قراءة ونقد

عدد النتائج ( 52 ). زمن البحث بالثانية ( 0.158 )
1 - منهجُ الأشاعِرةِ في التَّوفيقِ بيْنَ الأدِلَّةِ النَّقليَّةِ والعقليَّةِ في مَسائلِ العقيدةِ لمحمَّد صلاح تقوى (قراءة ونقد) بعُنوان: نماذِجُ مِنَ الانحرافاتِ العَقَديَّةِ لَدى المخالِفينَ لمنهجِ الأشاعِرةِ، ومَوقِفُهم منها. وتحتَه ثلاثةُ فُصولٍ: الفصلُ الأوَّلُ: انحرافاتٌ مَنشَؤُها الإفراطُ في تقديمِ العقلِ على النَّقلِ. وذُكِر فيه الموقفُ مِن «أهل الفَترةِ» ومِن «العلمانيَّة» نموذجًا. الفصلُ .
2 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ): (هذا حديثٌ انفرَدَ به مُوسى بن علِيٍّ عن أبيهِ، وما انفرَدَ به فليس بالقويِّ. وذِكرُ يومِ عَرفةَ في هذا الحديثِ غيرُ محفوظٍ، وإنما المحفوظُ عن النبيِّ e مِن وجوهٍ: "يومُ الفِطرِ، ويومُ النَّحرِ، وأيَّامُ التشريقِ أيَّامُ أكلٍ وشُربٍ"). وهذا قولُ جمْعٍ من العلماءِ المُصنِّفين في علومِ الحديثِ .
3 - "الدين والسياسة تمييز لا فصل" مِن دائرة انتشاره وسهولة تناوُلِ أفكارِه.   والكِتاب عبارةٌ عن خَمسة مقالاتٍ سَبَقَ أن نُشِرتْ في الصِّحافة، وعلى شبكة الإنترنت، إضافةً إلى مقالة زائدةٍ قدَّمها المؤلِّف لقُرَّائه في خاتمة الكِتاب، ومؤلِّفُه هو الدكتور "سعد الدِّين العثماني"، الذي يحتلُّ عددًا من المَواقع .
4 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات عام، وهذا ما شَهِدتْ به الأعداءُ قبل الأصدقاء، والفضل ما شَهِدتْ به الأعادي! وعليه؛ فهذا المسلكُ الذي سلَكَه المؤلِّفُ من أخطر ما يكون؛ إذ يُظهر عمومَ المسلمين في تاريخهم وحاضرِهم في وادٍ ومنهجِ الإسلامِ في وادٍ آخَر، وأنَّه مجرَّد (مثال) تلهجُ به الألسنة والنصوص دون الأفعال والواقِع، على الرغم مِن .
5 - تكفير أهْلِ الشَّهادتينِ اللُّغويةَ الصَّريحة، ويَجْعَلُها بلا مَعْناها. وتكلَّم هنا عن: كُفر العناد والاستكبار، وكُفر الإعراض، وكُفْر الشَّك، وعن تكفيرِ مَن يسُبُّ اللهَ تعالى أو رسولَه صلَّى الله عليه وسلَّم، أو الإسلامَ، ومَن أهان المصحَف، ومَن اعتقد ضياعَ الدِّين، ومَن اعتقد تحريفَ القرآن؛ وقيَّد هذا التحريفَ بأنَّه تحريفٌ .
6 - المتشددون منهجهم ومناقشة أهم قضاياهم فردية لا يصحُّ أن تنسب إلى المجموع بحال. والقسم الثاني: مسائل قالوا بها، والحق فيها معهم بناء على الأدلة الواضحة من الكتاب والسنة الصحيحة، وآثار السَّلف الصَّالحين، وأقوال العلماء الراسخين في كل العصور، والمخطئ فيها هو مَن اتهمهم فيها بالتشدُّد والخطأ. وإذا كان د. علي جمعة يصف السلفيِّين .
7 - نهج البلاغة ، ومنه ما يحكى عن علي أنه تكلم به، ومنه ما هو كلام حق يليق به أن يتكلم به ولكن هو في نفس الأمر من كلام غيره....ولهذا يوجد في كلام ((البيان والتبيين)) للجاحظ وغيره من الكتب كلام منقول عن غير علي، وصاحب ((نهج البلاغة))يجعله عن علي، وهذه الخطب المنقولة في كتاب ((نهج البلاغة)) لو كانت كلها عن علي من كلامه .
8 - كشفُ السِّتار عن الفِتنِ والمَلاحِمِ وأشراطِ السَّاعةِ آخِر الزَّمان وهو ما نجزم به: إنَّ الأجزاء الكبيرة من قارة آسيا الشرقيَّة ستكون هي الأخرى آمنةً مِن دخول المسيح الدجَّال لها. وعليه؛ فيكون مسيرُ الدجال أثناء خروجه من الدَّير ما بين خراسان شرقًا وحتى الحجاز غربًا، مرورًا ما بين العراق والشام، ومِن ثَمَّ إلى الشام شمالًا حيث تكون نهايتُه هناك. ولعلَّ ما أخبر به النبيُّ .
9 - البِدعة الإضافية – دراسة تأصيليَّة تطبيقيَّة ، وأقوال أهل العلم فيها، وأدلَّتهم. ومسألة الذِّكر الجماعي، وحقيقته، وصُوره، وأقوال أهل العلم فيه، وأدلة كل فريق؛ مَن ذهب إلى كراهة الذِّكر الجماعي، ومَن ذهب إلى مشروعيته، مع مناقشة أثر ابن مسعود رضي الله عنه الذي استَدلَّ به مَن منَع الذِّكر الجماعي، والكلام عليه من حيث المتن. وكذلك مسألة الاجتماع يوم .
10 - الإسلام الوهَّابي في مواجهة تحديات الحداثة بين ما هو شِرك وما هو من وسائله، وبين ما هو بِدعة- كما هو مُقرَّر في موضعه، وهذا صنيعُ مَن يحشُر نفسَه فيما لا عِلمَ له به. * ومِن المؤاخذات: قوله (ص: 39): (من الواضح أنَّ علماءَ الوهابيَّة التقليديِّين يُحرِّمون زيارةَ القبور، حتى قبرِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم). التعقيب: في هذا تدليسٌ وافتراءٌ .
11 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد : {وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ} [الأنفال: 72- 73]، أي: إلَّا يُوالِ المؤمن المؤمنَ من دون الكافر تكُن شُبهةٌ في الحقِّ والباطل، وظهور الفساد في الأرض. والمقصود هنا: هو وجوب المفاصَلَة، ومعرفة مَن المحِقِّ ومَن المبطِل .
12 - نقد الخطاب السلفي (ابن تيمية نموذجاً) كلُّ مَن التزم بأصولهم وعقائدهم نُسِب إليهم، وإنْ لم يوجد في زَمانهم ولا قُطرهم، وكذلك مَن خالفهم فليس منهم، وإنْ عاش بين أظهرهم؛ فهو مصطلح واضح بيِّن، وعليه: فليس هو إذا مجرَّد ردود أفعال، أو إجراءات ينسبها أصحابها إلى السَّلف...إلخ. بل هو في حقيقته يمثِّل الإسلام المحض النقي الذي جاء به نبيُّنا .
13 - الحرية أو الطوفان أن للأم ثلث الباقي، وكقضائه فيمن جامع في إحرامه أنَّه يمضي في نُسكه وعليه القضاء والهدي، ومثل ما قضى به في امرأة المفقود، ووافقه غيره من الخلفاء أيضًا، ومثل ما جمع عليه الناس في الطلاق الثلاث، وفي تحريم متعة النساء)؛ [ينظر: (جامع العلوم والحِكم) لابن رجب (2/ 125)] وغير ذلك مما هو منثور في كتب التفسير .
14 - تفكيك الاستبداد عن آثار الاستبداد على التوحيد، وعلى أصول الشرع وقواعده، وعلى قِيم الإسلام الكليَّة، وعلى آثاره في السياسة أيضًا. وفي الخاتمة ذكَر نتائج بحثه التي وصلت إلى 56 نتيجة. ثانيًا: نقد الكتاب : تداول هذا الكتابَ كثيرٌ من الناس وبعض الدُّعاة إلى الله تعالى؛ فمنهم مَن تلقَّفه بالإعجاب والانبهار، ومنهم .
15 - الخلافات السِّياسيَّة بين الصَّحابة رضي الله عنهم سائغ لا يُوجِب كفرًا ولا فِسقًا، بل ربَّما يُثابون عليه؛ لأنَّه اجتهاد سائغ، ثمَّ قال: وقيل: المصيب عليٌّ، ومَن قاتله فخطؤه معفوٌّ عنه...)، ثم قال: (وقال بعض المحقِّقين: البحث عن أحوال الصَّحابة - رضوان الله تعالى عنهم أجمعين - وعمَّا جرى بينهم من الموافقة والمخالفة، ليس من العقائد الدِّينيَّة .