الدرر السنية - الموسوعة العقدية

121 - كثير)) (5/ 52). .وقال الشنقيطيُّ: (ظاهِرُ هذه الآيةِ الكريمةِ: أنَّ اللهَ جَلَّ وعلا لا يعَذِّبُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالثُ: قيامُ الحُجَّةِ وفَهْمُها

122 - عنه قال: سَمِعتُ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((مَن شَهِدَ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

123 - اللهِ بنَ عَمرٍو يَقولُ: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إنَّ اللهَ تعالى يَستَخلِصُ رَجُلًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

124 - 1- قال اللهُ تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات: 56].قال ابنُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَكليفُ الجِنِّ

125 - ) [658] يُنظر: ((تفسير الشوكاني)) (1/527). .وقال السعديُّ: (هذا من فَضلِ اللهِ وإحسانِه على عبادِه.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: المعاصي وأثَرُها على الإيمانِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

126 - في الدِّينِ.عن عَبدِ اللهِ بنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما قال: ضَمَّني النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

127 - قال اللهُ تعالى: عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: إخبارُ القُرآنِ ببِشاراتِ الأنبياءِ السَّابِقين بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

128 - اللهُ عليه وسلَّم قال: ((كانَ جُرَيجٌ رَجُلًا عابِدًا، فاتَّخَذَ صَومَعةً، فكانَ فيها، فأتَتْه أمُّه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدِلَّةُ وُقوعِ الكراماتِ من القُرآنِ والسُّنَّةِ

129 - [البقرة: 26].2- قولُه تعالى: وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ [الأحزاب: 53].قال الألوسيُّ: (الآيةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

130 - وعِنادًا، ليس كمَن ألحَدَ فيها جَهلًا وتأوُّلًا.الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ القُرآنِ: قال اللهُ عزَّ وجَلَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

131 - هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ اللهَ تعالى إذا أحَبَّ عبدًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

132 - عن المِلَّةِ؛ لأنَّ الرَّبَّ عَزَّ وجَلَّ كُلُّ أفعالِه مَبنيَّةٌ على الحِكمةِ. قال اللهُ تعالى: وَلَئِنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

133 - عن بَيِّنةٍ) [661] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (9/ 254). .وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ في شَأنِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

134 - يَجِبُ على الرَّعيةِ طاعةُ الإمامِ في المَعروفِ؛ قال اللَّهُ تعالى: يَا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

135 - اللهُ عليه وسلَّم قال: ((أحَبُّ البلادِ إلى اللهِ مَساجِدُها، وأبغَضُ البلادِ إلى اللهِ أسواقُها.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّابِعُ: تفاضُلُ صِفاتِ اللهِ

الموسوعة العقدية