مقالات وبحوث مميزة

عدد النتائج ( 170 ). زمن البحث بالثانية ( 0.075 )
1 - أصح ما ورد من الأحاديث في ليلة القَدْر : ((تَحرَّوا لَيلةَ القَدْرِ في الوَتْر من العَشرِ الأواخِرِ من رمضانَ))  رواه البخاريُّ (2017)   (2) عن أبي سعيدٍ الخُدريِّ رضِيَ اللهُ عنهُ قال: خطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّمَ فقال: ((إنِّي أُريتُ  ليلةَ  القَدْرِ، وإنِّي نُسِّيتُها (أو أُنسيتُها)؛ فالْتمِسوها في العَشرِ .
2 - الردُّ على مَن زعَم جوازَ التبرُّك بالآثارِ النبويَّة المكانيَّة ؛ أيَتبرَّكُ بالفُرشِ الأعجميةِ، أم بأنواع الرُّخامِ المُصنَّع في الشرقِ أو الغربِ؟! فليس ثَمَّةَ ما مَسَّ جَسدَه الطاهرَ صلواتُ الله وسلامُه عليه.   ومِن الغرائبِ أنَّ الشَّيخَ يَعدُّ هذا الأثرَ من قِسم المرفوع حتى يُعارِضَ به أثرَ عُمرَ بنِ الخطَّاب رضِي الله عنه، فيقول (ص27): ((فهذا أثرٌ موقوفٌ .
3 - ((والَّتي يَنامونَ عنها أفضَلُ)) الصَّلاةِ، سواءٌ أكانت فَرضًا أم نَفلًا؛ لحديثِ المُسيءِ صلاتَه، وهو ما رَواه أبو هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه: ((أنَّ رَجُلًا دَخَلَ المَسْجِدَ فَصَلَّى، ورَسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في نَاحِيةِ المَسْجِدِ، فَجَاءَ فسَلَّمَ عليه، فقالَ له: ارْجِعْ فَصَلِّ فإنَّكَ لَمْ تُصَلِّ، فَرَجَعَ فَصَلَّى .
4 - حكم إسبال الثياب ؛ فإنَّ جَرَّ الإزارِ من المَخِيلةِ). وقال تعقيبًا على حديثِ أمِّ سَلَمةَ رَضِيَ اللهُ عنها لَمَّا سألَتِ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فكيف يصنَعْنَ النِّساءُ بذُيولِهنَّ؟ حيث فَهِمَت أنَّ الزَّجرَ عن الإسبالِ مُطلقًا ولو من غيرِ خُيَلاءَ: (ويستفادُ من هذا الفَهمِ التعقيبُ على من قال: إنَّ .
5 - حكم الضرب بالدف والطبل وسماعهما : العُرسِ أو العيدِ، وهناك حالةٌ ثالثةٌ فيها خِلافٌ بين أهل العلمِ، سيأتي الكلام عنها مفصَّلًا، وهي عند قُدومِ غائبٍ.   فمن الأحاديثِ التي أباحت الضَّربَ بالدُّفِّ في العُرسِ حديثُ الرُّبَيِّعِ بنتِ مُعَوِّذ رَضِيَ الله عنها قالت: ((دخل عليَّ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم غداةَ بُنِيَ عَلَيَّ .
6 - أحكام شهر الله المحرم .(11). 2- فَضلُ صيامِ عاشوراءَ:  أمَّا فضلُ صيامِ يومِ عاشوراءَ، فقد دَلَّ عليه حديثُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الذي رواه أبو قتادةَ رَضِيَ اللهُ عنه، وقال فيه: سُئِلَ رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن صومِ يوم عاشوراءَ؟ فقال: ((أحتَسِبُ على اللهِ أن يُكَفِّرَ السَّنةَ التي قَبْلَه .
7 - موقف الصحابة رضي الله عنهم من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما... ، وعدَدٌ كثيرٌ من التابعين والفُضَلاءِ، وحارَبوا معه أهلَ العِراقِ، ونَشَؤوا على النَّصْبِ، نعوذُ باللهِ من الهَوى، كما قد نشَأَ جيشُ عليٍّ رضيَ اللهُ عنه ورعِيَّتُه -إلا الخَوارجَ منهم- على حُبِّه والقيامِ معه، وبُغضِ مَن بغى عليه والتبرِّي منهم، وغَلا خلقٌ منهم في التشيُّعِ"(1). وبلَغَ الحالُ .
8 - زجر أهل العلم والتقوى للمتساهلين بالفتوى ) بسند صحيح أن ابن عمر رضي الله عنه، سئل عن شيء ", فقال: "لا أدري", ثم أتبعها، فقال: "أتريدون أن تجعلوا ظهورنا لكم جسورا في جهنم، أن تقولوا أفتانا ابن عمر بهذا" هذا شأن الصحابة وكذلك من أتى من بعدهم من أهل العلم والفضل المشهود لهم بالإمامة في العلم والدين.   فهذا .
9 - رسالةٌ إلى أئمَّة المساجد بمناسبةِ شهر رمضانَ المباركِ لَمَّا سُئلَ عن صلاة اللَّيلِ لم يحدِّدْ عددًا معيَّنًا، مع أنَّ المقامَ مقامُ بيانٍ، وهذا الاستدلالُ لا بأسَ به، لكنَّ الأفضلَ اتِّباعُ سنَّة النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم التي داوم عليها، وعَمِل بها أصحابُه مِن بعده، ومنهم الخليفةُ الرَّاشِدُ عمرُ بن الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه، وهو أفهمُ منَّا لنصوص .
10 - حَديثُ الثَّقلَينِ (كتاب الله وعترتي) (كتاب الله وسنتي) ، وهذا تفصيلها ( [10]): 1- حديثُ عليِّ بن أبي طالب رضي الله عنه: ((تركتُ فيكم ما إنْ أخذتُم به لن تضلُّوا: كتابَ الله، سببُه بيده وسببُه بأيديكم، وأهلَ بَيتي)) ( [11]) . 2- حديثُ زَيد بن ثابتٍ رضي الله عنه: ((إني تاركٌ فيكم ما إن تمسَّكتُم به لن تضلُّوا: كتاب الله، وعِترتي أهل بيتي؛ فإنَّهما .
11 - مَشروعيَّةُ صِيامِ يوْمِ عَرَفةَ واستِحبابُه والرَّدُّ على النَّوْكَى والمتَهَوِّكين الأُمَّةِ وفُقهائِها، ممَّا يَكتفِي به مَن عصمَه اللهُ مِن الاطِّلاعِ على هذه الشُّبهاتِ.   أولًا: حثُّ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على صِيام يومِ عَرفةَ ثبَت في صَحيحِ مُسلمٍ مِن حِديثِ أبي قَتادةَ رَضيَ اللهُ عنه، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ((صِيامُ يَومِ عَرفةَ أحتسِبُ .
12 - إيضاحاتٌ لإشكالاتٍ حوْلَ صَوْمِ يَومِ عاشوراءَ عاشوراء، ذلك اليومُ من أيَّام الله التي جَعل لها سبحانه وتعالى من الفضل وعِظم الثَّواب ما ثبت في الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم في صحيحه([2]) بسنده عن أبي قَتادةَ رضي الله عنه أنَّ رجلًا سأل النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم عن صيام يوم عاشوراءَ، فقال: «إِنِّي أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ .
13 - كَلِمَةُ إنصَافٍ لكِتاب: "مَعالِم السُّنَّة النَّبويَّة" الذين حَفِظوا على الأُمَّةِ هذا الدِّينَ، ونفَوْا عنه تَحريفَ الغالِين، وتَدليسَ المُدلِّسِين، وانتحالَ المُبطلِين، وتأويلَ الجاحِدين، وهُمُ الذين أخْبَروا عن أنْباءِ التَّنزيلِ، ونقَلوا جَميعَ أقْوالِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ و أفعالِه، في سَفرِه وحَضرِه، وسائرِ أحوالِه، مِن منامٍ ويَقظةٍ، ومَأكَلٍ .
14 - مسلسل عمر .. رؤية شرعية واقعية من جِهةٍ أُخْرى، وأوضَحَ حُبَّ عليٍّ لأبي بَكرٍ وعُمرَ رضِيَ اللهُ عنهم جميعًا، وتَقديمَه لهما على نَفْسِه، وموقِفَه يومَ السقيفةِ كما في كُتبِ أهلِ السُّنَّةِ، لا كما زوَّرَه الرافضةُ، كما أنَّه أبرَزَ شَجاعةَ عليِّ بن أبي طالبٍ رضِيَ اللهُ عنه، والتي يَشهَدُ بها الطرَفانِ، وهذا مَدْعاةٌ ليَعرِفَ الشيعةُ .
15 - الانقلابُ على المَنهَجِ..الأسبابُ والعِلاجُ على النَّفسِ من الترَدِّي والتبديلِ والانقلابِ، وعلى هذه الأحوالِ تُحمَلُ الأحاديثُ والآثارُ، ومنها: 1- حديثُ أبي ثَعْلبةَ الخُشَنيِّ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((بَلِ ائْتَمِرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَتَنَاهَوْا عن الْمُنْكَرِ، حتى إذا رَأَيْتَ شُحًّا مُطَاعًا، وَهَوًى .