الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1051 - الَّتي يَتَشَكَّلُ الجِنُّ بصورَتِها فتَلِجُ البُيوتَ، كما في حَديثِ الفَتى الَّذي صَرَعَه الجِنِّيُّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

1052 - مُرْسَلٍ»).ثم قال عياضٌ: (قد يُجمعُ بين هذا بأن يُقال: اختصَّ بَعثُ نوحٍ لأهلِ الأرضِ، كما قال في الحديثِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

1053 - النَّارِ. وفي حَديثٍ آخَرَ: ((صَديدُ أهلِ النَّارِ)). وسُمِّيَ ذَلِكَ بطينةِ الخَبالِ؛ لِأنَّها تُخبِّلُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: طَعامُ أهلِ النَّارِ وشَرابُهم ولِباسُهم

1054 - تَتَفَرَّقُوا فِيهِ [الشورى: 13]، ونَحوِ هذا في القُرآنِ، قال: أمرَ اللَّهُ المُؤمنينَ بالجَماعةِ، ونَهاهم.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

1055 - غَيرُ المفعولِ، والخَلْقَ غيرُ المخلوقِ، كما هو الموافِقُ للعُقولِ والفِطَرِ واللُّغةِ ودَلالةِ القُرآنِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

1056 - ). .4- حديثُ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يقولُ اللهُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: التفاضُلُ بين المَلائِكةِ، وبَيْن المَلائِكةِ والبَشَرِ

1057 - حُبُّكُــــــــــــــمُ فَرْضٌ من اللهِ في القُرآنِ أنزَلَـــــــــــــهُيَكْفِيكُمُ مِن عَظيمِ الفَخرِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّاني: فَضائِلُ آلِ البَيتِ

1058 - أكثَرِ الأشعريَّة، وهو أيضًا قولُ أكثَرِ أهلِ التفسيرِ والحديثِ والفُقَهاءِ، بل لم يُنقَلْ عن السَّلَفِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: عِصمةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

1059 - ) مُطَوَّلًا باختلافٍ يسيرٍ من حَديثِ عبدِ اللهِ بنِ عَمرٍو رَضِيَ اللهُ عنهما. . هكذا نبيُّنا مُحَمَّدٌ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

1060 - اللهِ عزَّ وجَلَّ... أمَّا الشَّفاعةُ فقد جاءَ الحَديثُ الصَّحيحُ في شَهيدِ المَعرَكةِ إذا كان صابِرًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

1061 - )، ومسلم (2296) مطولًا من حديثِ عقبة بن عامر رَضِيَ اللهُ عنه. [4221] يُنظر: ((شرح لمعة.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ الحَوضِ

1062 - في تخريج ((مسند أحمد)) (7215)، وصحَّح إسنادَه أحمد شاكر في تخريج ((مسند أحمد)) (15/107). وأصل الحديث.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَب الثَّاني: سَعةُ جَهَنَّمَ وبُعْدُ قَعْرِها

1063 - القاري: («والفِردَوس» أيِ: الجَنَّةُ المُسَمَّاةُ بالفِردَوسِ المَذكُورِ في القُرآنِ في قَولِه تعالى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأولُ: الجَنَّةُ

1064 - به بأن يَنزِعَ عن قَلبِه ما طَرَقَه مِنَ الغِلِّ لخَيرِ القُرونِ وأشرَفِ هَذِه الأمَّةِ، فإنْ جاوَز ما يَجِدُهُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

1065 - عن ذلك، هذا وإنْ كانتْ قراءةُ الحديثِ في نفْسِها من أكبرِ القُرَبِ والعباداتِ، وفيها البركةُ العظيمةُ، والخيرُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

الموسوعة العقدية