موسوعة اللغة العربية

المَبحَثُ الثَّاني: نَظريَّةُ التَّوْقيفِ والإلْهامِ


يَذهَبُ أصْحابُها إلى أنَّ اللُّغةَ تَوْقيفٌ مِنَ اللهِ، فهي إلْهامٌ أو وَحْيٌ هبَطَ على الإنْسانِ فعلَّمَه النُّطْقَ وأسْماءَ الأشْياءِ.
مِن أصْحابِ هذه النَّظريَّةِ ابنُ عَبَّاسٍ رضِيَ اللهُ عنهما، والسُّيوطيُّ [764] يُنظر: ((المزهر)) للسيوطي (1/20)، ((أصول اللُّغة العَربيَّة في المدينة)) لعبد الرازق الصاعدي (ص:377). .

انظر أيضا: