مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 153 ). زمن البحث بالثانية ( 0.083 )
1 - كتاب ما بعد السلفية في بيت الدبابير! - الجزء الأول: قراءة نقدية علمية لأبرز مسائل الكتاب : سوء فَهم حديث الافتراق. الثالث: مسألة لَفْظِي بالقرآن مخلوق. الرابع: الأخْذ بظواهِر النصوص. الخامس: فِرية إعادة القِراءة. السادس: مسألة حوادِث لا أوَّل لها. السابع: الطَّعْن في منهج أهل الحديث. ويليه الجزء الثاني في جانب الدلائل اضغط هنا لتحميل الجزء الأول .
2 - أسمارُ "النَّقْدِ التَّاريخيِّ" ... وزخارِفُ "البَحثِ العِلْميِّ" (الحلْقةُ الثَّالثةُ) الحديث غيرُ مقبولٍ؛ لأنَّ تُرْسَ الجهميَّةِ هذا لم يذكُرْ ذلك القولَ في نُتفتِه التي لخَّصَ فيها مذاهِبَ نُفاةِ خَلقِ القرآنِ! وعندَ هذا الموضعِ سوف نَقرأُ كلامًا للأستاذِ تتجلَّى فيه من جديدٍ قصَّةُ الأسمارِ والزَّخارفِ، فهُوَ لمَّا أرادَ أن يرفَعَ من شأنِ النُّتفة الثلجيَّة ويُعلي من قيمتها .
3 - كَلِمَةُ إنصَافٍ لكِتاب: "مَعالِم السُّنَّة النَّبويَّة" الضَّعيفةِ)) (2/342). 2- حديث رقْم (2595): عَنِ ابنِ مَسعودٍ رضِيَ اللهُ عنه، قالَ: قالَ لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «تَعَلَّموا العِلْمَ وعَلِّموهُ النَّاسَ، تَعَلَّموا الفَرائِضَ وعَلِّموها النَّاسَ، تَعَلَّموا القُرآنَ وعَلِّموهُ النَّاسَ؛ فإنِّي امْرُؤٌ مَقبوضٌ، والعِلْمُ سَينقُصُ .
4 - خبراء في الفكر والفلسفة ولكن ! على التقصير بقراءة كتاب الله ومطالعة التفاسير لفهمه، وما في سنَّة رسوله صلى الله عليه وسلم وما يمكن الاستعانة به من شروحات كتب الحديث لفهم معانيها .   ووجدت بعضهم وكأنَّ الأمر لا يعنيه، فهو يفهم القرآن وقد قرأه سابقاً لمرة أو مرتين، وقرأ الأربعين النووية وشيئاً من رياض الصالحين، ولكنَّ الأهميَّة .
5 - صفات الخوارج في السنة النبوية في غالبِهم شَبابٌ صِغارٌ، يَقِلُّ بينَهم وُجودُ الشُّيوخِ والكِبارِ من ذَوي الخِبرةِ والتَّجارِبِ، قال عنهمُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: (حُدَثَاءُ الْأَسْنَانِ)، قال الحافظُ ابنُ حجَرٍ في الفتحِ (12/287): "‏وَالْحَدَثُ هُوَ الصَّغِيرُ السِّنِّ".   2- الطَّيشُ والسَّفَهُ .
6 - حُكم صِيام يوم السَّبت في غير الفرض بقوله: (هذا جيِّدٌ، لكن بشرْطِ أنْ يكونَ قد قال بذلك الحديثِ إمامٌ من نُظراءِ الإمامينِ، مِثل مالك، أو سُفيانَ، أو الأوزاعيِّ، وبأنْ يكونَ الحديثُ ثابتًا سالمًا من عِلَّة، وبأنْ لا يكونَ حُجَّةُ أبي حنيفةَ والشافعيِّ حديثًا صحيحًا معارِضًا للآخَر، أمَّا مَن أخَذ بحديثٍ صحيحٍ وقدْ تنكَّبه سائرُ أئمةُ .
7 - أسْمارُ "النَّقْدِ التَّارِيخيِّ" ... وزَخارِفُ "البَحْثِ العِلميِّ" (الحلقة الثانية) مُعتَقَدَ أحمدَ وأهلِ الحديثِ في صِفةِ الكَلامِ لا بُدَّ أن يكونَ مذكورًا في كتُبِ المتكَلِّمينَ! فما الذي يوجَدُ في تلك الكُتُبِ مَنسوبًا للإمامِ أحمَدَ وأهلِ الحَديثِ؟ تلك المصادِرُ التي أحال عليها الأُسْتاذُ واحتجَّ بما فيها، إذا ذَكَرت الحنابلةَ وأهلَ الحَديثِ نسَبَت لهم القولَ بقِدَمِ القُرآنِ .
8 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) ]). 6- حديث أبي سعيدٍ الخُدريِّ رضي الله عنه: ((يا أيُّها الناس, إنِّي قد تركتُ فيكم الثَّقلين: كتاب الله، وسُنَّتي؛ فاستنطِقوا القرآن بسُنَّتي, ولا تعسفوه؛ فإنَّه لن تعمَى أبصارُكم , ولن تَزِلَّ أقدامكم, ولن تقصرَ أيديكم ما أخذتُم بهما)) ( [24]) . 7- حديث عُروة بن الزُّبير رضي الله عنهما: ((تركتُ .
9 - من أسباب الانحراف الفكري قلة الفقه في دين الله العلم عن أكابرهم، فإذا أخذوه من أصاغرهم وشرارهم هلكوا" ولا يؤخذ عن مبتدع،ولا كذاب،ولا سفيه؛كما قال الإمام مالك:"لا يؤخذ العلم عن أربعة:سفيه يعلن السفه، وإن كان أروى الناس، وصاحب بدعة يدعو إلى هواه، ومن يكذب في حديث الناس، وإن كنت لا أتهمه في الحديث، وصالح عابد فاضل إذا كان لا يحفظ ما يحدث .
10 - التحذيرُ من شَهَواتِ الفِكْرِ المُهلكةِ :  قال الحسَنُ البصْريُّ رحِمَه اللهُ: واللهِ ما جالسَ القرآنَ أحدٌ؛ إلا قامَ من عندِه بزيادةٍ أو نُقصانٍ، قال اللهُ: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا} [الإسراء : 82]. انتهى.  وصدَقَ رحِمَه اللهُ، ومِصداقُ .
11 - رسالةٌ إلى أئمَّة المساجد بمناسبةِ شهر رمضانَ المباركِ المبارك قراءةُ القرآنِ في صلاةِ التراويح؛ يقولُ شيخ الإسلامِ ابنُ تيميَّةَ: (سنَّةٌ باتفاقِ المسلمين، بل من جُلِّ مقصودِ التراويحِ قراءةُ القرآن فيها؛ ليسمع المسلمون كلامَ الله؛ فإنَّ شهر رمضان فيه أُنْزِلَ القرآنُ، وفيه كان جبريلُ يدارسُ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم القرآنَ) (1). وعليه فينبغي .
12 - تنبيهات لتقويم الأقوال والمقالات مِثال تطبيقي: (مقال: سماع الصحابة في أعراسهم للمُوسيقى للدكتور العوني) عِندَهم فيما يَذكُرونه. وحيث انجرَّ القلَمُ إلى هذا فلا مَناصَ مِن أن أُشِيرَ إلى أنَّ الدكتورَ العونيَّ -سامَحَه الله- أقحَمَ اسمَ الحافظِ ابنِ سلَمةَ في جُملةِ مَن صحَّحَ هذا الحديثَ، وهذا الأمْرُ لا يتَّفق مع أبسَطِ مَبادئِ العِلم؛ فإنَّ كتابَ ابنِ سلَمَةَ مفقودٌ مِن قُرونٍ لم يُوقَفْ عليه، بل قدِ .
13 - الأقوالُ الرَّاجِحة المُتعقِّلة في أنَّ ليلةَ القَدْرِ مُتنقِّلة : أنها في العَشْرِ الأواخرِ تَنتقِلُ). * وقال العِراقيُّ: (وذهَبَ جَماعةٌ من العُلماءِ إلى أنَّها تَنتقِلُ؛ فتكُونُ سَنةً في ليلةٍ، وسَنةً في ليلةٍ أُخْرى، وهكذا. ورواهُ ابنُ أبي شَيبَةَ في مُصنَّفِه عن أبي قِلابةَ، وهوَ قَولُ مَالكٍ، وسُفيانَ الثَّوريِّ، وأحمدَ بنِ حَنْبلٍ، وإسحاقَ بنِ رَاهويْهِ، وأبي ثَورٍ .
14 - موقف الصحابة رضي الله عنهم من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما... . وليس هناك مِن شكٍّ في أنَّ معاويةَ بنَ أبي سُفيانَ جاءتْ في شأنِه أخبارٌ عديدةٌ تدُلُّ على فضلِه ومَنقبَتِه، ومن ذلك: كونُه كان كاتبًا للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ(4)، ومن ذلك قولُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن معاويةَ: "اللهُمَّ اجعلْه هاديًا مَهديًّا"(5)، ومن ذلك: حديثُ أمِّ حرامٍ .
15 - التسلسل في التكفير له.***الإلزام بالتسلسل في التكفير:قد جاء عن عددٍ من أئمة السلف تكفيرُ من لم يُكفِّر الجهمية، ومن لم يُكفِّر من يقول بخلق القرآن، ومن ذلك:سُئل أبو بكر بن عيَّاشٍ عمَّن يقول القرآن مخلوق؟ فقال: (كافر، وكلُّ من لم يقل إنَّه كافرٌ فهو كافرٌ)(1). وقال سفيان بن عيينة: (القرآن كلام الله عزَّ وجل، من قال مخلوقٌ .