الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1306 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُصَدِّقٌ بما جاء به، ثم عرف ما قاله وآمَنَ به وتَرَك ما كان عليه من خَطَأٍ: فقد.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

1307 - قال أبو القاسِمِ الأصبهانيُّ: (ممَّا يدُلُّ على أنَّ أهلَ الحَديثِ هم على الحَقِّ أنَّك لو طالعْتَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الأوَّلُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

1308 - عبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنهما قال: كانَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

1309 - فيه مُضاهَاةٌ لفِعلِ الَّذينَ قال اللَّهُ تعالى فيهم: وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلَّا مُكَاءً.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

1310 - : ((مجموع الفتاوى)) (7/541). .وقال أيضًا: (إذا تحقَّق القَلبُ بالتصديقِ والمحَبَّةِ التَّامَّةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ السادس: تَرْكُ العَمَلِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ من نواقِضِ الإيمانِ

1311 - ، والنُّصَيريَّةُ، والدُّروزُ، وغَيرُهم.قال الشهرستانيُّ: (السبائيَّةُ: أصحابُ عبدِ اللهِ بنِ سَبَإٍ، الذي قال.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الرَّابعُ: وُقوعُ الشِّرْكِ في أمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

1312 - بالنَّهارِ ليتوبَ مُسيءُ اللَّيلِ...)) [1696] أخرجه مسلم (2760). .قال ابنُ مَنْدَهْ: (مِن.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1313 - اللهُ عنه قال: إنَّه قد نافَقَ! لكِنَّ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تبيَّن حالَه؛ لاحتمالِ أن يكونَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الثَّاني: العُذرُ بالتَّقِيَّةِ

1314 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (أمَّا مخاطبةُ أهلِ الاصطِلاحِ باصطِلاحِهم ولُغتِهم، فليس بمكروهٍ إذا احتيجَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

1315 - النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. قال الراغب الأصفهاني: (صار أهلُ البَيتِ مُتعارَفًا في آلِ النَّبيِّ صلَّى.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بآلِ البَيتِ لُغةً واصطِلاحًا

1316 - قال ابنُ تَيمِيَّةَ: (الأنبياءُ جاؤوا بما تَعجِزُ العقولُ عن معرفتِه، ولم يجيئوا بما تعلَمُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الرَّابعُ: الوَحيُ ومَراتِبُه

1317 - . وقد دلَّت الشريعةُ المطَهَّرةُ على جوازِ هذا النوَّعِ مِن التوسُّلِ. قال اللهُ تعالى عن إخوةِ يوسُفَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: التوسُّلُ المَشروعُ

1318 - : ((الإيمان بالقضاء والقدر)) لعمر الأشقر (ص: 49). .قال القرافي: (حُسنُ الشَّيءِ وقُبحُه يرادُ بهما:ما لاءم.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّاني: حدودُ نَظَرِ العَقلِ في القَدَرِ

1319 - بها، والمرادُ بما سبق: الإيمانُ بأصلِ الكُتُبِ) [20] يُنظر: ((القول المفيد)) (2/411). .وقال.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

1320 - ، وكَرِهَ لكم: قِيل وقالَ، وكثرةَ السُّؤالِ، وإضاعةَ المالِ)) [2767] أخرجه البخاري (5975.