قراءة ونقد

عدد النتائج ( 15 ). زمن البحث بالثانية ( 0.169 )
1 - الكوكبُ الدُّرِّي في أنَّ صومَ يومِ عرَفةَ لم يَصُمْه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في عهدِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ما جاء عن أمِّ الفضلِ بنتِ الحارثِ: "أنَّ ناسًا تمارَوا عندها يومَ عَرفةَ في صومِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ فقال بعضُهم: هو صائمٌ، وقال بعضُهم: ليس بصائمٍ. فأرسَلَت إليه بقدَحِ لَبنٍ وهو واقفٌ على بَعيرِه، فشرِبَه". [أخرجه البخاري (1988) واللفظ .
2 - مفهوم البدعة وأثره في اضطراب الفتاوى المعاصرة ويليه نقد كتاب (كل بدعة ضلالة) للسَّيِّد علوي بن عبدالقادر السقاف ] ) . 3- وسئل عن حكم قراءة سورة الكهف بعد صلاة العصر من يوم الجمعة يقرؤها الناس مجتمعين بصورة معينة. فأجاب بعد أن ذكر فضل قراءة القرآن وتعلمه: (وأمَّا قراءته بالإدارة وفي وقت معلوم على ما نُصَّ في السؤال وما أشبهه، فأمر مخترع وفعل مبتدع، لم يجر مثله قط في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا زمان .
3 - خُطواتٌ في فِقه التعايُش والتَّجديد أيضًا بأدَب، وختَم هذا الفصل بكلمةٍ جامعة للذهبي وابن تيميَّة، متأسِّفًا على حالنا اليوم. والفصل التاسع : كان للإجابة عن سؤال: كيف نُصلح العقيدة؟ فذكَر كيف تؤثِّر العقيدةُ على السلوك سلبًا وإيجابًا، واضعًا ثلاثة شروط لإصلاح العقيدة. والفصل العاشر: كان حولَ جِهاد الطلب، زاعمًا أنَّ .
4 - الخلافات السِّياسيَّة بين الصَّحابة رضي الله عنهم ، كما ذَكر أسباب اختياره لابن تيميَّة خُصوصًا، وأهل الحديث عمومًا؛ ليكونوا عُمدتَه في دِراسته، كما تحدَّث عن منهج العلم والعدل، وعن بعض الأصول المنهجيَّة. ثم دلَف إلى سرْد القواعد، وهي كالتالي: القاعدة الأولى: التثبُّت في النَّقل والرِّواية. القاعدة الثَّانية: استصحاب فضل الأصحاب. القاعدة .
5 - تكفير أهْلِ الشَّهادتينِ تكفيرِهم لعموم الصَّحابة والتابعين والمسلمين إلى يوم الدين! فلا يُكَفَّرُ مُكَفِّرُ آحادِ الصَّحابةِ أو غالبِهم: إلَّا إذا كان تكفيرُه لهم يرجع إلى نقْض الشهادتين بوجوه متعدِّدة؛ منها: 1- أن يرجع إلى التكذيب لله تعالى ولرسوله صلَّى الله عليه وسلَّم في الحُكم لهم بالعدالة والفَضْل والشَّرَف؛ فمن .
6 - إحياء علوم الدين ، فحذفه، وسمى كتابه (منهاج القاصدين) وقال في مقدمته: (فاعلم أن في كتاب الإحياء آفات لا يعلمها إلا العلماء وأقلها الأحاديث الموضوعة، والموقوفة قد جعلها مرفوعة، وإنما نقلها كما اقتراها لا أنه افتراها....) ثم يقول: (وكيف أوثر أن يطرق سمعك من كلام المتصوفة الذي جمعه، وندب إلى العمل به ما لا حاصل له، من الكلام .
7 - أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة اشتمل على الموضوعات التالية: - أسماء الله الكلية وإحصاء الأسماء الحسنى. - الجمع بين رواية ابن مسعود ورواية أبي هريرة. - ظهور الأسماء الحسنى مرتبط بمقتضى الحكمة الإلهية. - رأي ابن القيم في مقتضى الأسماء الحسنى. ثم تكلم المؤلف عن شروط الإحصاء وجهود المعاصرين في جمع الأسماء، وذكر خمسة شروط .
8 - الحرية أو الطوفان المجتمعات وازدهارها وتطورها...)، وفي سرْد أخبارهم التي عطَّر بها صفحات كتابه (ص: 190 - 223)، ثم قال: (... إذ ثبت أنَّ أكثرهم من أهل العلم والفضل والصلاح والعدل، لا كما يدَّعيه بعض الكتَّاب المعاصرين اليوم من أنَّ التاريخ الإسلامي كله ظلم ودمويَّة واضطهاد). هذا، مع وجود كثرة كاثرة من الفقهاء .
9 - البِدعة الإضافية – دراسة تأصيليَّة تطبيقيَّة عرفة بالأمصار، مبتدئًا بالحديث عن فضل يوم عرفة، ثم مبيِّنًا المقصود بالتعريف، وأقوال أهل العلم في حُكم التعريف، مع مناقشة أدلَّتهم. ومسألة استعمال السُّبحة في عدِّ الذِّكر، ذاكرًا الأدلَّة والآثار على مشروعية استعمال السُّبحة، وأقوال أهل العلم في حُكم استعمالها، ومَن ورد عنه استعمالُها من الصالحين .
10 - حُـجِّيَّةُ فَهم السَّلف -النظرية والتطبيق-(قراءة ونقد) النَّظَرِ عن دِقَّةِ وَصفِه ومُطابقتِه للواقِعِ، فإنَّ كثرةَ الرُّدودِ على بحثٍ ما ليست دليلًا على أهمِّيَّتِه، ولا على قُوَّتِه العِلميَّةِ، وإنَّما في أحيانٍ كثيرةٍ قد تكونُ راجِعةً إلى طبيعةِ الموضوعِ، وهذه الطَّبيعةُ لا فَضلَ للباحِثِ فيها إلَّا أنَّه شارك فقط، وقد تكونُ راجعةً إلى أُسلوبِه المُستفِزِّ .
11 - تحرير الإسلام ورسائل زمن التحوُّلات . القِسم الثاني: رسائل زمن التحوُّلات، وقد اشتَمَل على ثلاثةَ عشرَ فصلًا، موزَّعةً على العناوين التالية: - تأمُّلات في حال الإسلام اليوم - العدل في حدود ديونطولوجيا عربيَّة - في العَدالة والشُّورى والديمقراطيَّة - نحن والديمقراطيَّة - هل يمكن قيام علمانيَّة إسلاميَّة؟ - الحريَّة في المدينة .
12 - التوسُّلُ بالصَّالحينَ بين المُجيزينَ والمانعين منها، وفي هذا العَرضِ إشارةٌ إلى أهم تلك المؤاخذات، مع التعقيب عليها بما يناسِبُ المقام. فمِن المُؤاخَذات على الكتاب: أنَّ عنوانَ الكتاب غيرُ متَّفقٍ مع مادةِ الكتاب ومضمونِه؛ فالكتابُ عُنوانه (التوسُّل بالصالحين بين المجيزين والمانعين- دراسة مقارِنة)، ولكنَّ مادَّةَ الكتابِ هي في الحقيقة عرضٌ وجمعٌ مُنتقًى .
13 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفكر الإسلامي 2/2 منه، مثل: (24/ 138)، و(24/ 154)، و(30/ 260)، و(بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع) للكاساني (7/ 125)، و(7/ 169)، و(المحيط البرهاني في الفقه النعماني) لابن مَازَةَ البخاري الحنفي (5/ 371 - 372)، و(8/ 45)، و(8/ 115)، و(الاختيار لتعليل المختار) لأبي الفضل الحنفي (2/ 82)، و(4/ 118)، و(اللباب في الجمع بين السنة .
14 - الحنابلة والاختلاف مع السلفية المعاصرة (عرض ونقد) المعاصرة مذهب الحنابلة - على حد زعمه. أمَّا الفصل الرابع: فكان الحديث فيه عن التصوُّف عند الحنابلة، فتحدَّث عن فضل الصُّوفية وشهادة العلماء لهم، وعن موقف الإمام أحمد من التصوُّف والصوفيَّة، ثم ذكر مسائل في التصوُّف عند الحنابلة، وختَم هذا الفصل بذِكر تراجم لمجموعة من الحنابلة ممَّن سلكوا طريق التصوُّف .
15 - الثَّبات والتغيُّر في الحُكم الشرعي - خروج الزَّوجة من المنزل وما يجب عليها سَترُه أمام الأجانب (دراسة أصوليَّة فقهيَّة) والتغير في فقه المخالطة بين الجنسين داخل الأسرة وخارجها: دراسة أصولية فقهية). وقد أشرف عليها فضيلة العلامة أ.د. علي جمعة مفتي الديار المصرية. وقد أجازت الجامعة البحث بتقدير امتياز عام 1432هـ/ 2011م، مع التنويه على أنَّ هذا يصدُق على مادة هذا الكتاب عدا الفصل المتعلِّق بما يجب على المرأة ستره أمام .