ. ((شرح مسلم 6/80)). قال الأصمعيُّ –رحِمه الله- في شرْح بيتٍ عَجزُه: رَجُلٌ أَجَشُّ غِنَاؤُه زَمِرُ. قال" معناه: غناؤُه حسنٌ كأنَّه مزاميرُ داود" ((الأمالي 2/109)). ولا يُشكِلُ على هذا عطفُ المزاميرِ على الكَبَر في كونِها تُضرَبُ؛ فهو إمّا مِن باب: (عَلفتُها تِبنًا وماءً .
10 - أحكام شهر الله المحرم ، أو في السُّنَّةِ المطَهَّرةِ، ومن أهَمِّ هذه الأحكامِ ما يلي: أولًا: فَضلُ شهرِ اللهِ المُحَرَّمِ:  شهرُ المُحَرَّمِ هو من الشُّهورِ الحُرُمِ التي عظَّمها الله تعالى وذكَرَها في كتابِه، فقال سبحانه وتعالى: {إِنَّ عِدَّةَ الشُّهور عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ .
11 - حُكمُ دعْمِ الاحتِفالاتِ البْدِعيَّةِ كالمولدِ النَّبويِّ لنُصرةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أعظَمِ نُصرةِ النَّبيِّ: طاعتُه، واتِّباعُ سُنَّتِه، والالتزامُ بهَدْيِه، والدِّفاعُ عن دينه. وإذا اعتدى أحدٌ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بسَبٍّ أو شَتمٍ أو استهزاءٍ، فقد وقع في الكفر المخرج من الإسلامِ، ويجِبُ على كل مسلِمِ أن يشارك في الدِّفاعِ عنه حتى لو كان عنده بِدَعٌ أو فِسقٌ .
12 - تلميذ يحكي أحوال شيخه بنِ يَخامِرٍ السَّكسَكيِّ عندَ مَوتِه -وقد رآه يبكي-: واللهِ ما أَبكي على دُنيا كُنتُ أُصيبُها منكَ، ولكنْ أبكي على العِلْمِ والإيمان اللَّذَيْن كُنتُ أتعَلَّمُهما منكَ، فقال مُعاذُ بنُ جَبَلٍ رَضيَ اللهُ عنه: إنَّ العِلْمَ والإيمانَ مَكانَهما، مَن ابتَغاهما، وجَدَهما، اطلُبِ العِلْمَ عندَ أربعةٍ .
13 - غداً سأحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم؟ ؟! فهُم يتَّهمونَنا أنَّنا لا نحبُّه!!   أستغفرُ اللهَ! معاذَ اللهِ أنْ يتَّهِمَ مُسلِمٌ مسلِمًا أنَّه لا يحبُّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ! فكَّرتُ وقدَّرتُ.. ثم قرَّرتُ أنْ أحتفلَ رَغمَ كونِ الفِكرةِ لم تَحظَ بقَناعتي حتى الآن، لكنِّي سأحتفلُ. ولماذا لا أحتفلُ بمَولِدِ النبيِّ .
14 - إعلانُ الخِلافةِ الإسلاميَّةِ - رؤيةٌ شرعيَّةٌ واقعيَّةٌ : هذه فتنةٌ دهماء، يُرجَع فيها إلى العلماء الرَّبانيِّين الصادقين؛ فإنَّ الله تعالى لا يَجمع قولهم على ضلالة، فتضل بهم أمَّةُ محمَّد صلَّى الله عليه وسلَّم، فلمَّا رأى كثيرٌ من الشَّباب آنذاك أنَّ علماء المسلمين، وكبار طلَّاب العِلم والدُّعاة الصادقين في كلِّ أنحاء العالم، أنكروا هذه المهديَّةَ؛ لأنَّ .
15 - الردُّ على مَن زعَم جوازَ التبرُّك بالآثارِ النبويَّة المكانيَّة ذلك المكانَ.   وفي رِوايةٍ في الصحيحِ أيضًا، قال يَزيدُ: كان سلمةُ يَتحرَّى الصلاةَ عند الأُسطوانة التي عند المصحف، فقلت له: يا أبا مُسلمٍ، أراكَ تَتحرَّى الصلاةَ عند هذه الأُسطوانةِ؟ قال: رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يتحرَّى الصلاةَ عِندَها)) ا.هـ.   فأين في أثر سَلمةَ رضي الله عنه .