مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 172 ). زمن البحث بالثانية ( 0.096 )
1 - ((والَّتي يَنامونَ عنها أفضَلُ)) أوْلى بالطُّمأنينةِ وأوجَبُ، وله بعدَ ذلك أنْ يُصلِّيَ آخِرَ اللَّيلِ لو رغِبَ في ذلك ووجَدَ نَشاطًا، ولا يُعيدُ وِترَه، فلا وِتْرانِ في لَيلةٍ؛ لِمَا ثبَتَ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صلَّى ركعَتَينِ قبْلَ الفَجرِ بعدَ أنْ أوْتَرَ في القِيامِ؛ فعن عُرْوةَ، أنَّ عائشةَ رَضيَ اللهُ عنها .
2 - أسمارُ "النَّقدِ التَّاريخيِّ"، وزخارفُ "البحثِ العِلميِّ" (الحَلْقةُ الثَّامِنةُ) ذلك إذا أحبَّ وإذا أبغَض، ويقولُه بعدما يدعو جبريلَ، لا قديمًا في الأزَلِ قبلَ أن يكونَ هناك جِبريلُ، وقبلَ أن يكون ثمَّةَ آدَميٌّ يُحَبُّ أو يُبغَضُ! ولهما من حديثِ أبي هُريرةَ رضي الله عنه أيضًا أنَّ النَّبيَّ قال: "يتعاقبون فيكم ملائكةٌ باللَّيلِ وملائكةٌ بالنَّهارِ، ويجتَمِعون في صلاةِ الفجرِ .
3 - نوازل الصيام ;. والصائمُ تمُرُّ عليه ثلاثُ صَلواتٍ وهو صائمٌ: الفَجرُ، الظُّهرُ، العَصرُ، وقال: "لولا أنْ أشُقَّ على أُمَّتي لَأمَرتُهم بالسِّواكِ عِنْدَ كُلِّ وُضوءٍ"، وكان إذا دَخَل داره يَبدَأُ بالسواكِ، وإذا قامَ مِن نَومِه يبدَأُ بالسواكِ، فالأصلُ أنَّ ما كان يَفعَلُه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ .
4 - طلابُ العلمِ والدعاةُ في رمضان فكيفَ بهِ في رمضان؟! وأقبحُ منهُ ضياعُ صلاةِ الظهرِ جماعةً في المسجدِ بسببِ السَّهرِ! وبعضُهم ربما قصر الاجتهادَ في العبادةِ على أواخر شهرِ رمضانَ محتجاً بحديثِ: ((كانَ رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلمَ إذا دخلَ العشرُ الأواخرُ شدَّ المئزرَ وأيقظَ نساءَه)) والحديثُ فيه زيادةٌ الاجتهادِ في العبادةِ .
5 - إنْ فاتَك الاعْتِكافُ الكامِل، فلا تفُوتنَّك بعضُ فَضائلِه في مُصَلَّاهُ، ما جاء عن أبي هُريرةَ رضي الله عنه، أن رسولَّ الله صلَّى الله عليه وسلَّمَ قال: (وإذا دخَلَ المَسجِدَ كان في صَلاةٍ ما كانتْ تَحْبِسُه، وتُصَلِّي – يَعني عليه: المَلائكةُ- ما دامَ في مَجلِسِه الَّذي يُصَلِّي فيه: اللَّهُمَّ اغفِرْ له، اللَّهمَّ ارحَمْهُ، ما لَمْ يُحْدِثْ فيه)، رواه .
6 - رسالةٌ إلى أئمَّة المساجد بمناسبةِ شهر رمضانَ المباركِ ، ولم يصلِّ على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، فقال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((عَجِلَ هَذَا)) ثم دعاه فقال له أو لغيره: ((إِذا صلَّى أحدُكم فلْيبدأْ بتحميدِ ربِّه جلَّ وعزَّ والثناءِ عليه، ثم يصلِّي على النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ثم يدعو بَعْدُ بما شاء)) (17). واعلمْ أنَّه لم يصحَّ عنه .
7 - إيضاحاتٌ لإشكالاتٍ حوْلَ صَوْمِ يَومِ عاشوراءَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ». وأخبر ابن عبَّاسٍ رضي الله عنهما عن شدَّة عناية النبي صلى الله عليه وسلم وكمال حرصه على صوم هذا اليوم؛ رجاءَ إدراك فضله، واحتساب عظيم أجره، فقال: «مَا عَلِمْتُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم صَامَ يَوْمًا يطلبُ فَضْلَهُ عَلَى الأَيَّامِ إِلَّا هَذَا .
8 - الردُّ على مَن زعَم جوازَ التبرُّك بالآثارِ النبويَّة المكانيَّة )، وجوازَ التبرُّك بالمواضع والآثار ذَكرَه صفحة (17)، والتبرُّك بالمسح على رُمانة المِنبَر ذَكرَه صفحة: (13 و 25)، وممَّا يدلُّ على أنَّ الشيخَ- عفا الله عنه- يَخلِطُ بين هذين المعنيين: ما قاله عن قولِ عِتبان رضي الله عنه، لَمَّا طلَب من النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يُصلِّي في بيتِه، وأنَّه قال .
9 - غداً سأحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم؟ ، مُستاكًا بأراكِه؛ فإنَّكَ سُرعانِ ما تتذكَّر النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. وإذا رأيتَ القرآنَ تذكرتَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ لأنَّه هو الذي جاءَنا بهذا القرآنِ، فمتى يَغفُلُ المؤمِنُ عن ذِكرى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ!!   فيجبُ أنْ تملِكَ محبَّتُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ .
10 - أسْمارُ "النَّقْدِ التَّارِيخيِّ" ... وزَخارِفُ "البَحْثِ العِلميِّ" (الحلقة الثانية) والِدتِك إذ أَيَّدْتُك برُوْحِ القُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ في المَهْدِ وكَهْلًا)! حسَبَ هذه السَّرْديَّةِ: فإنَّ اللهَ قالَ: (عَبَسَ وتَوَلَّى أنْ جاءَه الأَعْمَى) قَبْلَ أن يَجيءَ الأَعْمى، وقَبْلَ أن يُعْبَسَ في وَجْهِه، وقبل أن يُبعث النبي ! حسَبَ هذه السَّرْديَّةِ: فإنَّ اللهَ قالَ قَبْلَ .
11 - التعامل مع المبتدعة في مقام الدعوة (2/4) ]، وقال تعالى: {وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} [الأنعام: 68]، وقال تعالى: {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا .
12 - كَلِمَةُ إنصَافٍ لكِتاب: "مَعالِم السُّنَّة النَّبويَّة" أشرفِ الأنبياءِ والمُرسَلِين، وعلى آلِه وصَحْبِه وتابِعيهم بالإحسانِ إلى يَومِ الدِّين، أمَّا بعدُ:   فإنَّ مِن المَعروفِ أنَّ أشرفَ العُلومِ ما كانَ متَّصلًا بكِتابِ اللهِ تَعالَى وسُنَّةِ نبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ ولذلِكَ كان عِلمُ حَديثِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن .
13 - مُختَصَرٌ في عَقيدةِ المُسلِمينَ فيما يَقَعُ في الكَونِ مِن خَيرٍ وشَرٍّ، وكَوارِثَ، ونِعَمٍ ، ولا تَعجِزْ، وإنْ أصابَكَ شَيءٌ فلا تَقُلْ: لو أنِّي فَعَلتُ كان كذا وكذا؟ ولكِنْ قُلْ: قَدَّرَ اللهُ وما شاءَ فَعَلَ، فإنَّ "لو" تَفتَحُ عَمَلَ الشَّيطانِ)) [رَواهُ مُسلِمٌ (2664)]. وهذه سُنَّةُ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وآلِه وصَحْبِه وسلَّمَ، والنَّبيِّينَ مِن قَبْلِه. وعلى الإنسانِ أنْ .
14 - الاتجاهاتُ التفسيريَّةُ في آياتِ علوِّ بني إسرائيل من سُورة الإسراء عليه الإجماعُ، وقد استفيدُ حصولُ هذا الإجماعِ من قولِ الطَّبري: «وأمَّا إفسادُهم في الأرضِ المَّرةَ الآخرةَ فلا اختلافَ بين أهلِ العلمِ أنَّه كان قتلَهم يحيى بن زكريا»(12). وإذا كانت المرةُ الثانيةُ بسبب قتلِ نبيِّ الله يحيى فقطعًا كانت الأولى قبلها. والواقعُ أنَّ هذا الإجماعَ لم يقتصِرْ على زمنِ .
15 - الاحتِفالُ بالمَولِد النَّبويِّ - شُبهاتٌ ورُدودٌ ; ثُمَّ أحيا الصوفيةُ مِن بعدِ ذلِك بِدعةَ الاحتِفالِ بيومِ مولدِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم، وأحيا الرافضةُ بِدعَ يومِ عاشُوراءَ من جَديدٍ، وما زالتْ هذِه البِدعُ مُستمِرَّةً إلى يومِ الناسِ هذا. ولَمَّا ثقُل على المُغرَمِينَ بالاحتِفالِ بالمولدِ أنْ يكونَ أوَّلَ مَن أحْدَثه رافضيٌّ خبيثٌ .