مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 76 ). زمن البحث بالثانية ( 0.069 )
2 - كَلِمَةُ إنصَافٍ لكِتاب: "مَعالِم السُّنَّة النَّبويَّة" أبي داودَ، سُنَنُ الترمِذيِّ، سُنَنُ النَّسائيِّ، سُنَنُ ابنِ ماجَه، سُنَنُ الدارِميِّ، مُسنَدُ أحمدَ، صَحيحُ ابنِ خُزَيمةَ، صَحيحُ ابن حِبَّانَ، المستدرَكُ على الصَّحيحَيْنِ للحاكمِ، السُّننُ الكبرَى للبَيهَقيِّ، الأحاديثُ المُختارةُ لضِياءِ الدِّينِ المَقدِسيِّ. وقد ذَكرَ المؤلِّفُ أنّ أحاديثَ .
3 - حركة الإمام أحمد بالصورة في رجال الأسانيد والمرويات، وهو من خصائص أمتنا)، وصفوها أو مثلها عن الإمام أحمد رحمه الله، في تقييمه لرواية المحدث والإخباري المشهور محمد بن إسحاق رحمه الله، والتفريق بين روايته للمغازي وروايته لأحاديث الأحكام من الحلال والحرام ، عنده . والفرق بين رواية أخبار المغازي وأحاديث الأحكام معلوم عند علماء .
4 - حكم إسبال الثياب صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعضلةِ ساقِي -أو ساقِه- فقال: هذا موضِعُ الإزارِ، فإن أبيتَ فأسفَل، فإن أبيتَ فلا حَقَّ للإزارِ في الكعبينِ). رواه أحمد والترمذي، وهو حديثٌ صحيحٌ. وغيرُها من الأحاديثِ. وسَبَبُ صَرفِ هذه الأدِلَّةِ الصَّريحةِ الواضِحةِ عن التحريمِ عند من لا يقولُ به: وجودُ أحاديثَ عَلَّقت .
5 - الأقوالُ الرَّاجِحة المُتعقِّلة في أنَّ ليلةَ القَدْرِ مُتنقِّلة من رَمضانَ، وفيما يَلي كلامُ بَعضِ المحقِّقينَ عن ذلك:   *  قال النَّوويُّ: (وهذا هو الظَّاهِرُ المُختارُ؛ لتَعارُضِ الأحاديثِ الصَّحيحة في ذلك، ولا طَرِيقَ إلى الجَمْعِ بين الأحاديث إلَّا بانتقالِها). * وقال ابنُ تيميَّةَ: (وبعضُهم يُعيِّنُ لها ليلةً من العشْرِ الأواخرِ. والصَّحيحُ .
6 - حكم الضرب بالدف والطبل وسماعهما ). (الفتح 2/440).   إذا عَلِمتَ هذا الأصلَ فاعلَمْ أنَّه قد جاءت أحاديثُ مُستثنِيةً استخدامَ الدُّفِّ للنِّساءِ والصِّغارِ فقط، وبَقِيَ الرِّجالُ على الأصلِ، وليس هناك حديثٌ عن رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أو أثَرٌ عن صحابيٍّ أو تابعيٍّ أنَّ رجلًا ضرب بالدُّفِّ.   وممَّا يدلُّ أيضًا .
7 - إيضاحاتٌ لإشكالاتٍ حوْلَ صَوْمِ يَومِ عاشوراءَ هذا اليومُ ونزلَ بساحتهم. وجملة هذه الإشكالات سبعةٌ:   الأوَّلُ: تعارض التواريخ، وذلك أنَّ الروايات الصحيحة تنبئ أنَّه صلى الله عليه وسلم قَدِم المدينة في هجرته إليها في شهر ربيع الأول، وظواهرُ أحاديث عاشوراء تنبئ أنَّه رأى اليهود يصومون عاشوراء أوَّل قدومه إليها، وليس ذلك في المحرَّم .
8 - حُكم صِيام يوم السَّبت في غير الفرض حاظرٌ، وجَميعُ هذه الأحاديث مُبيحةٌ، والقاعدةُ أنَّ: (الحاظرَ مُقدَّمٌ على المبيحِ). والجوابُ عنِ المُناقَشة: 1) أن حديثَ النهْيِ عن صوم السبتِ لا يُسلَّمُ بثُبوتِه –وسيَأْتي نِقاشُه-، وعلى فَرْض التسليمِ بثُبوتِه، فكلُّ حديثٍ من هذه الأحاديثِ التي قدَّمْنا ذِكرَها أصحُّ بمُفرَدِه من حديث .
9 - تنبيهات لتقويم الأقوال والمقالات مِثال تطبيقي: (مقال: سماع الصحابة في أعراسهم للمُوسيقى للدكتور العوني) به الدكتورُ؛ فليس له عَلاقةٌ بألفاظِ العُمومِ، وإنما هو مِن جِنسِ وقائعِ الأعيانِ التي ليس لها عُمومٌ صادرٌ مِن النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وفي ذلك يقولُ ابنُ رجب -رحِمه الله- في أحاديثِ الرُّخصةِ في استِعمالِ الدفِّ للنِّساءِ في النِّكاحِ، يقول: "فإنَّه ليس هناك نصٌّ عن الشارعِ بإباحةِ ما يُسمَّى غِناءً .
10 - مسألة الأخذ من اللحية وتقصيرها     مسألةُ الأخذِ منَ اللِّحية وتقصيرِها عَلَوي بن عبد القادر السَّقَّاف المشرف العام على مؤسسة الدرر السنية 17 ربيع الأول 1430   الحمدُ لله، والصَّلاةُ والسَّلامُ على رسولِ اللهِ أما بعدُ: فقد وردَت أحاديثُ كثيرةٌ بتوفيرِ اللِّحى وإعفائِها، وحاصلُ مجموعِ .
11 - خبراء في الفكر والفلسفة ولكن !   خبراء في الفكر والفلسفة ولكن ! الشيخ خباب بن مروان الحمد 13 رجب 1431هـ [email protected]   نجتمع أحياناً في بعض النوادي الثقافية واللقاءات الفكرية، أو من خلال اللقاءات على الشبكة العنكبوتيَّة، نتطارح مع بعض الشباب أحاديث فكرية، وطروحات معرفيَّة، وهموماً نهضوية .
12 - مَشروعيَّةُ صِيامِ يوْمِ عَرَفةَ واستِحبابُه والرَّدُّ على النَّوْكَى والمتَهَوِّكين نثِقُ في شيءٍ ولا في أحدٍ، تارةً تُحرِّمونَ وتارةً تُجيزونَ! ولهذه الإثارةِ والبَلْبَلةِ وهذا التَّشكيكِ خُطورةٌ كبيرةٌ، تتمثَّلُ في الآتِي:   1- أنَّ هذه الآراءَ تُمثِّلُ حَلْقةً في فِكرةِ إعادةِ دِراسةِ النُّصوصِ الشرعيةِ مِن بدايتِها، والحُكمِ على الأحاديث، واستِنتاجِ الأحكامِ .
13 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) على نهجِهم واقْتفَى آثارَهم  إلى يومِ الدِّين.   أمَّا بعدُ: فإنَّ حديثَ الثَّقلَينِ - ((تَركتُ فِيكم الثَّقلين، ما إن تمسَّكتُم بهما، لن تضلُّوا: كِتابَ اللهِ، وعِترتي أهلَ بيتي))- مِن الأحاديثِ التي كثُر فيها القولُ صِحَّةً وضعفًا، وتباينتْ فيه الأفهام، واشتبه على بعضِ الناس معناه؛ فأردتُ .
14 - السفر لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم و زيارة أماكن السيرة النبوية كغار حراء وجبل أحد وغيرهما في الأحاديثِ العامَّةِ التي ورَدتْ في فَضلِ زِيارة القُبورِ.   إذا علِمتَ ذلك، فاعلَمْ أنَّ بعضَ العلماءِ المتأخِّرين أجازَ السفرَ لزِيارةِ قَبرِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّمَ، بل بعضُهم استحبَّه، أو أوجَبَه، لكِنَّ المتقدِّمين منهم -وعلى رأْسِهم الصَّحابةُ والتابِعون- لم يُنقَلْ عن أحدٍ منهم .
15 - إعلانُ الخِلافةِ الإسلاميَّةِ - رؤيةٌ شرعيَّةٌ واقعيَّةٌ الأحاديثَ الصَّحيحة والحسنةَ في المهديِّ لا تنطبِق على صِهر جهيمان، رجَع كثيرٌ منهم، وبقِي بعضُهم على رأيه، حتى تمَّ القضاء على هذه الفِتنة، وقُتل مهديُّهم، وقُتل جُهيمان ورِفاقُه، فاستيقظوا من نومِهم، وتَبدَّد حُلْمُهم، فما أشبهَ اليومَ بالأمس! ثانيًا: الجانب الشَّرعي مِن المقرَّر لدَى العلماء .