مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 122 ). زمن البحث بالثانية ( 0.039 )
1 - الأخطاء التاريخية والمنهجية في مؤلفات الجابري وأركون ; هذه دراسة جادة عن الأخطاء التاريخية و المنهجية في مؤلفات محمد أركون و محمد عابد الجابري أعدها الدكتور خالد كبير علال، وهو حاصل على دكتوراه دولة في التاريخ الإسلامي من جامعة الجزائر، ننشرها بعد اللغط والغبش والضبابية التي كتب بها بعض الليبراليين والإعلاميين عن هذين الرجلين بعد رحيلهما ليظهرا على حقيقتهما .
2 - اتباع الهوى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} (النازعـات:40،41) ، وأما من اتبع نفسه هواها ، فإن عاقبته الهلاك ، والخذلان . وذلك أن المعاصي، والبدع، كلها منشأها من تقديم الهوى على الشرع . قال تعالى: {فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى} (النازعـات:37ـ 39 .
3 - حكم إسبال الثياب متَّفِقون على امتناعِ حَملِ أحدِهما على الآخَرِ، وهنا عندنا سببانِ وعُقوبتانِ: الإسبالُ، وعقوبتُه النَّارُ. الجرُّ -وهو قَدرٌ زائدٌ عن الإسبالِ- وعقوبتُه ألَّا ينظُرَ اللهُ إليه. أمَّا القولُ بأنَّهما عقوبةٌ واحدةٌ، وأنَ من دخل النَّارَ لم ينظُرِ اللهُ إليه، ومن لم ينظُرِ اللهُ إليه، فمأواه .
5 - الشُّذوذُ في القولِ بجوازِ توَلِّي المرأةِ مَنصِبَ الإمامةِ والقَضاءِ : ((القُضاةُ ثلاثةٌ: واحِدٌ في الجَّنِة، واثنان في النَّارِ؛ فأمَّا الذي في الجنَّةِ فرَجُلٌ عَرَف الحَقَّ فقضى به، ورجُلٌ عرَفَ الحَقَّ وجارَ في الحُكمِ فهو في النَّارِ، ورجلٌ قضى للنَّاسِ على جَهلٍ فهو في النَّارِ))([23]). قال مجدُ الدِّينِ ابنُ تيميَّةَ: "وهو دليلٌ على اشتراطِ كَونِ القاضي رجُلًا .
6 - حكم الضرب بالدف والطبل وسماعهما : العُرسِ أو العيدِ، وهناك حالةٌ ثالثةٌ فيها خِلافٌ بين أهل العلمِ، سيأتي الكلام عنها مفصَّلًا، وهي عند قُدومِ غائبٍ.   فمن الأحاديثِ التي أباحت الضَّربَ بالدُّفِّ في العُرسِ حديثُ الرُّبَيِّعِ بنتِ مُعَوِّذ رَضِيَ الله عنها قالت: ((دخل عليَّ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم غداةَ بُنِيَ عَلَيَّ .
7 - حركة الإمام أحمد بالصورة أحمد رحمه الله، فقد جاء في تاريخ ابن معين: سمعت العباس يقول سمعت أحمد بن حنبل وسئل وهو على باب أبى النضر هاشم بن القاسم فقيل له يا أبا عبد الله ما تقول في موسى بن عبيدة الربذي وفى محمد بن إسحاق فقال أما محمد بن إسحاق فهو رجل تكتب عنه هذه الأحاديث كأنه يعنى المغازي ونحوها، وأما موسى بن عبيدة فلم يكن .
8 - ولا تهنوا الثانية: حروبُ الردَّةِ، وحاربهم أبو بكر حتى قضى عليهم. والفئة الثالثة: الرومُ على حدود الدولةِ، وأنفذ لهم أبو بكرٍ جَيشَ أسامةَ، وعندما دخل عليه الفاروقُ بأمرٍ مِن أصحابِه بأن يكُفَّ عن إرسالِ جَيشِ أسامةَ؛ لحاجةِ المدينة لمن يحميها، قال رضي الله عنه قولَتَه المشهورةَ: "والله لو أنَّ الطيرَ .
9 - والَّتي يَنامونَ عنها أفضَلُ ، فإذَا النَّاسُ أوْزاعٌ مُتفَرِّقونَ، يُصلِّي الرَّجُلُ لنَفْسِهِ، ويُصلِّي الرَّجُلُ فيُصلِّي بصَلاتِه الرَّهْطُ، فقالَ عُمَرُ: إنِّي أرَى لو جَمَعْتُ هؤلاءِ علَى قارِئٍ واحِدٍ؛ لكانَ أمْثَلَ، ثُمَّ عَزَمَ، فَجَمَعَهُمْ علَى أُبَيِّ بنِ كَعْبٍ، ثُمَّ خَرَجْتُ معه لَيلَةً أُخْرَى، والنَّاسُ يُصلُّونَ .
10 - ضوابط في زينةالمرأة ;صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا؛ قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ، وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلَاتٌ مَائِلَاتٌ، رُؤُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ، لَا يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلَا يَجِدْنَ رِيحَهَا، وَإِنَّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ .
11 - إعلانُ الخِلافةِ الإسلاميَّةِ - رؤيةٌ شرعيَّةٌ واقعيَّةٌ : (ما اجتمعتِ الأمَّة على رجلٍ قطُّ من الخوارج، ولو أمكن اللهُ الخوارجَ من رأيهم، فسَدتِ الأرض... وإذًا لقام أكثرُ من عَشرة أو عشرين رجلًا ليس منهم رجلٌ إلَّا وهو يدْعو إلى نفْسه بالخِلافة) [مختصر تاريخ دمشق] (26/390).   فمِن فَعائل الخوارج: 1- أنَّ شبيبًا الخارجيَّ ادَّعى الخلافة في عهد عبد الملك .
12 - التحذيرُ من شَهَواتِ الفِكْرِ المُهلكةِ بالإسلامِ، ولمَّا يُحقِّقِ الإيمانَ المشروطَ للانتفاعِ بالقرآنِ, فأمثالُ هؤلاء لو شُكِّكوا لشَكُّوا؛ لعَدمِ وجودِ ما يدرَأُ الرَّيْبَ عنهم, مِن علمِ القلبِ ومعرفتِه ومحبَّتِه ويقينِه بدينِه, فهؤلاء إنْ عوفوا من المِحنةِ وماتوا؛ دخَلوا الجنَّةَ, وإنِ ابتُلوا بمَن يُورِدُ عليهم شُبُهاتٍ توجِبُ رَيبَهم, فإنْ .
13 - سمات المرجئة والخوارج وأهل الغلو : "من قال لا إله إلا الله دخل الجنة" فما يقول هؤلاء فيمن قالها ولم ينطق بشطر الشهادة الآخر - محمد رسول الله- ، أو قالها وارتكب ناقضاً من نواقضها ، فهذه كتلك. ولهذا حذَّر أهل العلم من بعض الكتب وأنها تدعو إلى مذهب الإرجاء، مع تبنيها أن الإيمان قولٌ وعملٌ، يزيد وينقص. والله أعلم. انظر : هامش .
14 - مآخذ على ما يفعله بعض الأئمة في دعاء القنوت سُنَنِ أبي داودَ أنَّ ابنًا لسعدِ بنِ أبي وقَّاصٍ رَضِيَ الله عنه كان يدعو، فسَمِعَه سعدٌ، وهو يقول :  ((اللهمَّ إني أسألُكَ الجنَّةَ ونعيمَها وبَهْجَتَها وكذا وكذا، وأعوذُ بك من النَّارِ وسلاسِلِها وأغلالِها، فقال: يا بُنيَّ، إنِّي سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((سيكونُ قومٌ يعْتَدونَ .
15 - الحِمْيَة الفكرية تَعالى- أنَّها من أسبابِ الإضلالِ قبلَ الموتِ، والتي فسَّرَ بها حديثَ ابنِ مسعودٍ الشهيرَ: ".. وإنَّ أحدَكم لَيَعمَلُ بعمَلِ أهلِ الجَنَّةِ حتى ما يكونُ بينَه وبينَها إلَّا ذِراعٌ، فيَسبِقُ عليه الكِتابُ فيعمَلُ بعَملِ أهلِ النَّارِ.. فيَدخُلُها!!" والعِياذُ باللهِ.. تأمَّلْ أخي الصالِحَ .