مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 116 ). زمن البحث بالثانية ( 0.118 )
1 - تعقيبٌ مُوجَز على مقال: "حديثٌ صحيحٌ يُثبِتُ سماعَ الصحابةِ في أعراسِهم للمُوسيقى"   تعقيبٌ مُوجَز على مقال: "حديثٌ صحيحٌ يُثبِتُ سماعَ الصحابةِ في أعراسِهم للمُوسيقى"   عَلَويُّ بن عبد القادر السَّقَّاف المُشرِفُ العامُّ على مُؤسَّسةِ الدُّرَر السَّنيَّة 17 شوال 1440هـ   الحمدُ للهِ ربِّ العالَمين، والصَّلاةُ والسَّلامُ على خاتَمِ .
2 - حُكم صِيام يوم السَّبت في غير الفرض ). - ثم مَن بعدَهم أنْكَروه بذكر المُعارِض: ومن ذلك قولُ الأثرَم: (جاء هذا الحديثُ بما خالَف الأحاديثَ كلَّها)، ومنهم مَن قال: إنه منسوخٌ؛ قال أبو داودَ: (هذا حديثٌ منسوخٌ)، ثم أتبعَه بذِكْر حديثٍ أقوى مُعارضٍ له، وهو حديث جُوَيريَةَ، وذكر مَن ضعَّفَ حديثَ الصمَّاء. - ونحوُهُ قولُ الحاكم: (هذا حديثٌ صحيحٌ .
3 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) )) حتى زعَموا زعمًا باطلًا أنَّ الأمر بالتمسُّك بالكتاب والعِترة جاء في صحيح مسلم، وتمسَّك بعض أهلُ السُّنَّة بلفظ: ((كِتاب الله، وسُنَّتي)) حتى ضعفوا لفظ ((وعِترتي))! والأولى الجمع، حيث لا تعارض بينهما، كما سيتضح ذلك من خلال البحث.   وقبل نقْل أقوال العلماء وفَهمهم للحديث تجدُر الإشارة إلى أنَّ .
4 - في الأحداثِ عِبرةٌ – رُؤية مَنهجيَّة الدعاءُ، كما ثبَتَ ذلك في الحديثِ الصحيحِ. 4- عدمُ قياسِ مُجتمعِكَ على أيِّ مجتمَعٍ آخَرَ، فلكُلٍّ ظُروفُه وأحوالُه التي تجعَلُ النظَرَ والأحكامَ مختلِفةً، فتَستوجِبُ الرجوعَ إلى علماءِ البلدِ وعُقلائِه وحُكمائِه ليرسُموا المِنهاجَ العَمليَّ لأهلِه. 5- عدمُ الوِصايةِ على الآخَرينَ، فممَّا يُسمَعُ .
5 - حُبُّ أبي حَنِيفةَ من الإيمان ابنُ تيميَّةَ (ت:728) شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميَّةَ كان من أكثَرِ النَّاسِ إنصافًا للإمامِ أبي حنيفةَ، وله كلامٌ كثيرٌ جِدًّا في الثَّناءِ عليه؛ مِن ذلك: قَولُه: (من ظنَّ بأبي حنيفةَ أو غيرِه من أئمَّةِ المُسلِمينَ أنَّهم يتعمَّدونَ مخالفةَ الحديثِ الصَّحيـحِ لقياسٍ أو غيرِه، فقد أخطأَ عليهم .
6 - موقف الصحابة رضي الله عنهم من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما... بالأطرافِ الغاليَةِ في مُعاويةَ إلى درَجةِ أنَّ كلَّ طرَفٍ حاولَ أن يضَعَ أحاديثَ على لِسانِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُقوِّي بها مَوقِفَه، ولكنَّ هذه العمليةَ الدَّنيَّةَ لم تَنطَلِ على عُلَماءِ الحديثِ؛ فتنبَّهوا لها، وحذَّروا منها، وكشَفوا عن حقيقتِها، ومحَّصوا الحديثَ الصحيحَ من الضعيفِ ممَّا .
7 - تفضيلُ عِلمِ السَّلَف! وتصحيحُ نَظَر الخَلَف عن الصحابة والتابعين وتابعيهم في معاني القرآن والحديثِ، وفيما ورَدَ عنهم من الكلام في مسائلِ الحلال والحرام، والزُهْد، والرقائق، والمعارف، وغير ذلك، والاجتهادُ على تمييزِ صحيحِه مِن سَقِيمِه أولًا، ثم الاجتهادُ على الوقوف في معانيه وتفهُّمه ثانيًا، وفي ذلك كفايةٌ لمن عَقَل، وشُغلٌ لِمَن بالعِلْم النافع .
8 - الاحتِفالُ بالمَولِد النَّبويِّ - شُبهاتٌ ورُدودٌ هذا احتفالٌ منه بيومِ وِلادتِه! وهذا تَفسيرٌ للحديثِ لم يقُلْ به أحدٌ من العُلماءِ وشُرَّاحِ الحديثِ الأوائِل؛ فالإمامُ النوويُّ- وهو أشهرُ مَن شرَح أحاديثَ صحيحِ مُسلِمٍ- لم يستدلَّ بهذا الحديثِ على الاحتِفالِ بمولِدِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم؛ فشُكرُ اللهِ على وِلادةِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم .
9 - تنبيهات لتقويم الأقوال والمقالات مِثال تطبيقي: (مقال: سماع الصحابة في أعراسهم للمُوسيقى للدكتور العوني) باطلًا وهو رأيُ جمهرةٍ مِن العلماءِ؛ قد نسَبه القرطبيُّ والنوويُّ للعلماءِ، بل هو ظاهرُ الحديثِ الذي في الصَّحيحَينِ؟! وهنا ليسمَحْ لي القارئُ الكريمُ أنْ أُذكِّره بأنَّه إذا قُلنا بأنَّ المرادَ بالمزاميرِ جمْعُ الزمَّارة، فإنَّ هذا لا يَعني إباحةَ كلِّ المعازفِ ولا الموسيقَى؛ لِمَا ذَكرتُ لك سالفًا .
10 - المدخل .. إلى فهم إشكالات "ما بعد السلفية" أو غيره من أئمة المسلمين أنهم يتعمدون مخالفة الحديث الصحيح لقياسٍ أو غيره فقد أخطأ عليهم وتكلم إما بظن أو هوى" 303-304 وسياق ابن تيمية مختلف تماماً، فالشيخ يتحدث عن "باب التأول" للأئمة وليس عن باب الاعتبار للأقوال، وبينهما فرق كبير، فالشيخ لا يقرر أن أصول أبي حنيفة صحيحة أو معتبرة، إنما .
11 - حكم إسبال الثياب صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعضلةِ ساقِي -أو ساقِه- فقال: هذا موضِعُ الإزارِ، فإن أبيتَ فأسفَل، فإن أبيتَ فلا حَقَّ للإزارِ في الكعبينِ). رواه أحمد والترمذي، وهو حديثٌ صحيحٌ. وغيرُها من الأحاديثِ. وسَبَبُ صَرفِ هذه الأدِلَّةِ الصَّريحةِ الواضِحةِ عن التحريمِ عند من لا يقولُ به: وجودُ أحاديثَ عَلَّقت .
12 - كَلِمَةُ إنصَافٍ لكِتاب: "مَعالِم السُّنَّة النَّبويَّة" به في مُقدِّمتِه- الاقتِصارُ على الأحاديثِ الصَّحيحةِ والحسَنةِ، ولم يَذكُرْ مِنَ الأحاديثِ الضعيفةِ إلَّا ما كان فيه ما يُبيِّنُ أو يُوضِّحُ معنًى في حديثٍ صحيحٍ آخَرَ، أو أنْ يكونَ الحديثُ الضعيفُ متداوَلًا على الألْسنةِ فيَذكُرُه ليُبيِّنَ ضَعْفَه، أو تكونَ أحاديثُ البابِ كلُّها ضعيفةً، ويكونَ ذلك في الفضائلِ .
13 - مَشروعيَّةُ صِيامِ يوْمِ عَرَفةَ واستِحبابُه والرَّدُّ على النَّوْكَى والمتَهَوِّكين الأُمَّةِ وفُقهائِها، ممَّا يَكتفِي به مَن عصمَه اللهُ مِن الاطِّلاعِ على هذه الشُّبهاتِ.   أولًا: حثُّ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على صِيام يومِ عَرفةَ ثبَت في صَحيحِ مُسلمٍ مِن حِديثِ أبي قَتادةَ رَضيَ اللهُ عنه، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ((صِيامُ يَومِ عَرفةَ أحتسِبُ .
14 - إيضاحاتٌ لإشكالاتٍ حوْلَ صَوْمِ يَومِ عاشوراءَ البِرِّ والهداية التي أرشدهم ووجَّه أنظارهم إليها، بما أنزل عليهم من البيِّنات والهُدى في محكم كتابه، وبما بيَّنه لهم النبيُّ المُصطفى والحبيب المجتبى والرسول المرتضى صلى الله عليه وسلم في صحيح سُنَّته وما ثبت به النَّقل من حديثه عليه الصلاة والسلام ؛ حتَّى أضحتْ أبوابُ الخيرِ لا حُدودَ .
15 - الأقوالُ الرَّاجِحة المُتعقِّلة في أنَّ ليلةَ القَدْرِ مُتنقِّلة إذا كان الشَّهرُ تامًّا فتكونُ في الأشفاعِ، «تاسعةٍ تَبْقى»: ليلة 22، وإذا كان الشَّهرُ ناقصًا فتكونُ في الأوتارِ، «تاسعةٍ تَبْقى»: ليلة 21.   (3) الإشكالُ في حديث أبي داودَ بسنَدٍ حسَنٍ صَحيح، عن ضَمْرَةَ بنِ عبدِ اللهِ بنِ أُنَيسٍ، عن أبيهِ، قال: كنتُ في مَجلِسِ بَنِي سَلِمَةَ .