الموسوعة العقدية

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1236 ). زمن البحث بالثانية ( 0.031 )

1 - السَّمعِ والطَّاعةِ للأئِمَّةِ والأُمَراءِ والقُضاةِ، ولا خِلافَ فيه إذا لم يَأمُر بمَعصيةٍ، فإنْ أمرَ.

2 - : همُ الأمراءُ والوُلاةُ؛ لصِحَّةِ الأخبارِ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالأمرِ بطاعةِ.

3 - إذا أقرَّ العَبدُ لله تعالى بالرُّبوبيَّةِ فإنَّ إقرارَه هذا يقتضي أُمورًا لا بدَّ.

4 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (الوَلايةُ: ضِدُّ العَداوةِ، وأصلُ الوَلايةِ: المَحَبَّةُ والقُرْبُ، وأصلُ.

5 - بعَقلِه، غَيرُ مُسلِّمٍ لَها في تَحصيلِ أمرِه، مُعتَقِدًا في المَعصيةِ أنَّها طاعةٌ، حَيثُ حَسَّنَ.

6 - بعِلَّتِه؛ فإنَّ سَخَطَه تعالى عليهم بسَبَبِ كُفرِهم، والإيذانِ بأنَّ التَّولِّي عن الطَّاعةِ كُفرٌ) [1761.

7 - والسَّمعِ والطَّاعةِ وإنْ عَبدًا حَبشيًّا؛ فإنَّه من يَعِشْ منكُم بَعْدي فسيرَى اختِلافًا كَثيرًا، فعليكم.

8 - وإرادتِه أنهم يعصونه، وأنَّه تعالى يطالِبُهم بالأمرِ والنَّهيِ، ويحمَدُهم على الطاعةِ فيما أُمِروا.

9 - الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ.

10 - يَرَوْا أَنَّهُ لا يُكَلِّمُهُمْ وَلا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا [الأعراف: 148].قال ابنُ القَيِّمِ: (نبَّه بهذا.

11 - الْوَلَايَةُ: أي: المُوالاةُ والنُّصرةُ. والوَلايةُ والوِلايةُ قيل: كلاهما بمعنًى، وقيل: بالكَسْرِ.

12 - وكُفرٌ، أو إيمانٌ ونِفاقٌ، أو طاعةٌ ومعصيةٌ؛ فإنَّه يكونُ قد اجتمع فيه سَبَبُ الوَلايةِ وسَبَبُ العَداوةِ.

13 - : (هذا أمرٌ مِنَ اللهِ تعالى لعِبادِه بأعَمِّ الأوامِرِ، وهو طاعَتُه وطاعةُ رَسولِه الَّتي يَدخُلُ.

14 - : السَّمعُ، والبَصَرُ، والقُدرةُ، ويَصِحُّ أن يُخبَرَ عنه كذلك بالأفعالِ المشتَقَّةِ منها، فيُقالُ: سَمِعَ.

15 - كان أو فاجِرًا، فإنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ فرضَ الجُمُعةَ، وأمرَ بإتيانِها فرضًا مُطلَقًا، مَعَ عِلمِه تعالى بأنَّ.