مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 87 ). زمن البحث بالثانية ( 0.037 )
1 - كفُّ الأقلامِ عن نقْد الأعلام! ;    فدَلَّ عليها صوتُها حيَّةَ البَحْرِ!! "قال أبو الحارثِ: سمعْتُ أبا عبدِ الله غيرَ مرَّةٍ يقول: ما تكلَّمَ أحدٌ في النَّاسِ إلا سَقَط وذَهَب حديثُه، قد كان بالبصرةِ رجلٌ يُقال له الأفطسُ، كان يروي عن الأعمَشِ والنَّاس، وكانت له مجالسُ، وكان صحيحَ الحديثِ، إلَّا أنَّه .
2 - الأخطاء التاريخية والمنهجية في مؤلفات الجابري وأركون ; هذه دراسة جادة عن الأخطاء التاريخية و المنهجية في مؤلفات محمد أركون و محمد عابد الجابري أعدها الدكتور خالد كبير علال، وهو حاصل على دكتوراه دولة في التاريخ الإسلامي من جامعة الجزائر، ننشرها بعد اللغط والغبش والضبابية التي كتب بها بعض الليبراليين والإعلاميين عن هذين الرجلين بعد رحيلهما ليظهرا على حقيقتهما .
3 - حركة الإمام أحمد بالصورة أحمد رحمه الله، فقد جاء في تاريخ ابن معين: سمعت العباس يقول سمعت أحمد بن حنبل وسئل وهو على باب أبى النضر هاشم بن القاسم فقيل له يا أبا عبد الله ما تقول في موسى بن عبيدة الربذي وفى محمد بن إسحاق فقال أما محمد بن إسحاق فهو رجل تكتب عنه هذه الأحاديث كأنه يعنى المغازي ونحوها، وأما موسى بن عبيدة فلم يكن .
4 - اتباع الهوى وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلا تَذَكَّرُونَ} (الجاثـية:23) قال عامر بن عبد الله بن الزبير بن العوام : "ما ابتدع رجل بدعة إلا أتى غداً بما ينكره اليوم" وقال عبد الله بن عون البصري :"إذا غلب الهوى على القلب،استحسن الرجل ما كان يستقبحه .
5 - الفتوى ومسألة الحرية في عقيدته وفكره ورأيه، رجلا كان أم امرأة، لا فكاك للرجل عن عبودية المولى عز وجل كما لا فكاك للمرأة.   والفتوى أخص من ذلك فهي في ذاتها عبادة لله عز وجل كالصلاة والزكاة والصوم والحج، وهي فرض عين على من تعينت عليه وفرض كفاية على من تأهل لها وحرام على من ليس كذلك. إن شأن العبادات أن تستكمل شرائطها .
6 - الأقوالُ الرَّاجِحة المُتعقِّلة في أنَّ ليلةَ القَدْرِ مُتنقِّلة »، ثمَّ رجَعَ، فقال: «أَوِ القابِلَةُ»، يُرِيدُ ليلةَ ثَلاثٍ وعِشْرين .   (4) ما سبَبُ رَفْعِ تَعيينِ لَيلةِ القدْرِ؟ قال عُبادةُ بنُ الصامِتِ رضي الله عنه: خرَجَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لِيُخبِرَنا بليلةِ القَدْرِ، فتَلاحى رجُلانِ من المُسلمينَ- (التَّلاحي .
7 - ((والَّتي يَنامونَ عنها أفضَلُ)) ، فإذَا النَّاسُ أوْزاعٌ مُتفَرِّقونَ، يُصلِّي الرَّجُلُ لنَفْسِهِ، ويُصلِّي الرَّجُلُ فيُصلِّي بصَلاتِه الرَّهْطُ، فقالَ عُمَرُ: إنِّي أرَى لو جَمَعْتُ هؤلاءِ علَى قارِئٍ واحِدٍ؛ لكانَ أمْثَلَ، ثُمَّ عَزَمَ، فَجَمَعَهُمْ علَى أُبَيِّ بنِ كَعْبٍ، ثُمَّ خَرَجْتُ معه لَيلَةً أُخْرَى، والنَّاسُ يُصلُّونَ .
8 - الشُّذوذُ في القولِ بجوازِ توَلِّي المرأةِ مَنصِبَ الإمامةِ والقَضاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ}[سورة النساء:34]. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ هذه القِوامةَ عامَّةٌ، وإذا كان الرَّجُلُ قَيِّمًا عليها في حدودِ الأُسرةِ، ففي الوِلايةِ العامَّةِ من بابِ أَولى. 2- وعن أبي بَكرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: لَمَّا بلغ رسولَصلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ أهلَ فارِسَ .
9 - موقف العلامة محمد بن عثيمين من التصوير قَلْبُه ولا شهوُته بذلك، فإن كان ممن يحِلُّ النَّظر، كنَظَرِ الرَّجُلِ إلى الرَّجُلِ، ونَظَرِ المرأةِ إِلى المرأة أو إلى الرَّجُلِ أيضًا، على القول الراجِحِ؛ فلا بأس به، لكن لا يقتنيه من أجْلِ هذه الصُّوَرِ". وهذا تفصيلٌ حَسَنٌ لا إشكال فيه، ولكِنَّه رحمه الله قال بعد ذلك: ((وإن كان ممَّن .
10 - من أسباب الانحراف الفكري قلة الفقه في دين الله ؛ الذين قد ارتقت في العلم درجتهم، وعلت فيه منزلتهم. ولا يكون العالم ربانيا إلا إذا عمل بعلمه؛ قال ابن الأعرابي: " إذا كان الرجل عالما، عاملا، معلما، قيل له رباني، فإن خرم خصلة منها، لم يقل له رباني " وكذلك يؤخذ العلم عن الأكابر؛ فقد قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: " لا يزال الناس بخير ما أخذوا .
11 - ضوابط في زينةالمرأة زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}، وعُني الإسلامُ بزينةِ المرأة مراعاةً لأنوثتها، وتلبيةً لنداءِ الفِطرةِ فيها، فرَخَّص لها ما لم يرخِّصْ للرَّجُلِ، فأبيح لها الحريرُ والتحَلِّي بالذَّهَب دون الرِّجال. والزينةُ من حيث استعمالُها تنقَسِمُ إلى: زينةٍ مباحةٍ: كُلُّ زينة أباحها الشَّرع، وأذِنَ فيها للمرأةِ .
12 - خَسارةُ العالَم بانحسارِ السَّلفيَّة التي أُنشِئَت له، إلَّا أنَّ الانحرافَ في العقائدِ والسُّلوكِ ظلَّ يَزدادُ يومًا بعدَ يومٍ، وللأسفِ فقد حصَلَتْ فُرصٌ قويَّة جدًّا للإصلاحِ، لكنَّها لم تُستَثمَرْ، ومن ذلك عهدُ السلطان عِماد الدِّين زنكي [ت ٥٤١] وعَهدُ السُّلطان صلاح الدِّين الأيوبي [ت ٥٨٩]؛ فقد ذهَب عصرُ الرَّجُلَيْنِ ولم يُكمِلا فيه إصلاحَهما .
13 - درس عملي في المحكم والمتشابه له قول ولا تقبل له شهادة فضلاً عن أن يُظن به ز هادة أو عبادة ...) ثم يُبيّن المفاسد في هذا الأمر فيقول: (فيه معاصٍ لا تُحصى منها أنه إذا اختلط الرجال بالنساء وجمعهم موضع واحد ونظر بعض إلى بعض وقع في قلب الرجل شيء من المرأة وفي نفس المرأة شيء من الرجل ...) إلخ. ويبيّن العامري: أنه يحرم على السلطان .
14 - مسألة الأخذ من اللحية وتقصيرها في مسائله (2/151): ((سألتُ أبا عبد الله عن الرجُلِ يأخذ من عارِضَيه؟ قال: يأخذُ مِن اللِّحيةِ ما فضلَ عن القبضة، قلتُ: فحديثُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (أحفُوا الشَّوارِبَ وأعفُوا اللِّحى) قال: يأخذُ مِن طولِها ومن تحت حَلقِه، ورأيت أبا عبد الله يأخذُ من عارِضَيه ومن تحتِ حَلقِه)) ا.هـ وقال .
15 - إعلانُ الخِلافةِ الإسلاميَّةِ - رؤيةٌ شرعيَّةٌ واقعيَّةٌ : (ما اجتمعتِ الأمَّة على رجلٍ قطُّ من الخوارج، ولو أمكن اللهُ الخوارجَ من رأيهم، فسَدتِ الأرض... وإذًا لقام أكثرُ من عَشرة أو عشرين رجلًا ليس منهم رجلٌ إلَّا وهو يدْعو إلى نفْسه بالخِلافة) [مختصر تاريخ دمشق] (26/390).   فمِن فَعائل الخوارج: 1- أنَّ شبيبًا الخارجيَّ ادَّعى الخلافة في عهد عبد الملك .