الدرر السنية - الموسوعة العقدية

91 - القِصاصُ من القَرْناءِ للجَلْحاءِ فليس هو من قِصاصِ التَّكليفِ؛ إذْ لَا تَكليفَ عليها، بَل هو قِصاصُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: حَشرُ الخَلائِقِ وصِفَتُه

92 - : كُلُّ شَرابٍ ليسَ بعَذبٍ فليسَ بكريمٍ) [5072] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (7/ 537.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ السَّابعُ: شِدَّةُ حَرِّها، وعِظَمُ دُخانِها وشَرارِها، وزَمْهريرُها

93 - ، فليس لأحدٍ معه أمرٌ ولا نهيٌ غيرُ ما أَمَرَ هو به) [124] يُنظر: ((الأم)) (3/596.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

94 - نُثْبِتُه على وَجهٍ يليقُ بجَلالِه وعَظَمتِه، فـلَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ. .

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

95 - يكَفِّرُهم؛ لأنَّ الكُفْرَ حُكمٌ شَرعيٌّ، فليس للإنسانِ أن يعاقِبَ بمثلِه، كمن كَذَب عليك، وزَنى بأهلك، ليس.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

96 - اللهُ عنهما كان إذا سلَّم على ابنِ جَعفَرٍ قال: (السَّلامُ عليك يا ابنَ ذي الجناحينِ) [2353.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

97 - بالتأويلِ). كيف تجِدُه مطابقًا للواقِعِ من كُلِّ وَجهٍ، لقَولِه تعالى: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: بِشاراتُ الأُمَمِ السَّابقةِ بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

98 - الفلاسِفةِ، عليك بالأثَرِ وطريقةِ السَّلَفِ، وإيَّاك وكلَّ مُحدَثةٍ؛ فإنَّها بِدعةٌ) [131] يُنظر.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

99 - ؛ لأنَّه ملائِمٌ للعبدِ، محبوبٌ له؛ فليس في الرِّضا به عبوديَّةٌ، بل العبوديَّةُ في مقابَلَتِه بالشُّكرِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

100 - / 679). .وكان أئمَّةُ السَّلَفِ، كأحمَدَ وغَيرِه، يكرهون سؤالَ الرَّجُلِ لغيرِه: أمؤمِنٌ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

101 - البَغَويُّ: (قَولُه تعالى: وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ، يَعني: يَومَ السُّؤالِ. قال مُجاهِدٌ: مَعناه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الميزانِ

102 - في الشَّرعِ، بل العبدُ يجِبُ أن يكونَ توكُّلُه ودعاؤه وسؤالُه ورغبتُه إلى اللهِ سُبحانَه وتعالى، واللهُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

103 - إذا ظَنَّ العَبدُ أنَّه قد هَلَك، قال اللهُ تعالى له: إنِّي قد سَتَرتُها عليك في الدُّنيا، فأنا أستُرُها لَك.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

104 - للجِنِّ، وهم: الرُّسُلُ، والأنبياءُ، والمُقَرَّبونَ، فلَيسَ في الجِنِّ صِنفٌ من هَؤُلاءِ، بَل حِلّْيَتُهمُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أصنافُ الجِنِّ

105 - لهم، فقالوا: إنْ لَقِينا أصحابَ محمَّدٍ فليس علينا منهم بأسٌ. وإنَّ المؤمنين لَمَّا أخبَروا أنَّهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الثَّاني: العُذرُ بالتَّقِيَّةِ

الموسوعة العقدية