مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 162 ). زمن البحث بالثانية ( 0.061 )
1 - ميمري و إيباك .. الأذرعة المتكاملة   ( ميمري ) و ( إيباك ) .. الأذرعة المتكاملة الشيخ الدكتور محمد بن سعود البشر  22/3/1431هـ   مؤسستان أمريكيتان بالغتا التأثير في الرأي العام النخبوي والشعبي في الولايات المتحدة، هما : مؤسسة ميمري وايباك. تتكاملان في وظائفهما لتحدثا التأثير المطلوب، ومن ثم تحقيق أهداف .
2 - الشُّذوذُ في القولِ بجوازِ توَلِّي المرأةِ مَنصِبَ الإمامةِ والقَضاءِ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًا} [سورة النساء:124]، وهم جميعًا في أصلِ التكليفِ سواءٌ، والخطابُ الشَّرعيُّ واقِعٌ عليهم على حَدٍّ سواءٍ، إلَّا ما خَصَّ اللهُ به الرِّجالَ دون النِّساءِ، أو النِّساءَ دون .
3 - ولا تهنوا للقارئِ أنَّ مَرحلةَ الضَّعفِ التي تمرُّ بها الأمَّةُ الآن ليست أولَ مرحلةِ ضعفٍ تمُرُّ بها، وليس أولَ انهزامٍ تراه الأمَّةُ على مرِّ تاريخِها وعصورِها، ولكنَّها دائمًا ما حاول أعداؤُها القضاءَ عليها، فإذا بها تقومُ من جديدٍ! قال أحدُ المُستشرقينَ على فترةِ ضَعفِ المسلمينَ أيَّامَ الغزو التتاريِّ .
4 - وقفات مع مؤتمر (ماردين دار السلام) مشروعية الجهاد ما كان دفعاً لعدوان {وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} أو نصرة للمستضعفين {وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ...} أو دفاعاً عن التدين {أذن للذين يُقاتَلون...} وليس ناشئاً عن اختلاف .
5 - مآخذ على ما يفعله بعض الأئمة في دعاء القنوت - أحيانًا- إلى حَدِّ الصِّياحِ والصُّراخِ.هذا يحدُثُ مع أنَّ الله عزَّ وجلَّ يقول:  {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ}  [الأعراف : 55] فسمَّى اللهُ سبحانه وتعالى رَفْعَ الصَّوْتِ في الدُّعاءِ اعتداءً، ويقولُ سبحانه:  {وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا .
6 - هل أجاز شيخُ الإسلام الاحتفالَ بالمَوْلِد؟ خصَّصوا له اليومَ الثانيَ عشرَ من ربيعٍ، والشريعةُ قد نَهَتْ عن تخصيص يوم بتقرُّبٍ إلا ما خصَّته الشريعةُ؛ فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «لَا تَخْتَصُّوا لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ بِقِيَامٍ مِنْ بَيْنِ اللَّيَالِي، وَلَا تَخُصُّوا .
7 - المسألةُ فيها خِلافٌ! (2/2) ، ولْيَتذَكَّرِ الوُقوفَ أمامَ اللهِ عزَّ وجلَّ يومَ يُبعَث ليومٍ عَظيمٍ؛ {يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 88-89]. أسألُ اللهَ العَظيمَ رَبَّ العَرشِ العَظيمِ أن يَهدِيَنا ويَهدِيَ شَبابَنا وفَتياتِنا للحَقِّ، وأن يَرُدَّهم إليه رَدًّا جميلًا .
8 - التسربات الفكرية ولا يَشَمَّه ولا يسمَعَ صوتَه، فهو إذن غيرُ موجودٍ، فحيَّرَتْه هذه الشُّبهةُ ومكَثَ أيامًا يبحثُ عن جوابٍ مريحٍ لها، ثم خرج إليهم فأجابهم بأنَّ وُجودَ اللهِ مِثلُ وجودِ الرُّوحِ التي في جَسَدِ الإنسانِ، يقرُّ الإنسانُ بوُجودِها، لكنَّه لا يراها ولا يسمَعُ صَوتَها، ومن خلال هذا الدَّليلِ الذي قرَّره ليتخلَّص .
9 - حُكمُ التعامُل بالعُملة الإلكترونيَّة المُشفَّرة: (البتكُوين) وأخواتها على الورَقِ تُطبَعُ على شكْلِ أرقامٍ، أو أشكالٍ إلكترونيَّةٍ تُخَزَّنُ على أجهزةِ الحاسبِ الآليِّ، لكنَّها تُشفَّرُ بطريقةٍ مُعقَّدةٍ للغاية؛ حتى لا يُمكِنَ نسْخُها أو "تزويرُها"، كما تُنسَخُ العُملةُ الورقيَّةُ. وكما هو الحالُ في العُملةِ الورقيَّة؛ فمنها الدُّولارُ، والجنيه الإسترلينيُّ .
10 - الحِمْيَة الفكرية نفسِه إلى التَّهلُكةِ {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195]، ومن أعظَمِ الهَلَكةِ هَلَكةُ الدِّينِ، يقولُ ابنُ تَيميَّةَ رحِمَه اللهُ: (مَن تَعرَّضَ للفِتَنِ.. وَكَلَه اللهُ إلى نفسِه).. فلا يَصِحُّ أنْ يُعرِّضَ المؤمنُ نفسَه للفِتنِ، ويُدخِلَ قلبَه في اختبارِ قُدُراتٍ .
11 - نقض دعاوى من استدل بيسر الشريعة على التيسير في الفتاوى : {يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ} [البقرة: 185]. وغَفَلوا عن الآيةِ التي قَبلَها، وفيها رَفعُ رُخصة الفِطرِ في رَمضانَ مع الكفَّارةِ لِمن قدَرَ على الصَّومِ، وهو ما ثبتَ بقوله تعالى في الآية السابقة لها: {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ} [البقرة .
12 - إعلانُ الخِلافةِ الإسلاميَّةِ - رؤيةٌ شرعيَّةٌ واقعيَّةٌ الدَّعوات المزعومة بالمهديَّة، أو عن طريق فِرَق الخوارج الضالَّة؛ وهم أكثرُ النَّاس تلهفًا للخلافة، لكنْ بغير هُدًى ولا كتابٍ منيرٍ، ويبدو - والعِلم عند الله - أنَّ هذه سِمةٌ لهم، أمَّا أهلُ السُّنَّة والجماعة فلا يُثبتون اسم الخِلافة، أو الإمامة العظمى إلَّا لِمَن ثبتَتْ له الولاية على جُمهورهم؛ بالاختيار .
13 - الصِّناعةُ الماليَّةُ الإسلاميَّةُ والرِّبحُ الأخلاقيُّ أن تكونَ شِعارَ كُلِّ خِدمةٍ ماليَّةٍ". اهـ [نقلًا عن جريدة الاقتصاديَّة (العدد 5699) ]. وممَّا يزيدُ المتابِعَ عَجَبًا أنَّ هذه الفتاوي الكاثوليكيَّة جاءت في الوَقتِ المناسِبِ لترُدَّ بطريقٍ غيرِ مباشرٍ على مطالباتِ بعضِ المحافظينَ واليمينيِّين في الولاياتِ المتَّحِدةِ الأمريكيَّة بالحَدِّ .
14 - من أسباب الانحراف الفكري قلة الفقه في دين الله     من أسباب الانحراف الفكري قلة الفقه في دين الله الشيخ الدكتور إبراهيم بن عبدالله الزهراني   الدين الإسلامي مبناه على الوحي ؛ قال تعالى: {قُلْ إِنَّمَا أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ وَلا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعَاءَ إِذَا مَا يُنْذَرُونَ} (الأنبياء:45)،وقال تعالى .
15 - التعامل مع المبتدعة في مقام الدعوة (3/4) ، كما قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى}، [المائدة: 8]، ويرحمون الخَلْقَ فيريدون لهم الخيرَ والهُدى والعِلمَ، ولا يقصِدون لهم الشَّرَّ ابتداءً، بل .